الإثنين, سبتمبر 8, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 183

تفرض عليهم رسوم ..تجاوزات في استحقاق ذوي الإعاقة بأمدرمان.

تفرض عليهم رسوم ..تجاوزات في استحقاق ذوي الإعاقة بأمدرمان.

ام درمان:السودانية نيوز

كشف عدد من ذوي الإعاقة الحركية عن تجاوزات في ادويه ،وعجلات خاصه بالمعاقين. وناموسيات ودعم عيني ممنوح من قبل المنظمات والمفوضية.

وقال عدد من ذوي الإعاقة ان السلطات بمحلية امدرمان  تفرض عليهم رسوم  تبلغ ألفان جنيه مقابل اخذ الأدوية وذات المبلغ نظير صرف الناموسيات المقدمة مجانا  فضلا عن الزامهم بسداد أكثر من الف وخمسمائة جنيه مقابل استلامهم حصصهم من الدقيق الكرتونة الصحية

وهناك عضويه سددت المبلغ مسبقا مقابل استلامهم الكرتونة الصحية الممنوح من منظمه اجنبية ولم يتم تسليمهم الكرتونة او المبلغ المدفوع ،وأشاروا الي انهم تم الزامهم بسداد مبلغ خمسة الف جنيه مقابل تسليمه العجلة الخاصة بالمقعدين.

علما بان  العجلة ممنوحه مجانا من قبل منظمة اجنبية فضلا عن سداد رسوم مالية لجهة الحصول على البطاقات الخاصة بذوي الإعاقة الحركية لكن حتى الان لم يتم  تسليمها لهم وقالوا ان ذوي الاحتياجات الخاصة بينهم ،أطفال وكبار سن ونساء.

تشاد : تصريحات ياسر العطا غير المسؤولة عمل عدائي صريح و”اعلان حرب” ولنا حق الدفاع 

تشاد : تصريحات ياسر العطا غير المسؤولة عمل عدائي صريح و”اعلان حرب” ولنا حق الدفاع 

تشاد: جعفر السبكي

اعتبرت وزارة الخارجية التشادية إن التصريحات التي أطلقها ياسر العطا مساعد قائد الجيش السوداني، إعلان حرب عليها، مشددة على حقها في الدفاع عن نفسها.

واتهمت في بيان اليوم الاثنين، باسم المتحدث الرسمي، إبراهيم آدم محمد ،الحكومة السودانية ،بمحاولة زعزعة استقرار تشاد، باستخدام وسائل “إرهابية”، مؤكدة حق تشاد في الرد بحزم على أي محاولة اعتداء على أراضيها.

نص البيان الصحفي

أخذت وزارة الشؤون الخارجية والتشاديين في الخارج علماً، بدهشة كبيرة واستياء شديد، بتصريحات ياسر العطا، عضو مجلس السيادة الانتقالي السوداني ونائب قائد القوات المسلحة السودانية، والذي وجه تهديدات صريحة ضد تشاد خلال مؤتمر صحفي.

ومن المهم التذكير بأنه، وعلى مدار الستين عامًا الماضية، كانت الأنظمة المتعاقبة في تشاد ملتزمة بعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول المجاورة، وبالأخص السودان. في الواقع، على الرغم من العواقب غير المباشرة، لم تكن تشاد أبدًا مصدرًا للعنف في المنطقة. بفضل حكمتها وبُعد نظرها وتصميمها على الدفاع عن أراضيها، حافظت على استقرارها وأمنها الداخلي. من الضروري التأكيد على أن الوضع الحالي، المؤسف من نواحٍ عديدة، هو نتيجة للقرارات غير المسؤولة وعدم احترام التزامات القادة السودانيين.

تعبر وزارة الشؤون الخارجية لجمهورية تشاد عن إدانتها القوية لهذه التصريحات غير المسؤولة، التي تعكس سوء التقدير وتعكس تهديدات بالحرب دون أي مبرر. مثل هذا الخطاب لا يؤدي إلا إلى تصعيد التوترات في المنطقة وإذكاء عدم الاستقرار. ترفض تشاد أي محاولة عدوان ضدها، سواء كان ذلك بالكلمات أو بالأفعال، وستعتبر ذلك بمثابة عمل عدائي صريح.

تشاد : تصريحات ياسر العطا غير المسؤولة عمل عدائي صريح و"اعلان حرب" ولنا حق الدفاع 
تشاد : تصريحات ياسر العطا غير المسؤولة عمل عدائي صريح و”اعلان حرب” ولنا حق الدفاع

تصريحات هذا المسؤول العسكري السوداني تأتي في وقت تبذل فيه تشاد، المتضررة من النزاع المستمر في السودان، جهودًا جبارة لاستضافة مئات الآلاف من اللاجئين السودانيين الفارين من الحرب. وبعيدًا عن دعم أي طرف في هذا النزاع، تعمل تشاد بلا كلل على تقديم مساهمتها في البحث عن حلول دائمة لاستعادة السلام في السودان.

