السبت, سبتمبر 27, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 10

عائلة البرهان تسيطر على ذهب السودان: من مكتب الوزير إلى اتفاق القاهرة:

0

عائلة البرهان تسيطر على ذهب السودان: من مكتب الوزير إلى اتفاق القاهرة:

وكالات:السودانية نيوز

وفقًا لتقرير نشرته منصة Africa Intelligence الدولية المتخصصة، فإن نفوذ عائلة البرهان في قطاع التعدين ظهر جليًا منذ اللحظة الأولى لتعيين وزير المعادن السوداني الجديد نور الدين طه في 15 يوليو 2025. التقرير أوضح أن الوزير تلقى في اليوم التالي مباشرة زيارة مفاجئة من حسن البرهان، شقيق قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، حيث ناقشا ملفات متعلقة بسياسات التعدين وإدارة الثروات المعدنية.

بعد ذلك بأسابيع، وتحديدًا في 1 سبتمبر 2025، التقى الوزير السوداني بنظيره المصري كريم بدوي في القاهرة، وتم التوقيع على مذكرة تفاهم للتعاون في مجال التعدين. الاتفاق تضمن تبادل الخبرات، تدريب الكوادر، وفتح المجال أمام تسويق الذهب السوداني عبر مصر.

التقرير شدّد على أن حسن البرهان يتولى إدارة استثمارات العائلة في قطاع التعدين، بينما يقيم بعض أفراد العائلة في مصر منذ اندلاع الحرب. ويرى مراقبون أن هذه المعطيات تكشف عن تزاوج واضح بين النفوذ العسكري والثروة المعدنية، ما يجعل الذهب أداة لتعزيز سلطة العائلة بدلًا من كونه موردًا وطنيًا لإنقاذ الاقتصاد.

بالفيديو :قوات الدعم السريع تبسط سيطرتها على مقر «اليوناميد» الاستراتيجي

بالفيديو :قوات الدعم السريع تبسط سيطرتها على مقر «اليوناميد» الاستراتيجي

وكالات:السودانية نيوز

أحرزت قوات «الدعم السريع» اليوم الخميس، {18} سبتمبر، وفقا لمصادر مطلعة تحدثت لـ «الجماهير» تقدما ميدانيا كبيرا في مدينة «الفاشر»، عاصمة ولاية شمال دارفور، حيث فرضت سيطرتها الكاملة ظهر هذا اليوم على مباني «اليوناميد» القريبة للفرقة العسكرية، والذي كان حصنا منيعا لـ مليشيات «القوات المشتركة» التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني بالمدينة.

وقالت مصادر مطلعة بالمدينة لـ «الجماهير»، إن قوات «الدعم السريع»، قد تمكنت من السيطرة بشكل كامل على مباني مقر بعثة “اليوناميد” عقب معارك شرسة كبدت فيها «الجيش» ومليشيا «القوات المشتركة» خسائر فادحة في الأرواح والعتاد، وأجبرتهم على التراجع كثيرا بـ المحور القتالي شمال المدينة.

وكانت «الدعم السريع» قد نجحت خلال الأيام الماضية في السيطرة على عدة مواقع مهمة كانت تتمركز فيها «القوات المشتركة»، وتحديدا نقاط قنصها بمحيط «الفرقة السادسة» مشاة، ما أدى إلى شل قدراتها على الرصد والهجوم، وفتح المجال أمام تقدم «الدعم السريع» على الأرض.

كما أحكمت «الدعم السريع» حصارها الكامل، ومن الأربعة إتجاهات، على مقر الفرقة العسكرية بـ «الفاشر» وعزلت أحد المواقع التابعة لـ «القوات المشتركة» عن «الجيش السوداني» بالفرقة العسكرية، مما أدى إلى إرباك عمليات الاتصالات والتنسيق بين الفصيلين المحاصرين في تلك المنطقة.

وتداولت منصات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي، مقاطع فيديو، تأكدت «الجماهير» من حداثتها وصحتها، تظهر مقاتلين بزي قوات «الدعم السريع»، وهم يتوغلون داخل مقر بعثة «اليوناميد»، وذلك بالتزامن مع استمرار سماع دوي الإنفجارات وتصاعد أعمدة الدخان جراء المعارك داخل وخارج محيط المنطقة.

