الجمعة, سبتمبر 20, 2024
الرئيسيةاخبار مجتمعتجمع السودانيين بسويسرا يزكي شعلة الثورة بجنيف ويعيد لها ألقها هل اتاك...

تجمع السودانيين بسويسرا يزكي شعلة الثورة بجنيف ويعيد لها ألقها هل اتاك حديثها ..!؟

تجمع السودانيين بسويسرا يزكي شعلة الثورة بجنيف ويعيد لها ألقها هل اتاك حديثها ..!؟

نغطية خاصة :السودانية نيوز

تجمع السودانيين

رفرفي ريات ديسمبر فالثورة مازالت تعيش .. تجمع السودانيين

لا للحرب فالتتوقف الحرب للسودان السلام وعليه السلام ومنه السلام.

المئات تنادوا خفافاً وثقالا كخيول الريح في جوف دجى العتامير، تنادوا وتناجوا  وتغنوا كأنهم على فرس طاير، يغني على وتر مشدود ونغم موزون، يحلق عبر السما المدود لايقاف الحرب، وإعادة مسار الثورة إلى سواء الطريق وهزيمة معسكر الحرب، والكل. حشد  وفاءً للشهداء، ومساندة لمعسكر السلام، وإيقاف الحرب وآثارها المدمرة إستناداً على وثيقة منبر جدة الموقعة بين طرفي القتال، الجيش والدعم السربع.

احتشد المئات من الثوار، السودانيين، ومناصري الثورة الديسنمبرية العظيمة، خرجوا من كل بلدان أوروبا وفجاجها العميقة حضور داً طاغياً، ووجوداً حيّيا مطالبين طرفي الحرب والصراع بتلبية الدعوة الأمريكية ومنبر جدة، الذي تحول لمدينة “جنيف” السويسرية، لإنهاء الحرب والتفاوض لإنجلاء الكارثة الإنسانية التي صنعوها في السودان وجسدوا مآلاتها مأساة، وتحت سنابك خيولهم، يريدون تصفية الثورة، وبأسم الكرامة يريد الفلول وداعميهم بكل سذاجة ووهم متلبسهم في تحويل العراك لوصفه بين “الجيش المختتطف بمليشياته، وقوات الدعم السريع، الخارجة من رحمه، فالمعركة بين “الحق والباطل” بين معسكر ايقافها ليستمر قطار الثورة في المسير، وبين الفلول أنصار الحرب ليتعطل مسار الثورة،

بين انصار “إقامة دولة مدنية رشيدة بكامل استحقاقتها، ومؤسساتها الفاعلة الملتزمة بقيم الشفافية والعدالة والنزاهة والخاضعة لمبدأ المحاسبة والمسائلة أمام الشعب” كما قال ثوار سويسرا من على المنصة في جنيف على لسان إحدى القيادات المنظمة للحشد، وبين الثورة المضادة المتمثلة في الفلول وقيادة اللجنة الأمنية الكيزانية المتصدرة سنام الجيش ومليشيات الحركة الإسلامية الإرهابية، ومراديفهم من حركات النهب المسلح، المستأجرة بنادقها؛ نقطة.

كان الحضور في ميدان الأمم المتحدة بجنيف بكامل وعيهم الثوري أناقة.

شخصيات وطنية عميقة الوعي، مبدئية المواقف، صادقة العزم  يتقدمهم السفير علي ابي طالب عبدالرحمن الجندي، سفير السودان السابق بسويسرا والمندوب الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة بجنيف من السفراء الأوائل الذين رفضوا انقلاب 25 إكتوبر الكيزاني الفلولي الذي قام به المكون العسكري “الجيش والدعم السريع”  طرفي القتال الآني الذين انضم لطرف الجيش “حركتي مني أركو مناوي، وجبريل ابراهيم مراديف”.

من أبرز شخصيات الحضور

الأستاذ الصحفي الثائر جعفر عطا المنان

الأستاذ الصحفي البراق النزير

الأستاذ الصحفي جعفر السبكي

السفيرة الفرنسية في مجلس حقوق الإنسان في جنيف.

السفير الكردي

الأستاذ نزار عبد القادر

الأستاذ عبد الباقي جبريل

حضور اعلامي مكثف

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

احدث التعليقات