الأربعاء, سبتمبر 10, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 23

(7011) إصابة بالكوليرا منها (305) حالة وفاة بدارفور

(7011) إصابة بالكوليرا منها (305) حالة وفاة بدارفور

كتب:حسين سعد
أكدت الدكتورة أديبة ابراهيم السيد أخصائية الباطنية والاوبئيه وعضو اللجنة التمهيديه لنقابة أطباء السودان ، أكدت تفشي مرض الكوليرا في دارفور بمعدلات غير مسبوقة ، حيث قدرت عدد الحالات للاصابة المرض بأكثر من (7011) منها (305) حالة وفاة ، وأوضحت السيد بالرغم من نقص الإمدادات الطبية ومراكز العزل الصحي، تبذل المنظمات الإنسانية والمتطوعين المحليين وغرف الطوارئ والسلطات المحلية جهودًا جبارة لمكافحة المرض. ومع ذلك، لا تزال هناك صعوبات وتحديات كبيرة نتيجةً لتزايد معدلات الإصابة والسيطرة، مما يهدد حياة الناس ويمثل كابوسًا وكارثة إنسانية منسية، وناشدت أديبة منظمة الصحة العالمية والمؤسسات المعنية إلى اتخاذ إجراءات فعّالة وعاجلة لمنع هذه الحالة الصحية والإنسانية الطارئة التي تواجه المجتمع السوداني في مناطق النزوح حيث ينتشر الوباء. وقالت اديبة في تصريح لها مع مدنية نيوز أن الحالات اليومية المسجلة تشهد ارتفاعًا مُقلقًا في مراكز النزوح. في منطقة طويلة، تتركز معظم الحالات في المخيمات، بينما تتركز البقية في منطقة مارتال جنوب طويلة ومنطقة طبرة. وقد بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض(4420) حالة، منها (73) حالة وفاة. ويوجد حاليًا (89) حالة في مراكز العزل، مع تسجيل (75) حالة جديدة اليوم، وأوضحت السيد هنالك انتشار للمرض في منطقة طبرة حيث بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات (178) حالة، كما انتشر في منطقة روبيا، حيث بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (19) حالة، وهنالك حالات للاصابة بالمرض في جبل مرة، مثل قولو، حيث بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات(1028) حالة، بما في ذلك (51) حالة وفاة؛ وجلدو، حيث بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات (79) حالة، منها (8) حالة وفاة، في نيرتيتي، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (20) حالة، منها (4) حالة وفاة ، أما منطقة في روكيرو، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (111) حالة، منها (7) حالة وفاة وفي منطقة دريبات، شرق جبل مرة، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (149) حالة، منها (9) حالة وفاة يوجد حاليًا (47) حالة في مراكز العزل. في منطقة فينا، تم تأكيد حالتي كوليرا، وكذلك انتشر الوباء أيضًا في مخيم سورتوني، حيث بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات (36) حالة منها (2) حالة وفاة ، بينما بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات في مخيم كلمة(435) 435 حالة، منها (64) حالة وفاة. وسُجلت عدد حالات الاصابة في مخيم عطاش (204) منها (50) حالة وفاة، و، في وقت بلغت فيه عدد الحالات المكسجلة في مخيم دريج (117) منها (4) حاة وفاة ، وفي شرق دارفور، في محلية شعيرية بمنطقة خزان جديد، قالت دكتورة اديبة ان العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض بلغ (68) حالة، منها (18) حالة وفاة، وفي مخيمي الحميدية والحصاحيصا بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (75) حالة، منها (2) حالة وفاة.

وفي مخيم خمسة دقائق، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات (3) حالات، بما في ذلك حالة وفاة واحدة. في منطقة أزوم، غرب زالنجي، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (109) حالات، منها (2) حالة وفاة ، وفي زالنجي، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض (89) حالة، وفي منطقة كومبو وير الزراعية، شرق زالنجي، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات حالتين، وفي أوركوم، جنوب زالنجي، بلغ العدد التراكمي اليومي للحالات منذ تفشي المرض أربع حالات . وفي سياق ذي صلة تسبب الحصار المضروب علي مدينة كادوقلي بولاية جنوب كردفان تسبب في نقص الادوية والكوادر الطبية ، وقالت السيد ان قسم النساء والتوليد من اكثرلا الاقسام تضرراً حيث إنعدمت الأدوية الخاصة بالاطفال حديثي الولادة حيث توفي حوالي (3) الف طفل ، والحوامل اللاتي يبلغ عددهن (12) الف ، والمرضعات البالغ عددهن (6) الف.