منذ بداية الأزمة، استقبلت تشاد، التي ظلت وفية لتقاليدها في الضيافة والتضامن، عددًا كبيرًا من اللاجئين الذين فروا من القتال في السودان. هذا الالتزام الإنساني يشهد على الإرادة الراسخة للسلطات التشادية في دعم السلام والاستقرار في المنطقة.

بدلاً من إطلاق تهديدات لا أساس لها، يجب على الجنرال العطا وغيره من الأطراف المتورطة في النزاع السوداني أن يركزوا بشكل عاجل على الحاجة إلى وقف فوري للأعمال العدائية وإيجاد حل سياسي وسلمي للصراع.

تؤكد تشاد، بكل حزم، استعدادها للتعاون مع جميع الأطراف المعنية من أجل تحقيق عودة سريعة للسلام في السودان. أي نهج آخر يعتبر غير مقبول.

حرر في نجامينا، 23 مارس 2025

المتحدث الرسمي

إبراهيم آدم محمد

سودانيون ضد الحرب ومعنيين بحقوق الإنسان يستنكرون أنشطة عبدالحى يوسف الداعية للإرهاب بأستراليا ..

سودانيون ضد الحرب ومعنيين بحقوق الإنسان يستنكرون أنشطة عبدالحى يوسف الداعية للإرهاب بأستراليا ..

استراليا:السودانية نيوز

دفع السودانيون ضد الحرب في أستراليا ، بمذكرة الي أعضاء البرلمان الأسترالي، والمدافعون عن حقوق الإنسان، ووسائل الإعلام الأسترالية، بشأن أنشطة الشيخ عبد الحي يوسف في أستراليا

وحثّوا الحكومة الأسترالية، وأعضاء البرلمان، ومنظمات حقوق الإنسان، وممثلي وسائل الإعلام على اتخاذ إجراءات فورية من خلال: إثارة هذه القضية في البرلمان للتحقيق في كيفية منح شخص ذي تاريخ في التحريض على العنف ودعم الإرهاب دخول أستراليا.

وطالبوا وزارة الداخلية على إعادة تقييم المخاطر المرتبطة بوجوده وإلغاء تأشيرته. والتحقيق مع المنظمات التي سهّلت دخوله، وضمان عدم السماح للمنصات التي تروج للتطرف بالعمل في أستراليا.

وتشجيع وسائل الإعلام على فضح آرائه المتطرفة وتوعية الجمهور بالتهديد الذي يشكله على النسيج الاجتماعي الأسترالي.

لأستراليا تاريخٌ عريق في تعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان والتعايش السلمي. إن السماح لشخصية مثل الشيخ عبد الحي يوسف بنشر أيديولوجيته الخطيرة لا يُعرّض السلامة العامة للخطر فحسب، بل يُقوّض هذه القيم الأساسية أيضًا.

وأضافت المذكرة (نحن، الجالية السودانية في أستراليا، نكتب إليكم لنعرب عن قلقنا العميق إزاء وجود الشيخ عبد الحي يوسف وأنشطته المستمرة في مختلف المدن الأسترالية. على الرغم من تاريخه الموثق في التحريض على العنف والتطرف، فقد سُمح له بالدخول إلى أستراليا، وهو يُقيم حاليًا فعاليات دينية في سيدني وملبورن وأماكن أخرى.

للشيخ عبد الحي يوسف سجل طويل ومثير للقلق في الترويج لأيديولوجيات متطرفة تتعارض مع قيم السلام والتسامح التي تُرسخ في أستراليا. خلال ثورة ديسمبر 2018 في السودان، أصدر فتوى تُبرر العنف ضد المتظاهرين السلميين، داعيًا إلى قتل جزء منهم. الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أنه برر علنًا، بل وأيد، التفجيرات الانتحارية ضد اليهود، مصوّرًا إياها على أنها أعمال ذات شرعية دينية.

يتجاوز تأثيره مجرد الخطابة، فهو عضو نشط في شبكات متطرفة تمتد عبر دول متعددة، مما يجعل وجوده في أستراليا مصدر قلق أمني خطير.