وتشهد مدينة «الفاشر» هذه الأيام، معارك عنيفة بين قوات «الدعم السريع» من جهة و«الجيش» والمليشيات المتحالفة من جهة أخرى، هي الأعنف بالمدينة منذ بداية الحرب، وذلك بمحيط الفرقة السادسة مشاة، التي يرجح مراقبون ترجيح كفة المعركة فيها لصالح «الدعم السريع»، خاصة في المحور الشمالي لمدينة “الفاشر”.

الجميل الفاضل يكتب من نيالا يوميات “البحير”: أمتار أخيرة، تنتظر لحظة الدومينو؟!

0

الجميل الفاضل يكتب من نيالا يوميات “البحير”: أمتار أخيرة، تنتظر لحظة الدومينو؟!

حين تلتبس الأمور، تقبع أفضل المزايا كامنةً طيّ البلايا، وترقد أعظم المنن تحت سواد ما يبدو أنها محن.
ويغدو الغافل من ظن أن الأشياء هي الاشياء كما تبدو، لا بما تخبّئه بين تضاعيفها من مفاجآت.
فلكل وقتٍ شروطه وأحكامه، غير أن الوقت هنا يتغير بسرعة الضوء، لا ينتظر تبدّل الفصول، ولا يتقيد في تقويماته بصيف أو شتاء.
عما قليل، ستطير – في ظني – طاولات في الهواء، لتنقلب على رؤوسٍ استقرّت عليها لنحو ثلاثين عامًا أو يزيد، رؤوسٌ يبدو أنها قد أينعت اليوم، تنتظر فقط منجل الحصاد.
عما قليل، من داخلها ستنفجر الأشياء، في بلدٍ أضحى التكتيكي فيه يجرّ الاستراتيجي، والمرحلي يتقدّم على المستدام.
وباتت مصائب شتى تجمع مصابين من كل نوع، على ما بينهم من خلاف، توارى خلف غبار هذه الحرب غريبة الأطوار، التي قرّبت من كانوا متباعدين، وباعدت بالمقابل بين الأقربين.
فمن كان بعيدًا صار قريبًا، ومن كان قريبًا أضحى بعيدًا عن أقرب قريبٍ إليه.
المهم، فبين المصائب والفوائد علاقة جدلية قديمة، إذ أن ضارة لطرفٍ ما هنا، ربما تصبح نافعةً في ذات الوقت لطرفٍ آخر هناك.
وللحقيقة، فإن روح التنافس بين الناس هي سرّ كل حراك في هذا الكون، تقدّمًا كان أو تقهقرًا.
بل إنها روح تعبّر عن حقيقة تقول: لولا دفعُ الناسِ بعضهم ببعضٍ لفسدت الأرض، كما دبّر أمرها على هذا النحو خالقها.
فالناس يمشون وأرجلهم فوق رقابهم، إلى حيث شاء لهم ربهم، على رسم القدر.
عموماً، قد تبدو الأحلام الكبرى مستحيلة أحيانًا، لكن القائد الثوري الكبير نيلسون مانديلا يقول، من واقع تجاربه النضالية الطويلة:
“إن كل أمر يبدو مستحيلاً دائمًا.. حتى يتحقق.”
ويقول شاعر قديم:
“إن يكُ صدرُ هذا اليومِ ولّى.. فإن غدًا لناظره قريب.”
هو قريب – في رأيي – من لحظةٍ سحرية باتت وشيكةً جدًا، لحظةٍ تشبه سقوط أحجار الدومينو التي تنهار دفعةً واحدة.
وبالطبع، فإن سقوط أي جزء من أي نظام، لابد أن يُمهّد تلقائيًا لتساقط باقي أجزائه.
على أية حال، هي لحظة لا يصدر فيها أحد أوامر للجنود بالتوقف عن القتال أو بالعودة إلى بيوتهم.
ثمة شيء ما يحدث في مثل هذه الأمتار الأخيرة، يقود إلى حدوث تحوّل نوعي حقيقي ومفاجئ.
يشبه ما حدث في ألمانيا الشرقية، وفي دول مثل تشيكوسلوفاكيا، بل وربما حتى سوريا الأسد، التي انهار فيها النظام دون أن تُطلق رصاصة واحدة، عندما خارت قواه في النزع الأخير.

حركة /جيش تحرير السودان:بيان الرباعية خطوة متقدمة نحو كسر الجمود السياسي وفتح مسارات عملية لإنهاء الحرب.