دعت لإنشاء آلية مراقبة لحماية المدنيين …. الحركة الشعبية –شمال تعرب عن ادانتها لقصف القوافل الأنسانية في مليط

دعت لإنشاء آلية مراقبة لحماية المدنيين …. الحركة الشعبية –شمال تعرب عن ادانتها لقصف القوافل الأنسانية في مليط

وكالات:السودانية نيوز
اعربت الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال ، عن ادانتها للقصف الجوي الذي تعرضت له قافلة انسانية تابعة لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة كانت تحاول نقل مساعدات إلى منطقة في ولاية شمال دارفور
وقالت الحركة الشعبية في بيان اصدرته بتاريخ 20 اغسطس الجاري ، ” تدين الحركة الشعبية لتحرير السودان – شمال، بأشد العبارات، القصف الجوي الذي شنه الجيش السوداني مستهدفًا قوافل إنسانية ومناطق آهلة بالمدنيين في منطقة مليط بولاية شمال دارفور، شمال مدينة الفاشر ”
واعتبرت الحركة الشعبية أن الاستهداف ينتهك القانون الدولي الانساني ، والقانون الدولي لحقوق الانسان . ” إن هذا الاستهداف المتعمد يشكل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني والقانون الدولي لحقوق الإنسان، ويرقى إلى جريمة حرب ” .
ودعت البيان المجتمع الدولي للتدخل عبر آلية مراقبة لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات للمحتاجين .
ذكر البيان ” وإزاء هذه الانتهاكات الخطيرة، ندعو المجتمع الدولي إلى اتخاذ خطوات عاجلة للتحقيق ومحاسبة المسؤولين عنها، والقيام بتدخل فعال عبر آلية مراقبة لحماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية دون عوائق .


وفي ذات السياق ، قال برنامج الأغذية العالمي في بيان “في 20 أغسطس تعرضت قافلة تابعة للبرنامج مكونة من 16 شاحنة تحمل مساعدات غذائية منقذة للحياة للسكان الأكثر ضعفا في قرية الصياح لهجوم بالقرب من مليط، وهي منطقة في شمال دارفور تعاني من المجاعة”.
وأضاف أن النيران اشتعلت في ثلاث شاحنات، لكن لم يصب أحد بأذى.
واتهمت قوات الدعم السريع الجيش السوداني باستهداف القوافل في إطار هجوم بطائرات مسيرة على سوق مليط ومناطق أخرى .
كما قال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) إن نحو 70 شاحنة مُحملة بالإمدادات تنتظر في مدينة نيالا الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع للدخول إلى الفاشر لكن هناك حاجة إلى ضمانات أمنية في ظل تعرض العاملين في مجال الإغاثة لهجمات.

عبد الله اسحق يكتب:مواقف ومشاهد. ام صميمة والعيارة وابوقعود واستراتيجية انقاذ الفرق الثلاثه.

عبد الله اسحق يكتب:مواقف ومشاهد. ام صميمة والعيارة وابوقعود واستراتيجية انقاذ الفرق الثلاثه.

بقلم:عبد الله اسحق محمد نيل.
يبدوا واضحا إن هناك أهم معارك استراتيجية تقودها قوات الدعم السريع السودانية في مواجهة قوات الجيش السوداني والمليشيات الارهابية المتحالفة معه لتوسعة جدار الحماية العازل لمدينة الأبيض الاستراتيجية وبناء غلاف استراتيجي في وحول مدينة الأبيض …لذلك تؤكد المعلومات التي حصلت عليها من مصادرنا داخل مدينة تقول ان الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة حشدوا معظم قواتهم الان في الأبيض تحسبا لصد تقدم قوات الدعم الدعم السريع السودانية ولمحاولة توسيع الدائرة لتامين وتحصين مدينة الأبيض وإستعاده المناطق الاستراتيجية التي فقدوها في كل مناطق محلية القوز بولاية جنوب كردفان ومنها الحمادي وكازقيل ومناطق محليةالخوي وغيرها بولاية غرب كردفان فهذه المناطق ومناطق ام صميمة والعيارة وابوحراز وابوقعود فهذه المناطق تعرف في علوم الحرب الاستراتيجية والامن الوقائي الغلاف الظهري لمدينة الأبيض وتمثل الغلاف الواقي لحماية مدينة الأبيض وتمثل مفاتيح للمناورة الاستراتيجية لفك الحصار الاستراتجي المحكم الذي تفرضة قوات الدعم السريع السودانية قوات الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة معه في الفرقة السادسة بمدينة الفاشر عاصمة اقليم دارفور ومحاولة للتقدم لفك الحصار الاستراتيجي المفروص علي قوات الجيش والمليشيات المتحالفة معه بالفرقة إثنين وعشرون بالبابنوسة بولاية غرب كردفان ومناورةلفك الحصار الاستراتيجي والمحكم الذي يفرضة الجيش الشعبي وقوات الدعم السريع السودانية علي حامية الدلنج والفرقة الحادية والعشورن بمدينة كادقلي حاضرة اقليم جنوب كردفان وجبال النوبة.

