الأربعاء, سبتمبر 10, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 388

Top UN official in Sudan hails re-opening of Adre border crossing

Top UN official in Sudan hails re-opening of Adre   border crossing point from Chad to Darfur

Alsudanianews

Top UN official  As the humanitarian community races against time to fight famine in parts of Darfur and other conflict-affected areas, the top United Nations official in Sudan today

welcomed the decision by the Sudanese authorities to allow the delivery of humanitarian aid through

the Adre border crossing point from Chad to Darfur.

“The Adre crossing is a critical lifeline for the people of Sudan,” said Clementine Nkweta-Salami, the

Resident and Humanitarian Coordinator in Sudan. “This humanitarian route will help us deliver

emergency food and nutrition supplies, medicine, shelter, and other life-saving assistance to millions

of people in desperate need.”

Following the closure of the Adre crossing point by the Sudanese authorities in February, the UN and

its humanitarian partners have been using the Tine border crossing into North Darfur. Heavy rains and

flooding in recent weeks have significantly impeded aid being transported through Tine. Humanitarian

organizations have relief supplies in eastern Chad that are ready to move via Adre crossing.

“We have been relentlessly advocating for the reopening of the Adre crossing, as it is the most effective

and shortest route to deliver humanitarian assistance to Sudan at the scale and speed required,

especially to Darfur,” Ms. Nkweta-Salami said. “Every minute and every mile counts – and can mean

the difference between life and death for the millions of people affected by this conflict.”

Food insecurity in Sudan has reached record levels, with nearly 26 million people in acute hunger. On

1 August, famine conditions were confirmed in Zamzam displacement camp near Al Fasher in North

Darfur. Food security experts warn that civilians in a further 13 localities in other parts of Sudan are at

risk of famine.

“Given what is at stake, it is essential to expedite humanitarian access by keeping the Adre border

crossing open permanently to avoid delays. Additionally, all parties must remove all unnecessary

bureaucratic impediments into Darfur and other areas facing acute needs, guarantee the safety and

security of aid workers and assets in Al Fasher and facilitate unimpeded aid delivery through all

possible routes into and within the country, including across conflict lines as agreed in the Jeddah

Declaration,” said Ms. Nkweta-Salami.

Ms. Nkweta-Salami also underscored the need for urgent funds to scale up efforts to reach all people

in need. More than seven months into the year, the $2.7 billion Sudan humanitarian appeal for 2024

is just 33 per cent funded, constraining and limiting the response by the UN, international and national

NGOs in Sudan, including in Darfur, Kordofan and Khartoum. More than 125 humanitarian

organizations are on the ground and have reached nearly 8 million people with some form of

humanitarian aid since January.

منسقة الشؤون الإنسانية في السودان تشيد بإعادة فتح معبر أدري الحدودي من تشاد إلى دارفور

 

منسقة الشؤون الإنسانية في السودان تشيد بإعادة فتح معبر أدري الحدودي من تشاد إلى دارفور

متابعات : السودانية نيوز

منسقة الشؤون. رحبت المنسقة المقيمة للشؤون الإنسانية في السودان ، كليمنتين نكويتا سلامي، بقرار الجيش بفتح معبر ادري الحدودي والسماح بتسليم المساعدات الإنسانية .

وقالت كليمنتين نكويتا سلامي، المنسقة المقيمة للشؤون الإنسانية في السودان: “يعتبر معبر أدري شريان حياة بالغ الأهمية لشعب السودان. وسيساعدنا هذا الطريق الإنساني في تسليم

الإمدادات الغذائية والتغذوية الطارئة والأدوية والمأوى وغيرها من المساعدات المنقذة للحياة لملايين الأشخاص المحتاجين.

وبعد إغلاق السلطات السودانية لمعبر أدري في فبراير ، بدأت الأمم المتحدة وشركاؤها الإنسانيون في استخدام معبر الطينة الحدودي إلى شمال دارفور. وقد أعاقت الأمطار الغزيرة والفيضانات في الأسابيع الأخيرة بشكل كبير نقل المساعدات عبر طينة. “إن المنظمات الإنسانية لديها إمدادات إغاثة في شرق تشاد جاهزة للتحرك عبر معبر أدري.

وقالت نكويتا سلامي ، في بيان (لقد كنا ندعو بلا هوادة إلى إعادة فتح معبر أدري، لأنه الطريق الأكثر فعالية والأقصر لتقديم المساعدات الإنسانية إلى السودان بالحجم والسرعة المطلوبين، وخاصة إلى دارفور.

وتابعت نكويتا (إن كل دقيقة وكل ميل له قيمته – ويمكن أن يعني الفرق بين الحياة والموت لملايين الأشخاص المتضررين من هذا الصراع.

وأضافت (لقد وصل انعدام الأمن الغذائي في السودان إلى مستويات قياسية، حيث يعاني ما يقرب من 26 مليون شخص من الجوع الحاد. في أغسطس، تم تأكيد ظروف المجاعة في مخيم زمزم للنازحين بالقرب من الفاشر في شمال دارفور.