خلفيته وعلاقاته المتطرفة:

  • انتماؤه إلى الجماعات المتطرفة: كان عضوًا في حركة السروريين المتطرفة في المملكة العربية السعودية، المعروفة بإنتاجها لمنظرين إرهابيين في منطقة الخليج. عند عودته إلى السودان، انضم إلى الجناح السلفي لجماعة الإخوان المسلمين، واستخدم مسجده في الخرطوم مركزًا لنشر الآراء المتطرفة.
  • علاقاته الوثيقة بالنظام السوداني السابق والفساد: كان حليفًا وثيقًا للديكتاتور السوداني السابق عمر البشير، وأدار جمعية القرآن الكريم، التي لعبت دورًا رئيسيًا في بث محتوى ديني متطرف في جميع أنحاء أفريقيا. بعد سقوط البشير، فرّ من السودان هربًا من تهم الفساد، ويقيم الآن في تركيا، حيث يُدير قناة طيبة، وهي منصة تُستخدم لنشر الأيديولوجيات المتطرفة.
  • دعم الحرب والفتاوى المتطرفة: منذ اندلاع الحرب الأهلية السودانية في 15 أبريل/نيسان 2023، دأب على دعم الصراع وموّله علنًا. وأصدر فتاوى تُشجع على العنف ضد المدنيين الذين لا يؤيدون فصائل مُعينة، بما في ذلك تبرير نهب ممتلكات المدنيين.
  • صلاته بشبكات إرهابية دولية:
  • أقام علاقات مع جماعات متطرفة في سوريا ومصر والعراق وأفغانستان.
  • في عام 2024، زار أفغانستان وعقد اجتماعات مع قادة طالبان في القصر الرئاسي، مما عزز علاقاته بالحركات المتطرفة العنيفة.
  • ارتبط اسمه بممولي الإرهاب، وله تاريخ طويل في نشر الفتاوى الدينية التحريضية التي تُحرّض على العنف.

لقد أثّرت أيديولوجيته على آلاف الشباب والشابات حول العالم، وقد غُرِسَ الكثير منهم في التطرف من خلال محاضراته وفتاواه.

يُبرّر حضوره الإلكتروني وأحكامه الدينية أعمال العنف، مما يُلهم أتباعه للانخراط في أعمال بدافع الكراهية.

أنشطته في أستراليا:

سهّلت منظمات محلية زيارة الشيخ عبد الحي يوسف إلى أستراليا، حيث وفرت له منصة لنشر أيديولوجيته. ومن المقرر أن يُلقي كلمة في فعالية تُنظّمها منظمة “هيومان أبيل” في كانبرا، في مركز موناش الإسلامي التابع لمركز CIC. ويُثير السماح له بعقد تجمعات عامة مخاوف جدية بشأن العناية الواجبة المُطبّقة في الموافقة على تأشيرته

Sudanese Against war Australia submits a memorandum to the Parliament regarding the activities of Sheikh Abdel-Hay Youssef

Sudanese Against war Australia submits a memorandum to the Parliament regarding the activities of Sheikh Abdel-Hay Youssef

Alsudanianews Australia

We, the Sudanese community in Australia, write to express our deep concern regarding the presence and ongoing activities of Sheikh Abdul Hai Yusuf in various Australian cities. Despite his well-documented history of inciting violence and extremism, he has been granted entry to Australia and is currently holding religious events in Sydney, Melbourne, and other locations.

Sheikh Abdul Hai Yusuf has a long and troubling record of promoting extremist ideologies that contradict the values of peace and tolerance upheld in Australia. During the December 2018 revolution in Sudan, he issued a fatwa justifying violence against peaceful protesters, calling for the killing of a portion of them. More alarmingly, he has publicly justified and even blessed suicide bombings against Jewish people, presenting them as acts of religious legitimacy.

His influence extends beyond mere rhetoric—he is an active member of extremist networks that span multiple countries, making his presence in Australia a serious security concern.

His Background and Extremist Ties:
• Affiliation with Radical Groups: He was a member of the extremist Sururiyin movement in Saudi Arabia, known for producing terrorist ideologues in the Gulf region. Upon returning to Sudan, he joined the Salafi wing of the Muslim Brotherhood and used his mosque in Khartoum as a hub for spreading extremist views.
• Close Ties to Sudan’s Former Regime and Corruption: He was a close ally of former Sudanese dictator Omar al-Bashir and managed the Holy Quran Society, which played a major role in broadcasting radical religious content across Africa. Following the fall of al-Bashir, he fled Sudan to escape corruption charges and is now based in Turkey, where he runs the Taiba Channel, a platform used to disseminate extremist ideologies.
• Support for War and Extremist Fatwas: Since the outbreak of the Sudanese civil war on April 15, 2023, he has openly supported and financed the conflict. He has issued fatwas encouraging violence against civilians who do not align with certain factions, including justifying the looting of civilian property.
• Links to International Terrorist Networks:
• He has established connections with extremist groups in Syria, Egypt, Iraq, and Afghanistan.
• In 2024, he visited Afghanistan and held meetings with Taliban leaders at the presidential palace, further cementing his ties to violent extremist movements.
• He has been linked to terrorism financiers and has a long history of spreading inflammatory religious decrees that incite violence.
• Radicalizing Young Followers:
• His ideology has influenced thousands of young men and women worldwide, many of whom have been indoctrinated into extremism through his lectures and fatwas.
• His online presence and religious decrees provide justification for acts of violence, inspiring followers to engage in hate-driven actions.