فالان هذه الفرق الثلاثه بدارفور وكردفان الآن وحسب المعلومات المتوفرة والمؤكدة لي أصبحت تترنح وعلي وشك أن تسقط أو تستسلم لقوات الدعم السريع والحركة الشعبية والحركات المتحالفة معها في قوات تحالف تاسيس السودان الجديد فالجيش السوداني وقادة الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة معه الآن يواجهون ضغوط نفسيه صعبة عالية اللوت من الداخل الاجتماعي ومن حلفائهم السياسيين في حركات الكفاح المسلح الدارفورية والجنوب كردفانية المتحالفة معهم فهذه الضغوط النفسية الصعبة يعلب عامل الزمن فيها دور كبير جدا جدا لذلك لم يعد أمام الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة خيار واحد فقط هو حشد كل القوات في الأبيض بعد فشل وهزيمة كيقل في ام سيالة فالآن حشدوا أكبر قوات لهم في مدينة الأبيض حاضرةاقليم كردفان ومناطق غرب أمدرمان بهدف احراز تقدم علي اي محور مؤدي لشمال دارفور وغرب كردفان وجنوب كردفان.

ولذلك فكروا جليا في إستعادة المناطق التي تمثل غلاف استراتيجي لمدينة الأبيض وبدون إستعادت مناطق الغلاف الغربي المتمثلة في ابوقعود والعيارة وابوحراز وامصميمة وغيرها من المناطق المجاورة لمدينة الأبيض وبدون احراز تقدم في هذه المحاور والجبهات الثلاثة الاستراتيجية فان الضغوط النفسية ستزداد رويدا رويدا وتزداد تعقيدا كل ما طال واستولت قوات تحالف السودان التاسيسي الجديد علي اي واحدة من الفرق الثلاثة وفي حال سقوط هذه الفرق الثلاثة فالارجح ان يتصدع تحالف الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة معه وعذاب بداء واضحا في تصريحات مني اركوا مناوي ودكتور جبريل ابراهيم الاخيرة لاجهزة الاعلام فالان قادة الجيش السوداني والمليشيات الارهابية والحركات المتحالفة معهم في حالة لا يحسودن عليها ويواجهون ضغوط خارجية ومحلية صعبة للغاية.

وفي المقابل ومن خلال نتائج معارك العمليات العسكرية والاستراتيجية الأخيرة التي تديرها قوات للدعم السريع السودانية وحركات الكفاح المسلح والجيش الشعبي في شمال كردفان ودارفور بالفاشر وفي كل مناطق غلاف الأبيض وجنوب كردفان وغيرها تؤكد الوقائع والمعلومات علي الارض أن قوات الدعم السريع السودانية والجيش الشعبي وقوات حركات الكفاح المسلح المتحالفة معها تمسك بزمام الامور علي الأرض وتتقدم بثبات نحو تحقيق اهدافها الاستراتيجية لتحرير الفرق الثلاثة في كل من الفاشر وبابنوسة والدلنج وكادقلي وصد كل تحركات الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة معه في كل السودان.

وفي ظل نشوة إعلان حكومة تاسيس للسلام والوحدة الانتقالية الفدرالية التي ستكون في أرض الواقع بعد حين فإن كل الوقائع تشير الي ان ميزان القوي علي الأرض من حيث البناء الجيواسترتيجي سجعل كعب قوات الجيش القومي المهني قوي وقادر علي فرض واقع عملياتي وعسكري جديد علي أرض الواقع في ظل تعنت الجيش السوداني ومليشياته المتحالفة خضوعة لادارة اسلاميوا الحركة الاسلامية.

Sudan’s Children at the Forefront of War… and Minister Admits Army Involvement

Sudan’s Children at the Forefront of War… and Minister Admits Army Involvement

Agencies: Sudanese News

Observers, legal experts, and professional bodies considered statements made by Sudanese Education Minister Al-Tuhami Al-Zein, exempting students participating in military battles from tuition fees, an official admission by the government of the involvement of children in combat operations. They noted that this constitutes a violation of international and local laws.

The Sudanese minister’s statements coincided with a major controversy sparked by a video clip posted by activists on social media showing the killing of children fighting in the ranks of groups allied with the army during battles that took place in Kordofan, western Sudan, on Wednesday.

Political activist Hisham Abbas considered the appearance of children recruited into the ranks of groups allied with the army in the recent Kordofan battles a crime for which the Sudanese army leadership bears responsibility, and which confirms the military’s failure to prevent allied groups from arming and using children in war.