0

حركة /جيش تحرير السودان:بيان الرباعية خطوة متقدمة نحو كسر الجمود السياسي وفتح مسارات عملية لإنهاء الحرب.

متابعات:السودانية نيوز

أصدرت حركة/جيش تحرير السودان بيانًا مشتركًا تعقيبًا على بيان الآلية الرباعية بشأن الأزمة السودانية. وأكد البيان على أهمية بيان الآلية الرباعية كخطوة متقدمة نحو كسر الجمود السياسي وفتح مسارات عملية لإنهاء الحرب واستعادة الاستقرار الوطني.

ودعت إلى تفعيل الضغط الإقليمي والدولي لدفع الأطراف نحو وقف إطلاق النار الفوري والإنخراط في عملية حوار وطني شامل يضع أسس واضحة لمعالجة جذور الأزمة التاريخية ويؤسس لمرحلة انتقالية ديمقراطية مدنية قائمة على العدالة والمساءلة والمشاركة الواسعة في صنع القرار.

وقالت الحركة في بيان أن الأزمة التي تعاني منها الدولة السودانية هي أزمة بنيوية وليست أزمة لحظة انقلاب أو تعثر سياسي عابر. وترى الحركة أن لا حلاً عسكرياً للأزمة ولا شرعية لأي سلطة مفروضة بقوة الأمر الواقع وأن استمرار الصراع بين الأطراف المتحاربة يعمق الأزمة ويزيد من تعقيداتها ويحول دون الوصول إلى تسوية سياسية عادلة وشاملة.

وتشير الحركة إلى أن بيان الآلية الرباعية قد تناول نقاطاً جوهرية تتعلق بطبيعة الأزمة وسبل حلها بما يعكس جدية المبادرات الإقليمية والدولية في السعي نحو تسوية سلمية شاملة ويشكل أرضية سياسية يمكن البناء عليها للوصول إلى حل مستدام يعيد للسودان سيادته ويضمن حقوق الشعب.

لذا تؤكد الحركة لجماهير شعبنا الصامد ولكل الأجسام المدنية والإقليمية والدولية أن الأزمة السودانية تتجلى في مستويات مترابطة:

أزمة الشرعية السياسية والحلول الجزئية حيث تم تغييب الإرادة الشعبية وتشظى التعدد السياسي لصالح قلة محتكرة للسلطة.

أزمة العدالة البنيوية نتيجة غياب مؤسسات قضائية مستقلة وتوظيف القانون كأداة قمع لا كضمان للحقوق.

أزمة الهوية الوطنية بفعل فرض هوية أحادية على مجتمع متعدد الثقافات واللغات والأديان مما أدى إلى تفكك النسيج الاجتماعي وزيادة حدة الكراهية.

أزمة التنمية والتمثيل بسبب إحتكار القرار الثروة والإقصاء السياسي والإقتصادي والجغرافي.

أزمة الرؤية والضمير الوطني حيث أفرزت نوايا سوء بتقديم المصلحة الشخصية والحزبية على حساب حقوق الضحايا والأبرياء.

أزمة التمسك بالحسم العسكري وعدم الإلتزام الجاد والشجاع بالمعاهدات والمواثيق الإقليمية والدولية من قبل طرفي الصراع مما أدى إلى معاناة كارثية وزاد من تعقيد المشهد السياسي لا سيما في ظل استمرار التنصل من مواجهة الحلول الشاملة للأزمة السودانية التاريخية ومصادرة الحقوق الأساسية للمواطن السوداني من قبل جماعة بورتسودان التي شجعت الآخرين لتكوين حكومة في نيالا.

تعلن الحركة قطيعتها النهائية مع مشروع الإسلام السياسي، ليس فقط باعتباره خياراً سياسياً فاشلاً بل لأنه يمثل نقيضاً لمفهوم الدولة الحديثة ويقف عقبة أمام بناء وطن جامع، ولقد أثبتت التجربة أن هذا المشروع لا ينتج سوى الإستقطاب ويحول الدولة إلى منبر أيديولوجي يخدم فئة محددة على حساب بقية مكونات الشعب.

ترتكز رؤية الحركة على إعادة بناء الدولة السودانية وفق المبادئ التالية:

ترسيخ مبدأ المواطنة المتساوية من خلال ضمان الحقوق والواجبات لجميع المواطنين دون تمييز، وإعادة تشكيل مؤسسات الدولة لتكون مهنية وشفافة، خاضعة للمساءلة وتعكس التنوع المجتمعي.