His Activities in Australia:

Sheikh Abdul Hai Yusuf’s visit to Australia was facilitated by local organizations that have provided him with a platform to spread his ideology. He is scheduled to speak at an event organized by Human Appeal in Canberra at the CIC Monash Islamic Centre. The fact that he has been allowed to hold public gatherings raises serious concerns about the due diligence applied in approving his visa.

Urgent Call for Action:

We urge the Australian government, members of parliament, human rights organizations, and media representatives to take immediate action by:
1. Raising this issue in Parliament to investigate how an individual with a history of inciting violence and supporting terrorism was granted entry into Australia.
2. Urging the Department of Home Affairs to reassess the risks associated with his presence and revoke his visa.
3. Investigating the organizations that facilitated his entry and ensuring that platforms promoting extremism are not allowed to operate in Australia.
4. Encouraging media outlets to expose his extremist views and educate the public about the threat he poses to Australia’s social fabric.

Australia has a proud history of promoting democracy, human rights, and peaceful coexistence. Allowing a figure like Sheikh Abdul Hai Yusuf to spread his dangerous ideology not only endangers public safety but also undermines these fundamental values.

We appreciate your urgent attention to this matter and look forward to your response.

Sincerely,
Sudanese Aginst war Australia

الجيش السوداني يهجر مئات الأسر من بطون الحوازمة قسريا

الجيش السوداني يهجر مئات الأسر من بطون الحوازمة قسريا

سرفاية: splmn.net
مانديلا يعقوب
نزحت أكثر من مائة وثلاثة وثمانون أسرة من بطون الحوازمة من مناطق (خور الدليب، وأم برمبيطة أغلبهم من النساء والأطفال وكبار السن) نزحوا إلى منطقة “سرفاية” بالمناطق تحت سيطرة الحركة الشعبية – شمال بإقليم جنوب كردفان / جبال النوبة مقاطعة دلامي اثر الهجوم المنظم من قبل الجيش السوداني ومليشاته على المواطنيين العزل ولقد تم نهب جميع ممتلكاتهم البسيطة أصلا.
وصلت هذه الأسر بعد معاناه إلى منطقة “سرفاية” ولقد قامت حكومة الإقليم بزيارة تفقدية للنازحيين في تلك المنطقة.
وقال الأستاذ/ هاشم عبد الله سكرتير الحركة الشعبية بالإقليم، وممثل الحاكم – نحن حضرنا اليوم بوفد كبير للوقوف على أحوالكم والترحيب بكم وسط أهلكم لأن المركز لسنوات طويلة كان يفرق بين مواطني الهامش. وأضاف وصلتم هنا بحثا عن الأمن والأمان وأنتم الآن في أمان وحرية.
وأكد سكرتير الحركة الشعبية: (إن الجيش السوداني كالعهد به لم يخيب ظننا لأنه ظل ومنذ تأسيسه يقاتل ويشرد شعبه، وذاكرة شعوب الهامش مليئة بالمشاهد والذكريات الأليمة. وهذا الجيش يمتلك ملف ملئ بالإنتهاكات والقهر والظلم والبطش والفساد ضد الشعوب السودانية حتي تم فصل الجنوب وأشعلت الحروب في السودان بما فيه العاصمة الخرطوم، لقد ظل هذا الجيش يحمي الأنظمة الفاسدة في المركز).
وأضاف هاشم عبد الله : (قيادة الهامش إتخذت قرار صعب جدا بالتوقيع علي ميثاق السودان التأسيسي، وهذا الميثاق وحد شعوب الهامش لأول مرة، والحركة الشعبية دائما تقول علينا أن نقبل بعضنا كسودانيين في المقام الأول ولقد ناضلنا سنين طويلة من أجل استرداد كل حقوق الهامش من المركز الذي ظل يستمتع بها. ودستور السودان الانتقالي الذي تم التوقيع عليه مؤخرا بنيروبي عالج المشكلة السودانية بشكل جذري).
وشدد هاشم على ضرورة ادخال الأطفال في المدارس مهما كانت الظروف بإعتبار إن التعليم يساعد في علاج كثير من المشاكل لأن المركز عمل عليى تجهيل شعب الهامش.
وذكر هاشم بإن هذه الزيارة للتقييم وتقديم بعض المساعدات الإنسانية للأسر النازحة.
الوكالة السودانية للإغاثة وإعادة التعمير قالت على لسان مفوضها الإقليمي الأستاذ/ جمعة إدريس كوكو – إن المفوضية وفور وصول التقارير إليها بوصول نازحين من بطون الحوازمة قادمين من مناطق (خور الدليب، وأمبرمبطة) تحركت لإحتواء الموقف. وشدد جمعة بان المبدأ الذي تعمل به الوكالة السودانية هو إن الإنسانية لا تتجزأ وسنعمل على إيصال المساعدات لكل المحتاجين في المناطق المحررة.
وقال ان حضورنا هنا لمعالجة القضايا الإنسانية الملحة للنازحين من غذاء ودواء ومياه نظيفة وصالحة للشرب ومواد إيواء وأواني وغيرها وأفاد جمعة بان العدد الكلي للنازحين من الحوازمة حتي الآن بلغ (1,036) واحد ألف وستة وثلاثون نسمة. وعلى حسب التقارير الواردة فان هناك كثير من النازحين في طريقهم إلى لمنطقة، ودعا المفوض المنظمات الدولية لتقديم الدعم والمساعدة للنازحين.
الأستاذ/ عبدالله ادم الزبير محافظ مقاطعة دلامي رحب كثيرا بالحضور خاصة من النازحين وقال ان المشهد مؤلم جدا هؤلاء الأطفال والأسر كان من المفترض ان تكون موجودة في بيوتها لتنعم بالأمن والاستقرار ولكن كما قال المتحدثين من قبلي فان الجيش السوداني هذه طبيعة تكوينه.