Exploiting the Void
Observers point out that some armed groups are exploiting the psychological vacuum that Sudanese children are experiencing amid the current war, after more than 15 million of them were out of school since the outbreak of fighting.

The Sudanese Teachers’ Committee described the minister’s statements regarding exempting students participating in military operations from tuition fees as a flagrant violation of children’s rights and the legal and international obligations undertaken by the Sudanese state.

Legal Violation
According to the principles of the Paris Convention, a child soldier is any child associated with a military force or group. This includes any person in any capacity, including, but not limited to, children, boys, and girls used as fighters, cooks, porters, or spies.

Lawyer Moez Hadra confirmed to Sky News Arabia that international and domestic criminal laws, as well as the Child Law, all clearly criminalize the recruitment of children. He pointed out that Article 136 of International Humanitarian Law and several articles and rules contained in similar international treaties and protocols prohibit the recruitment and use of children in combat and consider it a war crime. “The recruitment and use of children remains one of the most serious violations committed during the current war,” Hazrat told Sky News Arabia.

Report on Nigerian Police Violations Against Sudanese Refugees – Agadez Humanitarian Center

Report on Nigerian Police Violations Against Sudanese Refugees – Agadez Humanitarian Center

  Niger:Alsudanianews

The Darfur Victims Support Organization expresses its deep concern over the escalating violations faced by Sudanese refugees in the Republic of Niger, particularly at the Agadez Humanitarian Center, which shelters hundreds of people fleeing the horrors of war in Sudan. What was meant to be a safe haven has instead turned into a site of grave abuses that threaten the lives and dignity of the refugees.

On August 21, 2025, Nigerian police forces, supported by members of the National Electoral Commission, stormed the center using more than 15 military vehicles. The raid resulted in the arbitrary arrest of six Sudanese refugees, including women and mothers of young children, without any judicial warrants or legal justification. Several of those arrested were subjected to beatings and humiliation during the operation before being taken to an undisclosed location, amounting to a clear case of enforced disappearance.

Report on Nigerian Police Violations Against Sudanese Refugees – Agadez Humanitarian Center

This incident is not isolated. On May 25, 2025, a Sudanese refugee was shot dead by the police during a peaceful protest demanding better living conditions inside the center. Such repeated violations reveal a disturbing pattern of direct targeting of refugees and expose the Nigerian authorities’ failure to uphold their legal and moral obligations under international law—most notably, the 1951 Refugee Convention and the International Covenant on Civil and Political Rights.

Arresting individuals solely based on their identity or refugee status, and denying them the most basic guarantees of justice, is not only a violation of international law but also a blatant assault on human dignity. It underscores the extreme vulnerability of Sudanese refugees seeking safety in Niger.

In light of these events, the Darfur Victims Support Organization calls on the international community to act immediately to protect Sudanese refugees in Agadez. We urge strong pressure on the Nigerian authorities to release all detainees without delay, and to ensure they are not subjected to torture or enforced disappearance. We also call on UNHCR to strengthen its field presence in the center and to accelerate resettlement programs in safe third countries, so that refugees are not left at the mercy of violence and abuse.

The silence of the international community in the face of such practices only paves the way for further crimes and entrenches a culture of impunity. Protecting Sudanese refugees is a collective responsibility, and any neglect of this duty amounts to complicity in the deepening of their suffering.

The Name detainees

1/Mohammed Abdallah ,aged 27
2/Abdallah Hasim, aged 27

3/Imad Yousef,aged 30

4/Zobuida Abdelgabr,aged 33 ,awidow and mother of on child.

5/Huda Mousa , aged 28
Mather of 5 child.

6/Zahara Dawood ,aged 33 ,mother of child

طفال السودان في واجهة الحرب.. ووزير يعترف بتورط الجيش

طفال السودان في واجهة الحرب.. ووزير يعترف بتورط الجيش

وكالات:السودانية نيوز

اعتبر مراقبون وقانونيون وأجسام مهنية تصريحات أدلى بها وزير التعليم السوداني التهامي الزين بإعفاء الطلاب المشاركين في المعارك العسكرية من الرسوم الدراسية اعترافا رسميا من الحكومة بالزج بالأطفال في العمليات القتالية، مشيرين الى أن ذلك يشكل انتهاكا للقوانين الدولية والمحلية.

وتزامنت تصريحات الوزير السوداني مع جدل كبير أثاره مقطع فيديو نشره نشطاء على وسائط التواصل الاجتماعي يظهر مقتل أطفال يقاتلون في صفوف مجموعات متحالفة مع الجيش خلال معارك جرت في كردفان بغرب البلاد يوم الأربعاء.