ويحذر خبراء الأمن الغذائي من أن المدنيين في 13 منطقة أخرى في أجزاء أخرى من السودان معرضون لخطر المجاعة.

نظرًا لما هو على المحك، فمن الضروري تسريع الوصول الإنساني من خلال إبقاء معبر أدري الحدودي مفتوحًا بشكل دائم لتجنب التأخير.

ودعت نكويتا سلامي ، اطراف الصراع الجيش والدعم السريع بإزالة جميع العوائق ، وشددت ( يجب على جميع الأطراف إزالة جميع العوائق البيروقراطية غير الضرورية في دارفور والمناطق الأخرى التي تواجه احتياجات حادة، وضمان سلامة وأمن عمال الإغاثة والأصول في الفاشر وتسهيل توصيل المساعدات دون عوائق من خلال جميع الطرق الممكنة إلى داخل البلاد، بما في ذلك عبر خطوط الصراع كما هو متفق عليه في إعلان جدة”.

كما أكدت نكويتا سلامي على الحاجة إلى أموال عاجلة لتكثيف الجهود للوصول إلى جميع المحتاجين. بعد أكثر من سبعة أشهر من العام، لم يتم تمويل نداء السودان الإنساني البالغ 2.7 مليار دولار لعام 2024 سوى بنسبة 33 في المائة، مما يقيد ويحد من استجابة الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية الدولية والوطنية في السودان، بما في ذلك في دارفور وكردفان والخرطوم. يوجد أكثر من 125 منظمة إنسانية على الأرض وقد وصلت إلى ما يقرب من 8 ملايين شخص ببعض أشكال المساعدات الإنسانية منذ يناير

وفاة واصابة (11) ألف سوداني بسبب انتشار الامراض وتفاقم الأوضاع الإنسانية

وفاة واصابة (11) ألف سوداني بسبب انتشار الامراض وتفاقم الأوضاع الإنسانية

متابعات: السودانية نيوز  

وفاة واصابة. أعلنت منظمة الصحة العالمية عن وفاة اكثر من (300) شخص واصابة (11) الف و(327) إصابة بسبب انتشار الامراض، واستمرار القتال بين الجيش والدعم السريع .

وأكدت مارغريت هاريس في مؤتمر صحفي اون لاين ، ان الصراع الدائر في السودان بين الجيش والدعم السريع ، وتفاقم الازمة الإنسانية ، وفصل الخريف ادي الي تفاقم  وانتشار الامراض ، خاصة مرض الكوليرا التي تسبب في وفاة اكثر من (300) شخص واصابة (11327) ، بجانب حالات لحمي الضنك والتهاب السحائي . وتوقعت ارتفاع الحالات وقالت (نتوقع ارتفاع الحالات وان تكون الاعداد كبيرة واكثر مما تم الإبلاغ عنه .

وكان  مركز إعلام الأمم المتحدة ، نشر تقرير، إن الوضع في السودان بمثابة “عاصفة كاملة”، حيث النظام الصحي لا يعمل بشكل جيد، وبرنامج تحصين الأطفال ينهار، والأمراض المعدية تنتشر.

ولفت القائم بأعمال ممثل منظمة الصحة العالمية في السودان، بيتر غراف إلي ارتفاع عمليات النزوح الجماعي، بعضهم نزح عدة مرات، مشيرا إلي أن البلاد تشهد الآن أكبر أزمة نزوح على مستوى العالم، حيث بلغ عدد النازحين 8 ملايين شخص، 6.1 مليون منهم نزحوا داخليا، فيما لجأ 1.8 مليون إلى البلدان المجاورة.

وقال المسؤول الأممي “لقد شهدت بنفسي النزوح داخل السودان وفي تشاد المجاورة، وما رأيته مثير للقلق ومفجع. يضطر الناس إلى السير لعدة أيام هربا من العنف، ومعظمهم من النساء والأطفال. وكثيرا ما يجدون المأوى في المناطق المكتظة حيث لا تتوفر لهم إمكانية الحصول على المياه والصرف الصحي والغذاء والخدمات الصحية الأساسية”.

وأشار إلى أن حوالي 25 مليون سوداني يحتاجون إلى مساعدات إنسانية، ويواجه 18 مليونا منهم الجوع الحاد، 5 ملايين منهم في مستويات الطوارئ من الجوع. وقال غراف إن هناك قلقا من أن يؤدي موسم العجاف القادم إلى “مستويات كارثية من الجوع” في المناطق الأكثر تضررا، مضيفا أنه في دارفور وحدها، من المتوقع أن يعاني 200 ألف طفل من الجوع الذي يهدد حياتهم هذا العام.

يذكر أن السودان يشهد حرباً منذ 15 أبريل 2023 بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع الذي يتزعمها محمد حمدان دقلو، أوقعت إلى الآن عشرات آلاف القتلى وأدت إلى أزمة إنسانية.