وأكد المحافظ بقوله: (اننا هنا لدينا تحالفات وعلاقات منذ الأزل في المراعي والمزارع والأسواق والمرحال ولدينا علاقات اجتماعية راسخة لكن المركز عمل علي تمزيق كل هذا وجعلنا نتقاتل فيما بيننا ليتفرغ لنهب موارد الإقاليم وقال عبد الله الزبير نيابه عن شعب المقاطعة نرحب بكم اخوة وأهل وأنتم هنا أحرار وفي أمن ونتقاسم مع بعض الموارد الموجودة ووجه إدارة التعليم بالمقاطعة بضرورة الإسراع في إدخال الأطفال النازحين في المدارس وبأسرع وقت أسوة بأخوتهم في المجتمع.
القائد/ جالنقي لوتيلو قائد اللواء الثالث مشاة موجها حديثه للنازحين قال: (نرحب بكم كثيرا، والأمن وسلامة النازحين وشعوب الهامش هي مسئوليتنا في الجيش، لا تلتفتو لما يقوله إعلام نظام بورتسودان).
وشدد لوتيلو بان الجيش الشعبي وحلفاؤه في أتم الإستعداد لحماية شعوب الهامش في السودان.
الشيخ بلال علي نورين شيخ الحوازمة النازحيين شكر في حديثه الحركة الشعبية – شمال. وقال: (ان الاستقبال الذي وجدناه من شعب المنطقة مما خفف علينا المعاناة والخوف الذي عشناه، ونحن لم نكن نتوقع هذا الإستقبال وهذه الحفاوة).
وذكر الشيخ في حديثه: ان الجيش السوداني مارس معهم أبشع أنواع الانتهاكات ضد انسان الحوازمة من قتل ونهب وسلب وضرب وقال: (ان الجيش السوداني نهب حتي ملابس النساء والأطفال وموادهم الغذائية بل أخذوا حتي الدقيق والوجبات الجاهزة).
واستغرب الشيخ بلال لوجود بعض أبناء المنطقة في الجيش السوداني لايحركهم أي شيء خوفا من اتهامهم بانهم ضد الجيش وقال ان الهجوم تم علي أساس إثني باعتبار اننا لنا أبناء في الدعم السريع وطالب أبنائهم وأبناء الهامش في الجيش السوداني ومليشياته من المستنفرين وغيرهم باتخاذ القرار المناسب والوقوف بجانب أهلهم وحمياتهم بدل حماية المركز.

العطا: سنقتص من تشاد و مطار أنجمينا هدف مشروع لنا و مراكز النفوذ في دولة جنوب السودان

العطا: سنقتص من تشاد و مطار أنجمينا هدف مشروع لنا و مراكز النفوذ في دولة جنوب السودان

متابعات: السودانية نيوز

هدد عضو مجلس السيادة ومساعد القائد العام للقوات المسلحة ، الفريق ياسر العطا دولتي تشاد ، وجنوب السودان بالقضاء عليهما .

وقال عضو رئيس مجلس السيادة مساعد القائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن ياسر العطا، إن السودان سيقتص من تشاد ومحمد كاكا.