إطلاق عملية عدالة تكشف الحقيقة وتضمن المحاسبة وتعيد الاعتبار للضحايا والمظلومن من أبناء الشعب السوداني.

إقرار مبدأ توزيع القرار والثروة بما يحقق الإنصاف ويعزز مشاركة الشعب السوداني.

إعادة صياغة مفهوم الهوية الوطنية على أساس التنوع الثقافي واللغوي.

ضمان إستقلال القضاء وحيادية النيابة وفعالية التشريع.

بناء إقتصاد وطني منتج يقطع السياسات الإقتصادية الفاشلة ويعيد الإعتبار للموارد المحلية والمجتمعات المتضررة في الأقاليم السودانية.

تؤمن الحركة أن تجاوز الأزمة الوطنية يتطلب توحيد الجهود المدنية والسياسية في بناء جبهة مدنية عريضة تضم كافة القوى الثورية ، الأحزاب السياسية، منظمات المجتمع المدني والنقابات المستقلة باستثناء المؤتمر الوطني وواجهاته أو من يرفض.

وتهدف هذه الجبهة إلى رفض الحرب وإنهائها كأداة سياسية والعمل على وقفها فوراً، وبلورة رؤية وطنية موحدة لإعادة بناء الدولة على أسس المواطنة والعدالة، ومواجهة مشاريع الهيمنة والإنقسام عبر توحيد الجهود المدنية في مواجهة منطق الحرب والتمكين.

ترى الحركة أن أي تسوية سياسية حقيقية يجب أن تنبع من إرادة سودانية خالصة عبر حوار شامل يضم كافة مكونات المجتمع السوداني بما في ذلك القوى السياسية والمدنية ، الحركات المسلحة، المجتمعات المحلية، النازحين واللاجئين، والنساء والشباب كقوى تغيير حقيقي.

ويهدف هذا الحوار السوداني السوداني إلى مخاطبة جوهر الأزمة الوطنية ، وتفنيد أسباب الأزمة البنيوية والإتفاق على مشروع وطني جامع، ووضع حل شامل يؤدي إلى التحول المدني الديمقراطي.

تؤكد الحركة أن مشروعها لا يسعى إلى إعادة إنتاج السلطة بل إلى إعادة بناء الدولة على أسس جديدة، كما تؤكد أن حملها للسلاح لم يكن خياراً استراتيجياً بل ضرورة فرضتها الأنظمة الشمولية والدكتاتورية القائمة علي حكم الدولة، وتعيد التأكيد على أن أي تسوية سياسية لا تنطلق من معالجة جذور الأزمة التأريخية والبنيوية ستظل مجرد إعادة تدوير للفشل السياسي.

المجموعة السودانية للدفاع وهيئة محامي دارفور ترحبان بالتصريحات الأمريكية حول الأزمة السودانية

0

المجموعة السودانية للدفاع وهيئة محامي دارفور ترحبان بالتصريحات الأمريكية حول الأزمة السودانية

متابعات:السودانية نيوز
رحبت المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات وهيئة محامي دارفور بتأكيدات مستشار الرئيس الأمريكي للشؤون الإفريقية والشرق الأوسط، مسعد بولس، بأن حل الأزمة السودانية ينبع من السودانيين أنفسهم. وأكدت المجموعة على أهمية تفعيل الإرادة السودانية في حل الأزمة.

وحذرت المجموعة ، في بيان ، من أن الدولة السودانية متجهة نحو الانهيار والفوضى الشاملة إذا لم يتم تفعيل الحلول السلمية. وشددت المجموعة إلى ضرورة عمل الأحزاب السودانية من أجل الاتفاق على قواسم الحل الأدنى والاستفادة من الدروس، وتغليب المصلحة العامة. واضافت في البيان (ترحب المجموعة السودانية للدفاع عن الحقوق والحريات وهيئة محامي دارفور بتصريحات مستشار الرئيس الأمريكي للشؤون الإفريقية والشرق الأوسط مسعد بولس بأن حل الأزمة السودانية ينبع من الإرادة السودانية . بالضرورة أن تعمل الأحزاب من أجل الاتفاق على قواسم الحل الأدنى والاستفادة من الدروس ، وتغليب المصلحة العامة، فكل الدلائل تكشف بأن الدولة متجهة نحو الانهيار والفوضى الشاملة، ما لم يضطلع الشعب بكل تكويناته المدنية والسياسية بمسؤولياته .

