السبت, فبراير 22, 2025
الرئيسيةاخبار سياسيةتأكيداً لإنفراد "السودانية نيوز" حسن اسماعيل المشهور ب "حسن طرحة" يعترف بمخاطبة...

تأكيداً لإنفراد “السودانية نيوز” حسن اسماعيل المشهور ب “حسن طرحة” يعترف بمخاطبة المخلوع البشير لشورى الحركة الإسلامية الإرهابية ..

تأكيداً لإنفراد “السودانية نيوز” حسن اسماعيل المشهور ب “حسن طرحة” يعترف بمخاطبة المخلوع البشير لشورى الحركة الإسلامية الإرهابية ..

متابعات:السودانية نيوز

حسن اسماعيل

إعترف مقراً حسن إسماعيل المشهور “بحسن طرحة” المقرب من النظام البائد، وجهاز الأمن المخابرات العامة، بمخاطبة الرئيس الهارب من سجن كوبر والمطلوب القبض عليه من المحكمة الجنائية الدولية على ذمة جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية، والتطهير العرقي، والإبادة الجماعية؛ بمخاطبة الرئيس المخلوع، عمر البشير لمؤتمر شورى حزب المؤتمر الوطني المنحل، الذي اختار احمد هارون الهارب هو الآخر من سجن كوبر، والمطلوب ايضاً لدى المحكمة الجنائية الدولية على ذمة جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية رئيساً لحزب المؤتمر الوطني المنحل؛ عبر الهاتف .

وقال: حسن إسماعيل، الشهير “بحسن طرحة” في لقاء بقناة طيبة الفضائية المملوكة للحركة الإسلامية الإرهابية ويشرف عليها الشيخ “عبدالحي يوسف المشار إليه بمفتي قتل الثوار من أمام القيادة العامة، والتي تبث من تركيا، مؤكداً ما نشرته “السودانية نيوز” حينها بأن الرئيس المخلوع عمر البشير، إضافةً للهارب من سجن كوبر أيضا، والمطلوب لدى المحكمة الدولية، أحمد هرون. قد خاطبا معاً اجتماع شورى الحركة الإسلامية الإرهابية الءي إختار هارون رئيساً، للمؤتمر الوطني المنحل” الذي إنعقد في مدينة عطبرة حاضرة ولاية نهر النيل في الأيام الماضية.

وقال: حسن إسماعيل “الشهير بطرحة” ( كان هناك تباين، بين عمر البشير وعلي كرتي.

وأكد حسن طرحه، إختيار أحمد هارون، لرئاسة المؤتمر الوطني “المنحل” وأن هناك خلافات جهيرة، وسط التنظيم، وأن الاجتماع الذي اداره رئيس مجلس الشورى عثمان كبر صاحب سوق المواسير بالفاشر الشهير، وخاطبه احمد هرون، والبشير، الهاربان من سجن كوبر، و”كليهما مطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية بمذكرة حمراء على ذمة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي والإبادة الجماعية”.

وتم احتواء وتجميد خلاف كبير بين كرتي، والبشير ، و وإنتهى إجتماع الشورى بتكليف أحمد هرون رئيساً لحزب المؤتمر الوطني المنحل.

وكانت “السودانية نيوز” سباقة، قد نشرت اجتماع مجلس الشورى وانفردت بخبر مخاطبة الرئيس المخلوع عمر البشير للمحفل الإسلاموي تلفونياً في حينه.

الذي تمخض عن انتخاب هارون رئيساً له، وهو الهارب من سجن كوبر، والمطلوب دولياً، بمذكرة قبض حمراء، جعلته لحظتها بقطع إجازة إستشفاء في المملكة الاردنية الهاشمية، والعودة فوراً إلى السودان، حال صدور القرار لأنها اي المملكة الاردنية، عضو في المحكمة الجنائية الدولية.

رئيسما يسمى بالمؤتمر الوطني المنحل هارون، المنتخب من قبل مجلس شورى الحركة الإسلامية الإرهابية. مطلوب لدى المحكمة الجنائية بتهمة جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية والتطهير العرقي في دارفور، تم إختياره بنسبة حضور في مجلس شورى الحركة الإسلامية تجاوزت ال 80 في المية، بعد إعتراض مجموعة إبراهيم محمود حامد.

وجرت الانتخابات في ظل انشقاقات وتكتلات كثيرة إضافةً لخلافات بين تيار إبراهيم محمود حامد، وتيار أحمد هرون وعلي كرتي، فيما نحى تيار إبراهيم غندور رئيس المؤتمر الوطني المؤقت قبل اختيار احمد هارون بعد هروبه من سجن كوبر جانباً قصيا

وللتذكير نعيد ما نشرته السودانية نيوز مسبقاً [ كانت مصادر مقربة ” للسودانية نيوز” قد ذكرت حينئذ أن الاجتماع التئم صباح اليوم، بحضور اكثر من 80% وخاطبه الرئيس المخلوع، ورئيس المؤتمر الوطني، والهارب من المحكمة الجنائية، عمر البشير تلفونيا وسط خلافات وإنقسامات حادة بين الأطراف، التي دعت بعضها إلى عدم الإعتراف باجتماع مجلس الشورى.

وأضاف المصدر أن الرئيس المخلوع عمر البشير خاطب المؤتمر هاتفياً من مقر إقامته المحي من قبل الجيش.

وقالت إحدى المجموعات في بيان لها ،ان المكتب في اجتماعه مساء الأمس ناقش ما يقوم به بعض أعضاء الحزب، و بالتنسيق مع بعض أعضاء هيئة الشورى لعقد جلسة لمجلس الشورى منتصف شهر نوفمبر الحالي بالرغم من طلب المكتب القيادي تأجيلها.

إلا أن رئيس مجلس الشورى المناوب، لم يلتزم بقرار تأجيل الاجتماع المقترح، إلى منتصف ديسمبر المقبل بعد وصوله للسودان.

وأن من قاموا بتنفيذ “المؤامرة حسب وصفه على الحزب والدولة والشعب السوداني عام 2019” يعملون الآن لشق وحدة صف الحزب بالإصرار على إقامة اجتماع لمجلس الشورى.

وكان المكتب القيادي قد قرر عدم الاعتراف بأي اجتماع لمجلس الشورى مخالفاً لما نص عليه النظام الأساس للحزب، وعدم الاعتراف بأي مخرجات لمثل ذلك الاجتماع.

ومن جهة قال” الأمين السياسي لحزب المؤتمر الشعبي، الاستاذ كمال عمر عبد السلام، في تعليق “للسودانية نيوز” أن قادة المؤتمر الوطني المحلول كانوا مقسومين الي قسمين، قبل الانقسام الأخير، بمجموعة علي عثمان واحمد هرون (أي مجموعة السجن) من جانب ومجموعة إبراهيم محمود ونافع علي نافع والحاج ماجد سوار من جانب آخر وهذه المجموعة تعمل في تجارة التعبئة.
وأضاف كمال عمر ، ان الطرفين ضد التحول الديمقراطي ومع استمرار الحرب، خاصةً لديهم تأثير كبير على الأجهزة الأمنية والجيش.

وتابع: “كل واحد له تاثيراته ومجموعاته” وأشار كمال عمر إلى أن هذا الانشقاق سوف يضعف التنظيم أكثر ، ويقع ذلك في مصلحة الشعب السوداني د، ومن اجل إيقاف الحرب , وتابع “الاثنين لهم سلوك سياسي أدى إلى تدمير البلاد، واشعال الحرب” والاثنين عملوا في السابق على شق الأحزاب والقوى السياسية والآن دارت الدائرة عليهم ].

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

احدث التعليقات