واعتبر الناشط السياسي هشام عباس أن ظهور أطفال مجندين في صفوف مجموعات متحالفة مع الجيش في معارك كردفان الأخيرة، جريمة تتحمل مسؤوليتها قيادة الجيش السوداني، وتؤكد فشل المؤسسة العسكرية في منع المجموعات المتحالفة معها من تسليح واستخدام الأطفال في الحرب.

استغلال الفراغ
يشير مراقبون إلى استغلال بعض المجموعات المسلحة لحالة الفراغ النفسي التي يعيشها أطفال السودان في ظل الحرب الحالية بعد توقف أكثر من 15 مليونا منهم عن الدراسة منذ اندلاع القتال.

ووصفت لجنة معلمين السودان تصريحات الوزير بشأن إعفاء الطلاب المشاركين في العمليات العسكرية من الرسوم الدراسية، بأنه انتهاك صارخ لحقوق الطفل والالتزامات القانونية والدولية التي تعهدت بها الدولة السودانية.

انتهاك قانوني
وفقا لمبادئ اتفاقية باريس، فإن الطفل المجند هو أي طفل يرتبط بقوة عسكرية أو بجماعة عسكرية هو أي شخص في أي صفة بما في ذلك على سبيل المثال وليس الحصر الأطفال والصبيان والفتيات الذين يتم استخدامهم محاربين أو طهاة أو حمّالين أو جواسيس.

ويؤكد المحامي المعز حضرة لموقع سكاي نيوز عربية أن القوانين الدولية والجنائية المحلية وقانون الطفل، تنص جميعها بوضوح على تجريم تجنيد الأطفال، ويشير إلى أن المادة 136 من القانون الدولي الإنساني وعدد من المواد والقواعد الواردة في المعاهدات والبروتوكولات الدولية المشابهة تحظر تجنيد واستخدام الأطفال في القتال وتعتبره جريمة حرب. ويقول حضرة لموقع سكاي نيوز عربية “تجنيد واستخدام الاطفال ظل من أخطر الانتهاكات التي ارتكبت خلال الحرب الحالية”.

ظهور حشرة “ذبابة نيروبي” في السودان: تهديد للصحة العامة

ظهور حشرة “ذبابة نيروبي” في السودان: تهديد للصحة العامة

متابعات:السودانية نيوز
انتشرت في بعض مناطق السودان حشرة صغيرة تُعرف بـ”ذبابة نيروبي”، والتي تطلق سمًا يسبب التهابات جلدية مؤلمة وقد تؤثر على العين. وتثير هذه الحشرة قلقًا كبيرًا بسبب قدرتها على التسبب بأضرار صحية، خاصة في المناطق التي تنتشر فيها.

وقال خبير صحة “للسودانية نيوز” ان هذه الحشرة تسبب سموم و التهابات جلدية قد تكون مؤلمة وتتطلب علاجًا فوريًا.وتابع الخبير ( قد تؤثر الحشرة على العين وتسبب مشاكل صحية خطيرة إذا لم يتم التعامل معها بشكل صحيح.

ودعا السلطات الصحية في السودان ، الي اتخاذ إجراءات للتصدي لانتشار هذه الحشرة وحماية الصحة العامة.بجانب نشر الوعي بين الناس حول مخاطر هذه الحشرة وكيفية التعامل معها يمكن أن يساعد في تقليل المخاطر الصحية المرتبطة بها.

واضاف ان هذه الحشرة مضرة ويُنصح بتجنب ملامستها أو التعرض للدغة منها. وتابع (في حالة التعرض للدغة، يُنصح بالتوجه إلى الطبيب على الفور لتلقي العلاج المناسب.

وسبق ان قال البروف ايهاب السر محمد الياس ، ان التغيرات المناخية في العالم  أحدثت تغييرا كبيرا في نمط انتشار عشائر الافات والحشرات في العالم وكما شاهدنا قبل اشهر قلائل انتشار جرذ القاهرة الشوكي في الولايات الشماليه هاهي ولايات كردفان والنيل الابيض وعدد من الولايات الأخرى تنتشر فيها حشرة النمل ذو الثلاث غرف او خنفساء شارلي التي يتشكل جلدها الخارجي من ثلاث الوان البرتقالي والبني والاسود وهي تسبب حساسيات جلدية والتهابات خطيرة خصوصا اذا تم سحقها باليد على الجلد بما يعرف بالتهاب الجلد التماسي .
وتشمل الأعراض الاحمرار والحرق والتقرح والالتهاب.

يلجأ للاسف بعض المصابين الى العلاج الشعبي الذي يزيد الأمر سوء كما يمكن ان تصل المادة السامة لمناطق حساسة مثل العينين وقد تسبب التهاب الملتحمة والعمى في النهاية وكذلك الأبطين والاعضاء التناسلية
دعونا نتحدث قليلا عن المركب السام في هذه الحشرة والذي تنتجه الخنافس البالغة او الانثى بالتحديد ويمكن للذكور ايضا تخزينه.