غرفة الطوارئ الصحية تطلق زيارات طبية للاجئين السودانيين بالكفرة

0

غرفة الطوارئ الصحية تطلق زيارات طبية للاجئين السودانيين بالكفرة

وكالات:السودانية نيوز

أطلقت غرفة الطوارئ الصحية بمدينة الكفرة سلسلة من الزيارات الطبية الميدانية إلى مواقع تجمع اللاجئين السودانيين، وذلك في إطار جهودها الإنسانية الرامية إلى توفير الرعاية الصحية العاجلة للفئات المتضررة من النزوح. وتأتي هذه الخطوة استجابةً للظروف الصعبة التي يواجهها اللاجئون، وفي ظل الضغط الكبير الذي يشهده مستشفى الشهيد عطية الكاسح التعليمي نتيجة تزايد الحالات المرضية اليومية.

وبالتنسيق مع إدارة المستشفى، جرى تكليف فريق طبي يضم أخصائي باطنة وعنصرًا مساعدًا للكشف على عدد من النازحين، حيث أسفرت الزيارة عن تسجيل 14 حالة للأطفال و16 حالة للنساء و11 حالة للرجال، مع تقديم الاستشارات والفحوصات الأولية اللازمة.

وفي سياق متصل، بادرت الغرفة منذ مطلع الأسبوع الجاري بإطلاق قافلة طبية نفسية متخصصة إلى مزرعة “علي بورقيق” التي تضم عددًا من اللاجئين، وذلك لتقديم خدمات الدعم النفسي والعلاج للفئات الأكثر هشاشة. وتهدف القافلة إلى مساعدة المتضررين على تجاوز الآثار النفسية للنزوح، باعتبار الصحة النفسية جزءًا أساسيًا من الرعاية الإنسانية المتكاملة.

وتتألف القافلة من فريق طبي متكامل يضم طبيبًا وممرضًا وأخصائيي دعم نفسي إلى جانب راصد ميداني، بالتعاون مع مركز الكفرة الإيوائي للأمراض النفسية والعصبية.

ويعمل الفريق على إجراء الفحوصات الأولية وتقييم الحالات النفسية والاجتماعية وتوثيق الحالات التي تتطلب متابعة أو تدخلًا إضافيًا، بما يضمن توفير بيئة صحية آمنة تساعد على تعزيز صمود اللاجئين وتخفيف معاناتهم.

حكومة بورتسودان منحت المخلوع إنترنت وطاقم خدمة خاص وحرية لقاء أبرز قادة نظامه السابق

0

حكومة بورتسودان منحت المخلوع إنترنت وطاقم خدمة خاص وحرية لقاء أبرز قادة نظامه السابق

العربية نت-مروي
كشفت قناة العربية الرفاهية التي وفرتها حكومة بورتسودان للرئيس المخلوع والذي يتمتع بميزات حرم منها الشعب السوداني الذي يعيش المعاناة وضنك العيش في ظل الح.رب التي حرمته حتى من حق الحياة الكريمة.
وقالت القناة أن المخلوع لم يعد في سجن كوبر كما ظن كثيرون، بل يعيش منذ أعوام في مجمع سكني داخل قاعدة مروي الطبية، برفقة عدد من أبرز قادة نظامه، تحت رقابة دقيقة وظروف إقامة مختلفة كلياً عما يتصور الشارع السوداني.
‏‎وبعد سنوات من الجدل حول بقائه في سجن كوبر أو تنقله بين المستشفيات، أكدت المصادر أن البشير يقيم حالياً في مجمع سكني داخل قاعدة مروي الطبية، بعيداً عن الصورة النمطية لحياة السجن.
‏‎وكما يقبع إلى جانبه عدد من القيادات العسكرية البارزة مثل بكري حسن صالح، يوسف عبدالفتاح، ومحمد الخنجر.
‏‎كذلك أشارت المعلومات إلى أن حياة البشير في مقر إقامته تتسم بروتين يومي ثابت، إذ يبدأ صباحه فجراً بممارسة رياضة المشي لنحو نصف ساعة، قبل أن يمضي وقته في قراءة الكتب ومتابعة الأخبار.
‏‎وفي المساء، يجتمع مع رفاقه في جلسات جماعية،
‏‎كما يتابع البشير ما يدور في السودان عبر هاتفه المحمول المتصل بالإنترنت من خلال جهاز “ستارلينك”.
أما من الناحية المعيشية، فالمبنى الذي يقطنه مجهز بمولد كهرباء دائم وتغطية إنترنت فضائي، إضافة إلى طاقم خدمة من الضباط يتولون مسؤولية إعداد الطعام.