وقال في تصريحات: نخبر كاكا بأن مطار أنجمينا ومطار ام جرس اهداف مشروع لنا. واضاف “سنتقص من مراكز النفوذ في دولة جنوب السودان ومن شيطان العرب محمد بن زايد”

وسبق ان اتهم العطا ، في كلمة أمام أعضاء جهاز المخابرات العامة في أم درمان في الثامن والعشرين من الشهر الماضي دولًا منها تشاد وأوغندا بدعم قوات الدعم السريع. ولفت إلى أنها ترسل كميات من الإمدادات إلى قوات الدعم السريع عبر أوغندا وجمهورية إفريقيا الوسطى وتشاد

الدعم السريع: كبدنا جيش الحركة الإسلامية ومرتزقة الحركات خسائر فادحة والاستيلاء على 11 مركبة قتالية 

الدعم السريع: كبدنا جيش الحركة الإسلامية ومرتزقة الحركات خسائر فادحة والاستيلاء على 11 مركبة قتالية 

متابعات: السودانية نيوز

قالت  قوات الدعم السريع اليوم (الأحد) ، انها حققت انتصاراً جديداً يُضاف إلى سجلّ انتصاراتها العظيمة على دواعش الحركة الإسلامية والجيش المختطَف، حيث تمكنت من تحرير مدينة لقاوة بولاية غرب كردفان، وبسط “أشاوس” قواتنا سيطرتهم الكاملة على المنطقة.

وألحقت قواتنا في منطقة لقاوة بغرب كردفان هزيمة نكراء بجيش الحركة الإسلامية ومرتزقة الحركات، وكبّدتهم خسائر فادحة والاستيلاء على 11 مركبة قتالية بكامل عتادها الحربي.

إنّ تحرير مدينة لقاوة يعني إعادة انفتاح أبطال الدعم السريع على كامل إقليم كردفان، كما يُمثّل حدًّا فاصلاً بين دولة الظلم والاستبداد والمحسوبية، وبين الدولة السودانية الجديدة التي يشارك جميع السودانيين في بنائها بما يتوافق مع تطلعاتهم المشروعة في الحرية والسلام والعدالة والديمقراطية.

تؤكد قواتنا على تأمين المدينة وحماية المدنيين وتسهيل فتح الأسواق وحركة المواطنين داخل المدينة.

الملايين في السودان يواجهون الجوع بسبب انتشار سوء التغذية الحاد

الملايين في السودان يواجهون الجوع بسبب انتشار سوء التغذية الحاد

متابعات: السودانية نيوز

قالت منسقة الأمم المتحدة للشؤون الإنسانية كليمنتين نكويتا سلامي، إن السودان يصنف من بين الدول الأربع الأولى عالميًا من حيث انتشار سوء التغذية الحاد.

وأضافت الموظفة الاممية في تغريدة على حسابها على منصة إكس اليوم، “يقدّم المجتمع الإنساني مساعدات غذائية وتغذوية، لكن الموارد آخذة في الفناء ويواجه ملايين الأشخاص في السودان الجوع، هناك حاجة ماسة إلى تمويل عاجل لدعمهم”.

وقالت المديرة الإقليمية لليونيسف في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أديل خُضُر إن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تواجه “عبئا ثلاثيا متزايد التعقيد من سوء التغذية حيث يقوض نمو وتطور وإمكانات أطفالها في المستقبل”.

وأضافت أن ثلث الأطفال الصغار فقط يحصلون على الأطعمة المغذية التي يحتاجونها للنمو والتطور والازدهار. ومضت بالقول: “هذه إحصائية صادمة في عام 2024 وتخاطر بأن تصبح أسوأ مع استمرار النزاعات والأزمات والتحديات الأخرى في منطقتنا”.

وأوضحت اليونيسف أن أزمة سوء التغذية في المنطقة تتفاقم بسبب ما يتغذى عليه الأطفال وكيفية تغذيتهم، وضعف إمكانية الحصول على الأطعمة المغذية والمياه النظيفة والرعاية الطبية والخدمات الأساسية الأخرى، وانتشار الأطعمة غير الصحية الرخيصة والغنية بالملح والسكر والدهون.

وتحدث هذه الأزمة، وفقا للمنظمة، في ظل خلفية معقدة من الصراعات المستمرة وعدم الاستقرار السياسي والصدمات المناخية وارتفاع أسعار المواد الغذائية، والتي مجتمعة تحرم الأطفال من حقهم في الغذاء المغذي وتحد من وصول المساعدات الإنسانية إلى المجتمعات الضعيفة.