هذا المركب هو عبارة عن أميد amide سام 12الى 15 مره من سم الكوبرا لكنه يفرز بكميات قليلة من النمل لذلك لانحس بسميته وبه مادة حارقة اكثر فعالية من حمض الكبريتيك. يقوم السم بثبيط الانقسام الميتوزي للخلايا وكذلك منع تصنيع البروتين وله مستقبل واعد في مكافحة بعض انواع السرطانات تفرزة بعض انواع الذباب ايضا مثل ذبابة نيروبي. تظهر الحشرة في موسم الامطار والفترات الرطبة ويمكن الوقاية من الحشرة برش المبيدات الحشرية واستخدام الحواجز والنظافة والتهوية الجيدة تقليل ضوء مصابيح الفلورسنت واطفاء الانوار ليلا لان الحشرة تنجذب للون الابيض نفض الملابس والمناشف لضمان عدم التصاق الحشرات بها ومراجعة الطبيب قبل استخدام اي نوع من العلاج .

وصال بله تكتب :لا لدنيا قد عملنا بل لدماء أطفالنا تاجرنا الحركة الإسلامية ومصانع الموت الطفولة للبيع والدماء للسلطة

0

وصال بله تكتب :لا لدنيا قد عملنا بل لدماء أطفالنا تاجرنا الحركة الإسلامية ومصانع الموت الطفولة للبيع والدماء للسلطة

في القرن الحادي والعشرين بينما يسعى العالم لحماية الطفولة ورعايتها عبر المنظمات والمدارس والتعليم وبناء المستقبل نجد في هذه الحرب واقعا مغايرا تماما تفرضه الحركة الإسلامية وميليشياتها المرتزقة حيث يتم استخدام وتجنيد الأطفال لا كطلاب بل كوقود في حروب عبثية وصراعات مصالح ضيقة
إن تجنيد الأطفال لم يكن يوماً خياراً عفوياً أو صدفة بل هو ممارسة مقصودة وممنهجة تعكس عقلية العقم السياسي والفكري عقلية ترى في الطفل مجرد أداة للقتل لا كائناً يستحق الاهتمام والتربية والتعليم لأن مستقبل البلد في أطفالنا.
وهذا يظهر مدى الإفلاس الأخلاقي لهذه الجماعات التي ترفع شعارات دينية بينما تدوس بأقدامها أبسط القيم الإنسانية النبيلة
منذ تولى الحركة الإسلامية مقاليد الحكم في السودان 1989وهم ينشرون الفساد والنهب والتمييز العنصري وتدمير التعليم و…… حولو الدولة إلى إقطاعية خاصة بهم يتقاسمون الثروات والسلطة بين قياداتهم ويتركون المواطنين في الفقر والحروب
ويستخدمون الأطفال في الحروب.

اقتصادياً: تم تدمير الموارد الوطنية لصالح قلة من المنتفعين هدفهم تدمير الاقتصاد السوداني كما هو الان.

سياسياً: مورست سياسات الظلم السياسي والإقصاء والتهميش فتمت عسكرة الدولة وإقصاء الكفاءات الوطنية المخلصة علي أسس عرقية، جغرافية، دينية، ثقافية، اقتصادية، سياسية.