President of the Presidential Council Congratulates Rapid Support Forces on Victories

President of the Presidential Council Congratulates Rapid Support Forces on Victories

Mohamed Hamdan Dagalo President of the Presidential Council, has extended his congratulations to the Rapid Support Forces (RSF) on their recent victories against the Sudanese Armed Forces (SAF). In a statement, Dagalo expressed pride and admiration for the RSF’s achievements on various fronts.

With the deepest pride and honor, we extend our warmest congratulations and blessings to all the heroes of the valiant Founding Forces—particularly those on the Kordofan fronts, as well as the heroes across all axes, from Kaouda in the south to the Triangle area in the north, and from El Geneina in the west to the outskirts of Omdurman in the east, on the occasion of remarkable series of victories over the Sudanese Armed Forces (SAF), which operates under the so-called terr،،orist Islamic Movement.

These decisive victories have reinforced our firm march toward fulfilling the aspirations of our Sudanese people for a just and comprehensive peace, as well as sustainable development. The heroism and sacrifices of our fighters stand as a living testament to their courage and their unshakable resolve to defend the project of establishing a new Sudanese state.

All honour and tribute to the pure souls of the martyrs, and deepest thanks and gratitude to the wounded and the prisoners. We stand with you, we are proud of you, and we remain on your path toward a safer, more stable, and more prosperous tomorrow.

With the deepest pride and honor, we extend our warmest congratulations and blessings to all the heroes of the valiant Founding Forces—particularly those on the Kordofan fronts, as well as the heroes across all axes, from Kaouda in the south to the Triangle area in the north, and from El Geneina in the west to the outskirts of Omdurman in the east, on the occasion of remarkable series of victories over the Sudanese Armed Forces (SAF), which operates under the so-called terr،،orist Islamic Movement.

These decisive victories have reinforced our firm march toward fulfilling the aspirations of our Sudanese people for a just and comprehensive peace, as well as sustainable development. The heroism and sacrifices of our fighters stand as a living testament to their courage and their unshakable resolve to defend the project of establishing a new Sudanese state.

All honour and tribute to the pure souls of the martyrs, and deepest thanks and gratitude to the wounded and the prisoners. We stand with you, we are proud of you, and we remain on your path toward a safer, more stable, and more prosperous tomorrow.

 القبائل الحدودية مع جمهورية أفريقيا الوسطى تدين اعتداءات مرتزقة فاغنر على أراضيها وضد شعبها

0

 القبائل الحدودية السودانية مع جمهورية أفريقيا الوسطى تدين الاعتداءات الإجرامية التي قامت بها مرتزقة فاغنر على أراضيها وضد شعبها

متابعات:السودانية نيوز
أصدرت القبائل الحدودية السودانية مع جمهورية أفريقيا الوسطى بيانًا مشتركًا تدين فيه الاعتداءات الإجرامية التي قامت بها مرتزقة فاغنر على أراضيها وضد شعبها. وأكد البيان أن هذه الاعتداءات أسفرت عن مقتل واصابة عدد كبير من المواطنين الأبرياء في منطقة البشمة التابعة لمحلية ام دافوق الحدودية.

واضاف البيان (نحن، مجتمعات وأبناء القبائل في المناطق الحدودية بين السودان وجمهورية أفريقيا الوسطى، نعلن بأقصى درجات الاستنكار والإدانة الاعتداءات الإجرامية التي قامت بها مرتزقة فاغنر على أراضينا وضد شعبنا ، والتي أسفرت عن مقتل واصابة عدد كبير من المواطنين الأبرياء في منطقة (البشمة) التابعة لمحلية ام دافوق الحدودية .

هذه الأعمال الوحشية الممنهجة التي نفذتها جماعة فاغنر والتي تتخذ من جمهورية أفريقيا الوسطى نقطة تمركز وانطلاق لها تمت بتنسيق وإشراف وتمويل كامل من الاستخبارات العسكرية وجهاز المخابرات بسلطة بورتسودان غير الشرعية والتي تعمل على إثارة الفتنة وجر المنطقة برمتها إلى الصراع المدمر .

