الخميس, سبتمبر 19, 2024
الرئيسيةاخبار سياسيةإصابة طفل طيران الجيش يشن غارة على مدينة مورني ولاية غرب دارفور...

إصابة طفل طيران الجيش يشن غارة على مدينة مورني ولاية غرب دارفور بأكثر من 5 براميل متفجرة

إصابة طفل طيران الجيش يشن غارة على مدينة مورني ولاية غرب دارفور بأكثر من 5 براميل متفجرة

الجنينة: السودانية نيوز

إصابة طفل : شن الطيران الحكومي امس الجمعة غارة جوية علي مدينة مورني ، بولاية غرب دارفور ، بأكثر من 5 براميل متفجرة ادي الي إصابة طفل واتلاف أجزاء من المصانع .

وقال مصدر من مورني ” للسودانية نيوز” ان الطيران الحربي التابع للجيش قصف مدينة مورني ، بولاية غرب دارفور باكثر من 5 براميل ، ادي الي إصابة طفل واتلاف عدد من المحال التجارية ، وأضاف ان الطيران يريد قصف الكبرى الرابط بين مدينة الرابط بين ولايتي وسط وغرب دارفور هذا الصباح مما أدى إلى إصابة طفل وإتلاف جزء من البضائع التجارية

وأضاف المصدر، أن كبري مورني تعرض للإنهيار خلال الأسابيع الماضية جراء السيول والامطار الغزيرة

ولقد طالبت عدد من المنظمات والقوي السياسية والمجتمعية ، المجتمع الدولي بفرض حظر الطيران .وناشدت في وقت سابق   المنسقية العامة لمعسكرات النازحين واللاجئين ،مجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة ووكالاتها والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية والإتحاد الأوربي والإتحاد الإفريقي والمنظمات الدولية المعنية بحقوق الإنسانية ، بتفعيل بالقرار الصادر من مجلس الأمن الدولي ، بحظر السلاح والطيران في إقليم دارفور ، والقيام بحماية المدنيين من نيران أطراف الصراع المميت والعبثي.

يذكر ان منظمة العفو الدولية ، طالبت مجلس الأمن الدولي بتوسيع نطاق حظر الأسلحة المفروض حاليًا على السودان ليطال البلاد بأسرها، وليس منطقة دارفور فحسب، وضمان تنفيذه بالكامل.

ودعت المنظمة عبر موقعها الإلكتروني للتوقيع على عريضة عالمية للمطالبة بحظر الأسلحة على السودان، مناشدة الجميع للمشاركة والمساهمة في حماية المدنيين المتأثرين بالحرب الدائرة منذ 15 شهرا.

وأوضحت المنظمة إن النزاع الدائر في السودان بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع أسفر عن مقتل ما يزيد على 16,650 سوداني في جميع أنحاء البلاد. ونزوح ما يفوق 10 ملايين شخص، لجأ نحو مليونين منهم إلى الدول المجاورة.

وقالت أن الشعب السوداني يشعر بأنه منسيّ في خضم العنف المتصاعد في شتى أنحاء البلاد، حيث يتسبب أطراف النزاع بكمٍ لا يوصف من الموت والدمار.

وأبانت أن المدنيين العالقون وسط القتال لا يجدون طعامًا ولا ماءً ولا سبل وصول للخدمات طبية، وفي ظل الاتصال المحدود بالإنترنت، لا يحصلون على معلومات حول الممرات الآمنة أو مكان العثور على الدواء

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

احدث التعليقات