إنسانياً: ارتكبت جرائم وانتهاكات جسيمة ضد المدنيين من القتل الجماعي (الابادة الجماعية) وإلى التهجير وتجنيد الأطفال في مخالفة صارخة لكل القوانين والشرائع والأعراف والقيم الإقليمية والدولية
هذه الجرائم والانتهاكات لم تكن عابرة بل سياسة ممنهجة وثابتة لأن غاية هذه الحركة الإسلامية ومليشياتها لم تكن يوماً بناء دولة حديثة بل بناء سلطة مطلقة تحكم بالعنف والدماء
والشعارات الإرهابية الزائفة وسخرية الواقع
الحركة الإسلامية رفعت شعارها الشهير:
لا لدنيا قد عملنا
نحن للدين فداء
فليعود للدين مجده
فليعش للدين عزه
أو ترق كل الدماء
او ترق منهم دماء
او ترق منا الدماء
لكن الواقع أظهر أن هذا الشعار لم يكن سوى قناع مزيف فهؤلاء لم يعملوا لا للدين ولا للوطن بل لمصالحهم الضيقة
الدين عندهم مجرد أداة للمتاجرة والشعارات مجرد وسيلة لاستغفال البسطاء.
ولو كان الدين حقاً هو غايتهم لما باعوا أطفال السودان في معاركهم ولما أراقوا الدماء باسم شعارات جوفاء
إن السخرية الكبرى أن من يرفعون راية “الفداء للدين” هم أنفسهم أكثر من دمر قيم الدين
فأي دين هذا الذي يشرعن تجويع المواطنين ونهب خيراتهم وتجنيد أبنائهم قسراً في حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل؟
لا يختلف فكر الحركة الإسلامية في السودان عن فكر داعش أو أي تنظيم متطرف آخر إنها عقلية واحدة:
عقلية تستغل الدين ستاراً للقتل
عقلية ترى في الدم وسيلة للسلطة
عقلية لا تعترف بالطفولة ولا بالإنسانية ولا بالدولة
إن تجنيد الأطفال قسراً وحرمانهم من مقاعدالدراسة هو جريمة بحق الحاضر والمستقبل معاً جريمة تكشف أن هؤلاء لا علاقة لهم لا بالدين ولا بالقيم الإنسانية الذي يتشدقون به ولا بالدولة التي ينهبون مواردها بل كل ما يعرفونه هو خدمة مصالحهم على حساب دماء الأبرياء
إن رفض هذه الممارسات ليس موقفاً سياسياً فحسب بل واجب وطني و أخلاقي وإنساني فلا يمكن بناء دولة أو مستقبل على أشلاء الأطفال والنساء وأحلامهم المذبوحة والحركة الإسلامية وكل من على شاكلتها من المليشيات الإرهابية ستبقى شاهداً على أكثر العقول عجزاً في التاريخ المعاصر: عقول لم تثمر إلا الفساد والعنف والشعارات الزائفة.

 منظمة مناصرة ضحايا دارفور تدين الانتهاكات الجسيمة ضد اللاجئين السودانيين في النيجر 

 منظمة مناصرة ضحايا دارفور تدين الانتهاكات الجسيمة ضد اللاجئين السودانيين في النيجر 

النيجر:السودانية نيوز
أدانت منظمة مناصرة ضحايا دارفور بشدة الانتهاكات المتكررة التي يتعرض لها اللاجئون السودانيون في مركز أغاديش الإنساني في النيجر. و أكدت المنظمة أن هذه الانتهاكات تهدد حياة اللاجئين وكرامتهم، وتشكل انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية والمواثيق الخاصة بحقوق الإنسان.

وقالت المنظمة في بيان ( اقتحمت قوة من الشرطة النيجيرية المركز، مستخدمة أكثر من 15 عربة عسكرية، واعتقلت ستة لاجئين سودانيين بينهم نساء وأمهات لأطفال، من دون أوامر قضائية أو مسوغات قانونية.
وبعض المعتقلين تعرضوا للضرب والإهانة أثناء الاعتقال، قبل أن يُقتادوا إلى جهة غير معلومة، وهو ما يمثل اختفاءً قسريًا مكتمل الأركان.
وشدد البيان (هذا نمط خطير من الاستهداف المباشر للاجئين: هذه الحادثة لم تكن الأولى، فقد سبق أن قُتل لاجئ سوداني في 25 مايو 2025 برصاص الشرطة خلال احتجاج سلمي على تردي الأوضاع المعيشية داخل المركز.

 ودعت منظمة مناصرة ضحايا دارفور المجتمع الدولي إلى الضغط على السلطات النيجيرية لإطلاق سراح المعتقلين فورًا، وضمان عدم تعرضهم للتعذيب أو الإخفاء القسري.
وطالبت المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بتكثيف وجودها الميداني في المركز، وتأمين برامج إعادة توطين عاجلة في دول آمنة، حتى لا يبقى اللاجئون رهائن للعنف والانتهاكات.

وقالت (تتابع منظمة مناصرة ضحايا دارفور بقلق بالغ ما يتعرض له اللاجئون السودانيون في جمهورية النيجر من انتهاكات متكررة، خاصة في مركز أغاديش الذي يأوي مئات الفارين من جحيم الحرب في السودان. لقد تحوّل هذا المركز، الذي أُنشئ ليكون ملاذًا آمنًا، إلى مسرح لانتهاكات جسيمة تهدد حياة اللاجئين وكرامتهم.

في يوم 21 أغسطس 2025م، اقتحمت قوة من الشرطة النيجيرية مدعومة بعناصر من اللجنة الوطنية للانتخابات المركز، مستخدمة أكثر من 15 عربة عسكرية. الهجوم أسفر عن اعتقال ستة لاجئين سودانيين بينهم نساء وأمهات لأطفال، من دون أوامر قضائية أو مسوغات قانونية. بعض المعتقلين تعرضوا للضرب والإهانة أثناء الاعتقال، قبل أن يُقتادوا إلى جهة غير معلومة، وهو ما يمثل اختفاءً قسريًا مكتمل الأركان.