إن هذه الاعتداءات تمثل مخططاً مكشوفاً يهدف إلى زعزعة استقرار المنطقة وتغذية الصراعات الدموية، مما يهدد الأمن والسلم الاجتماعي الذي عاشته مجتمعاتنا لقرون . نحن نرفض هذه الأعمال الأجرامية التي تهدف إلى استغلال ثرواتنا وإثارة الفتن بين مكوناتنا الاجتماعية ، وتأجيج النزاعات خدمةً لأجندات سلطة بورتسودان التي لا تعرف سوى لغة الدم.

ونؤكد أن وجود فاغنر لا يشكّل تهديدا لأمن واستقرار أفريقيا الوسطى لوحدها وانما تمتد آثاره الارهابية لزعزعة استقرار المنطقة برمتها بما ينعكس سلبا على الأمن والسلم الدوليين.

ندعو فخامة الرئيس فوستين أركانج تواديرا رئيس جمهورية أفريقيا الوسطى الشقيقة إلى التدخل العاجل لوقف هذه الأعمال التي تنطلق من داخل حدود بلاده وطرد مجموعة فاغنر المارقة وإبعاد استخبارات بورتسودان الارهابية حفاظاً على روابط الدم والأخوة والصداقة التي تجمع شعبي البلدين والتي ظلت قوية وراسخة على مر التاريخ.

ونطالب المجتمع الدولي بمنظماته وهيئاته، بالتحرك العاجل والضغط على الجهات الداعمة لهذه المجموعة لوضع حدٍّ لأنشطتها الإجرامية في أفريقيا الوسطى والسودان والمنطقة.
كما نطالب حكومة السلام والوحدة والقوى الوطنية بتحمل مسؤولياتها الكاملة في حماية الحدود والسيادة الوطنية، وملاحقة كل من يتعاون مع هذه العناصر الإرهابية مهما كانت مسمياتهم.
ونؤكد أن أبناء القبائل الحدودية سيقفون صفاً واحداً في مواجهة كل من يحاول النيل من أمن واستقرار مجتمعاتهم ، وسيقاومون هذه الاعتداءات بكل ما أوتوا من قوة.

رئيس المجلس الرئاسي لحكومة السلام يهنئ قوات الدعم السريع بانتصاراتها في مختلف المحاور.

0

رئيس المجلس الرئاسي لحكومة السلام يهنئ قوات الدعم السريع بانتصاراتها في مختلف المحاور.

نيالا:السودانية نيوز
بعث رئيس المجلس الرئاسي لحكومة السلام، الفريق محمد حمدان دقلو، برقية تهنئة إلى قوات الدعم السريع بمناسبة تحقيقها سلسلة من الانتصارات الباهرة على جيش الحركة الإسلامية. وأكد دقلو في برقيته على فخره واعتزازه بانتصارات قوات الدعم السريع في مختلف المحاور.

وأعرب رئيس حكومة السلام الفرق دقلو عن فخره بقوات الدعم السريع، مؤكدًا أنهم يسيرون على درب الشهداء نحو غد أكثر أمنًا واستقرارًا ورخاء

وقال في بيان ( بكل الفخر والاعتزاز، نتوجه بأسمى آيات التهاني والتبريكات لجميع أبطال قوات تأسيس البواسل خاصة في محاور كردفان والتحية كذلك للأبطال في جميع المحاور من كاودا جنوباً حتى المثلث شمالاً ومن الجنينة غرباً حتى مشارف أمدرمان شرقاً، بمناسبة تحقيق سلسلة من الانتصارات الباهرة على جيش الحركة الاسلامية الارهـ ـابي .
هذه الانتصارات العظيمة عززت تقدمنا نحو تحقيق تطلعات شعوبنا السودانية في السلام العادل والشامل والتنمية المستدامة. هذه البطولات والتضحيات هي شاهد حي على شجاعة رجالنا الذين لا يتوانون في الدفاع عن مشروع تأسيس الدولة السودانية الجديدة .
كل التحية والإجلال لأرواح الشهداء الطاهرة، وكل الشكر والعرفان للمصابين والأسرى. نحن معكم، ونفخر بكم، ونسير على دربكم نحو غد أكثر أمناً واستقراراً ورخاء.