من الأزمات الناجمة عن الصراع والجوع وهزال الأطفال في السودان واليمن، إلى الأعباء المزدوجة لتوقف نمو الأطفال وزيادة الوزن في مصر أو ليبيا، يتطلب كل سياق فريد استجابة مخصصة تركز على أشكال سوء التغذية في ذلك السياق والأسباب الكامنة وراءها، وفقا لليونيسف.

تؤثر العديد من التحديات نفسها على النساء في سن الإنجاب، حيث تعاني 9 ملايين امرأة – أي 5 في المائة من نساء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – من نقص الوزن، وتعاني 114 مليون امرأة – أي 68 في المائة – من زيادة الوزن والسمنة. وفي 17 دولة في المنطقة، يتجاوز معدل انتشار زيادة الوزن والسمنة بين النساء البالغات 60 في المائة، وهو أعلى بكثير من المتوسط العالمي البالغ 45 في المائة.

الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” :تزداد غلظة الإعتداءات على المدنيين وفى شهر رمضان الكريم!

الحركة الشعبية لتحرير السودان “التيار الثوري الديمقراطي” :تزداد غلظة الإعتداءات على المدنيين وفى شهر رمضان الكريم!

متابعات: السودانية نيوز
انعقد يوم أمس الأحد، الموافق 16 مارس 2025، اجتماع المكتب القيادي القومي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، بحضور الرئيس، نائب الرئيس ، والأمين العام، حيث تم مناقشة الوضع الانساني والسياسى وإعتقال رئيس الحركة الشعبية فى العاصمة الكينية نيروبى وقضية إستهداف القوى المدنية، ومراجعة التكاليف السابقة وقضايا بناء (صمود)

بيان حول إجتماع المكتب القيادي

انعقد يوم أمس الأحد، الموافق 16 مارس 2025، اجتماع المكتب القيادي القومي للحركة الشعبية – التيار الثوري الديمقراطي، بحضور الرئيس، نائب الرئيس ، والأمين العام، حيث تم مناقشة الوضع الانساني والسياسى وإعتقال رئيس الحركة الشعبية فى العاصمة الكينية نيروبى وقضية إستهداف القوى المدنية، ومراجعة التكاليف السابقة وقضايا بناء (صمود) والجبهة المدنية، والموقف من المائدة المستديرة، وإعتمإد خطة الأمين العام.

توصل الاجتماع إلى الآتي:

السياسة تبدأ بالإغاثة:-

أكد المكتب القيادى مجدداً ان المدخل الصحيح للعملية السياسية يبدأ بخارطة طريق كاملة وحزمة موحدة مدخلها معالجة القضايا الإنسانية كأولوية قصوى ، ووقف الحرب وفتح المسارات الإنسانية وإطلاق سراح الاسرى والمحتجزين وحماية المدنيين وبآلية مراقبة وتحقق إقليمية ودولية، إن معالجة الأزمة الإنسانية ترمى لتهيئة المناخ للحل النهائي وتتيح للمدنيين العودة لقراهم ومدنهم وتوسع دائرة الفضاء المدني وتقلص دائرة الفضاء العسكري حتى تكون العملية السياسية ذات مصداقية وبعد شعبى ومشاركة جماهيرية وملزمة لطرفى الحرب .

تقرير للأمم المتحدة أكثر من ( 10 الف) محتجز عند طرفى الحرب، ندعو لحملة واسعة لإطلاق سراحهم:-

أشار تقرير للأمم المتحدة صدر مؤخرا حول مراكز الإحتجاز بولاية الخرطوم والتى كانت تأوى أكثر من 9 ملايين شخص قبل الحرب وأصبحت مركزا للإحتجاز غير القانونى وممارسة الإنتهاكات الواسعة، وإستخدم التقرير صور للأقمار الصناعية والمقابلات وأكد أن النزاع فى السودان يخضع للقانون الإنساني الدولي، وإن على طرفى الحرب حماية المحتجزيين وتوفير الحد الأدنى من ظروف الإحتجاز، وإن المحتجزيين شهدوا التعذيب وسوء المعاملة وإستخدم الأطفال كحراس، وأن هنالك مقابر جماعية، وخلص التقرير إلى توصيات، وكشف عن صورة قاتمة لإنتهاكات حقوق الإنسان مما يتتطلب وضع هذه القضية فى صلب اجندة القوى الديمقراطية ومراصد حقوق الإنسان لمنظمات المجتمع المدني وتسليط الضوء عليها إعلامياً والعمل على إطلاق سراح المعتقلين والمحتجزين ووقف الانتهاكات.