هذه الحادثة لم تكن الأولى؛ فقد سبق أن قُتل لاجئ سوداني في 25 مايو 2025 برصاص الشرطة خلال احتجاج سلمي على تردي الأوضاع المعيشية داخل المركز. سلسلة الانتهاكات المتكررة تكشف عن نمط خطير من الاستهداف المباشر للاجئين، وتفضح فشل السلطات النيجيرية في الالتزام بواجباتها القانونية والأخلاقية وفق المواثيق الدولية، وعلى رأسها اتفاقية 1951 الخاصة بوضع اللاجئين، والعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية.

إن اعتقال أشخاص على أساس هويتهم أو وضعهم كلاجئين، وحرمانهم من أبسط ضمانات العدالة، لا يعد انتهاكًا للقوانين الدولية فحسب، بل يمثل اعتداءً صارخًا على مبدأ الكرامة الإنسانية، ويؤكد هشاشة أوضاع السودانيين الباحثين عن الأمان في النيجر.

بناءً على ذلك، تدعو منظمة مناصرة ضحايا دارفور المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري لحماية اللاجئين السودانيين في مركز أغاديش، عبر الضغط على السلطات النيجيرية لإطلاق سراح المعتقلين فورًا، وضمان عدم تعرضهم للتعذيب أو الإخفاء القسري. كما نطالب المفوضية السامية لشؤون اللاجئين بتكثيف وجودها الميداني في المركز، وتأمين برامج إعادة توطين عاجلة في دول آمنة، حتى لا يبقى اللاجئون رهائن للعنف والانتهاكات.

إن صمت العالم على هذه الممارسات يفتح الباب لمزيد من الجرائم، ويكرس ثقافة الإفلات من العقاب. ومن هنا، نؤكد أن حماية اللاجئين السودانيين مسؤولية جماعية، وأن أي تهاون في هذا الملف يعني المشاركة في تعميق معاناتهم المستمرة.


المعتقلين هم.
١/محمد عبدالله ٢٧ عاما
٢/عبدالله هاشم ٢٧ عاما
٣/عماد يوسف ٣٠ عاما
٤/زبيدة عبدالجبار ٣٣ عاما أرملة وام لطفل .
٥/هدي موسي ٢٨ عاما أم ل٥ أطفال
٦/زهرة داؤود ٣٣ عاما أم لطفل.

الأمم المتحدة تدعو إلى تحقيق حول قصف طيران الجيش على قافلة إغاثة لبرنامج الأغذية العالمي

الأمم المتحدة تدعو إلى تحقيق حول قصف طيران الجيش على قافلة إغاثة لبرنامج الأغذية العالمي

وكالات:السودانية نيوز
‏‎أعرب مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) عن القلق البالغ إزاء هجوم آخر على قافلة إنسانية بالقرب من مدينة مليط بولاية شمال دارفور، ودعا إلى اجراء تحقيق ومحاسبة الطرف الذي استهدف القافلة.
‏‎وأفاد المكتب بأن القافلة التابعة لبرنامج الأغذية العالمي، كانت مُكونة من 16 شاحنة تحمل مساعدات غذائية منقذة للحياة للأسر المحتاجة. ودُمِرت ثلاث شاحنات بعد اشتعال النيران فيها خلال هجوم بطائرة مسيرة، لكن جميع أفراد القافلة سالمون وموجودون.
وأدان لوكا ريندا، القائم بأعمال منسق الشؤون الإنسانية في السودان، الهجوم بأشد العبارات، ودعا إلى إجراء تحقيق فوري ومستقل في الحادث ومحاسبة الأطراف التي تثبت مسؤوليتها.
‏‎وأكد مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية مجددا على وجوب احترام القانون الدولي الإنساني وضمان سلامة وحماية العاملين في المجال الإنساني والإمدادات، داعيا إلى السماح للعاملين في المجال الإنساني بأداء عملهم دون خوف أو عرقلة أو عنف.

واعربت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان ، عن قبقها البالغ إزاء الهجمات المتكرره من قبل طيران الجيش السوداني علي قوافل المساعدات الانسانية .

وشدد جيريمي لورانس في المؤتمر الصحفي لوكالات الأمم المتحدة في جنيف اليوم الجمعة ،علي ضرورة حماية القوافل الانسانية والعاملين في الحقل الانساني ، وقال لورنس في المؤتمر الصحفي ،أن العاملين في المجال الإنساني والمساعدات الإنسانية يتمتعون بحماية صريحة بموجب القانون الدولي الإنساني، ويجب عدم استهدافهم، مضيفا أن “الهجمات على الجهود الإنسانية لا تؤدي إلا إلى تفاقم وضع حقوق الإنسان للمدنيين”