 المدنيين فى مدننا التاريخية الخرطوم، الفاشر، والأبيض تحت مرمى النيران، ماذا نفعل؟

تزداد غلظة الإعتداءات على المدنيين وفى شهر رمضان الكريم! وقد شهدت مدن وقرى تاريخية قتل وتشريد المدنيين ووضعهم تحت مرمى النيران، إن ما يحدث فى الخرطوم والفاشر والأبيض وغيرها من قرى ومدن السودان التاريخية يشكل جرائم حرب مكتملة الأركان ومن المؤسف إن حملات التضامن والإدانة والعمل لوقف هذه الجرائم لا يرقى لمستوى الحدث، إننا نحتاج إلى افعال تقابل وحشية هذه الجرائم وتسلط الضوء على ما يجرى فى بلادنا ضد المدنيين، إن الحرب الحالية هى حرب ضد المدنيين فى المقام الأول .

الكتلة المدنية أكبر من كتلتى الحرب وضرورة إستقلاليتها ووحدتها:-

بلورة هذه الحرب ثلاث كتل:
1- الكتلة المدنية، كتلة قوى الثورة والقوى الديمقراطية، وتشكل الجبهة المعادية للحرب، وتمثل مصالح جموع الشعب السوداني وحقه فى السلام والحرية والعدالة. هذه الكتلة هى كتلة المستقبل والثورة وتحتاج أن تبنى منبرها المستقل الموحد.
2- كتلة الجيش وحلفاءه.
3- كتلة الدعم السريع وحلفاءه .

قوى الثورة يجب أن لا تسمح بإستخدامها كديكور لقسمة السلطة ! :-

تجاربنا السابقة وتجارب البلدان ذات الأوضاع المماثلة تؤكد إن الحرب الحالية فى الغالب الأعم سيكون الإتجاه لحلها على حساب التحول المدني الديمقراطي وبقسمة سلطة بين طرفى الحرب مع إستخدام المدنيين كديكور و( تمومة جرتق) لقسمة السلطة والحلول على طريقة الوجبات السريعة، مما يستدعى وحدة القوى المدنية ومقاومة الحلول القائمة على قسمة السلطة ورفضها، حتى وإن تتطلب ذلك مواصلة النضال بعد الحرب ورفض الحل القائم على إقتسام السلطة والذى لا يؤدى إلى معالجة جذور الأزمة.

بناء (صمود) والجبهة المدنية والموقف من المائدة المستديرة:-

تحالف صمود بعد الأزمة التى حدثت فى تقدم يحتاج إلى إنتاج خطاب سياسي جديد ومستقل ويعالج هياكله المؤقتة إلى هياكل دائمة متراضى عليها وقادرة على إنجاز مهامه، ونحتاج إن ننجز ذلك فى أقصر وقت وبآليات مناسبة، كما يتحتم علينا أن نمضى فى بناء الجبهة المدنية وإكمال ما تم من قبل وخصوصاً مع القوى التى شاركت بفاعلية فى سبيل بناء الجبهة المدنية وعلى رأسها حركة وجيش تحرير السودان بقيادة الأستاذ عبد الواحد محمد نور وحزب البعث الأصل وكل من يرغب في بناء الجبهة المدنية لقوى الثورة كحلف إستراتيجى، والمائدة المستديرة يجب أن تكون بدايتها بناء كتلة قوى الثورة والجبهة المدنية والإتفاق على رؤية موحدة قبل المائدةالمستديرة لا بعدها.

 إعتماد خطة الأمين العام :-

ناقش الإجتماع مواصلة العمل الجاد لبناء التيار الثوري الديمقراطي فى الداخل والخارج فى ظروف الحرب المعقدة، وإعتمد خطة يشرف عليها الأمين العام بعد أن أدخل عليها التعديلات والملاحظات الضرورية.

أخيرا ناقش الإجتماع الملابسات التى صاحبت إيقاف رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان التيار الثورى الديمقراطى فى العاصمة الكينية نيروبى، وأكد إن ما حدث هو جزء من حملة تستهدف قوى الإنتقال المدنى الديمقراطى ويجب أخذها بجدية ومعالجتها مع أصدقاءنا فى كافة دول الجوار والمجتمع الدولى.
وثمن المكتب القيادي حملة التضامن الواسعة داخل وخارج السودان وتوجه بالشكر الجزيل والتقدير لكل من شارك فيها.

# لا- لحرب أبريل
# نعم_لثورة_ديسمبر
#أطلقوا سراح المعتقلين والمحتجزبن
#أوقفوا الحرب فى مدننا التاريخية وفى كل السودان

قوات الدعم السريع تفرض سيطرتها الكاملة على مدينة لقاوة الكبرى في ولاية غرب كردفان صباح اليوم

قوات الدعم السريع تفرض سيطرتها الكاملة على مدينة لقاوة الكبرى في ولاية غرب كردفان صباح اليوم