اخر تطورات الوضع السياسي والعسكري في السودان والواقع يرجح استمرار الحرب

0

اخر تطورات الوضع السياسي والعسكري في السودان -الواقع يرجح استمرار الحرب بمفاعيل جديدة حال فشل المبادرة الامريكية

ملخص تقدير موقف، وحدة الشؤون الافريقية، مركز تقدم للسياسات 

تقديم:

ميدانيا، لا تغيير جديا في الموقف العسكري، لازال الدعم السريع يسيطر علي المواقع التي استطاع الاستيلاء عليها، وتواصل قواته حصار حاميات الجيش في عواصم الولايات، بابا نوسة والأبيض والفاشر وسنار والدمازين. بينما الجيش وشركاءه في الحركات المسلحة والمجاهدين الإسلاميين يستميتون في الدفاع عن حامياتهم. وفي ذات الوقت ينشطون لإحداث تقدم في أمدرمان يتيح لهم الوصول لمنطقة خزان جبل أولياء من ناحية الصالحة في امدرمان من أجل قطع خطوط إمداد الدعم السريع وإعادة السيطرة على الخرطوم قبل انخراطهم في مفاوضات وقف إطلاق النار في جنيف.

بسبب ضغوطات غربية، يكتفي الدعم السريع بحصار الحاميات العسكرية والقصف المدفعي والهجوم بالمسيرات. وعلى الرغم من قدرته في السيطرة على حامية الدمازين بولاية النيل الأزرق، يحجم الدعم السريع عن اجتياحها، ويعزي ذلك بحسب المصادر الخاصة الى عدم رغبتهم في منح الجيش مبررا للاستنكاف عن الاستجابة للمبادرة الأمريكية.

–      استطاع الجيش زيادة قواته القتالية وذلك بعد تخريج الحركات المسلحة ومنظومات شرق السودان قواتهم التي كانت تتدرب على الحدود السودانية الإرترية في شرق السودان على المدفعية الثقيلة، وتداولت مصادر عديدة أنباء عن وصول أسلحة ومعدات قتالية إيرانية إلى ميناء سواكن.

-سياسيا، لم يحسم الجيش أمره بعد بشأن المشاركة في مفاوضات وقف إطلاق النار وفق المبادرة الأمريكية، ويحسب المصادر، يجري ترتيب لقاء ثنائي بين الجيش ووفد من الخارجية الأمريكية في مدينة جدة السعودية لإزالة القضايا العالقة ومحل تحفظ من الجيش تمهيدا لمشاركته في مفاوضات جنيف المقبلة.

-تشير التقديرات لاحتمال مشاركة الجيش في التفاوض، ولكن وفق رؤية تعبر عن مصالح الإسلاميين. في الجانب الاخر، لم تستطيع القوي السياسية والمجموعات المدنية من تقديم رؤية مشتركة حول سبل إنهاء الحرب أو تجاوز خلافاتها، مكتفية بالاصطفاف خلف طرفي الصراع المسلح والتعويل على مقترح خارطة الاتحاد الافريقي حول المسار السياسي وتأمين المبادرة الامريكية عليها.

–      في خطوة فهم منها انها لاعتراض مشاركة الامارات العربية المتحدة في مفاوضات جنيف، بسحبها من المقترح الامريكية، بدأت وزارة الخارجية السودانية التي يسيطر عليها الإسلاميون بحملة تشهير ضدها, وقامت بتوجيه انتقادات لاذعة لأبوظبي واتهمتها بانتهاك سيادة البلاد بعد مطالبتها لمجلس الأمن الدولي بمنح الوكالات الأممية تفويضًا لإيصال المساعدات الإنسانية للمتأثرين عبر خطوط النزاع، واستخدام كافة الأدوات لمواجهة الوضع الكارثي في السودان.

خلاصة:اخر تطورات الوضع السياسي والعسكري

  • حصيلة المؤشرات ومواقف الأطراف حتى الثامن من أغسطس تشير إلى عزوف تيار الحرب عن الحل السياسي، ومقاطعة منبر جنيف، مدفوعا بنجاح تجييشه للشعب السوداني على أساس اجتماعي جهوي, وبتطور علاقاته الإقليمية،- الجزائر وايران وتركيا – وتطلعه لعقد صفقات مع روسيا وإيران تساعده في فرض خيارات الاستسلام على قوات الدعم السريع.
  • بالمقابل, يستعد الدعم السريع لحرب طويلة و بمعطيات جديدة, حيث يلاحظ تشكل قناعات لدي أنصاره بعدم توفر إرادة السلام لدي الجيش و شركائه للمشاركة في منبر جنيف, وبطغيان الأجندة الإسلامية على الأجندة الوطنية في رزنامة وفده المفاوض الذي يبحث على تامين وضعهم بعد الحرب وذلك بعد مشاركتهم الفاعلة في العمليات العسكرية واستثمارهم التنظيمي من أجل تعزيز موقعهم السياسي بعد الحرب, مما قد يعني تجدد القتال بشكل أكثر ضراوة على نحو يضيق خيارات المجتمع الدولي والإقليمي حول الحرب في السودان.

* ما يعزز التشاؤم بقرب الحل السياسي، إصرار قيادة الجيش على خروج السودان من الحياد الإيجابي والدخول في عملية الاستقطاب الدولي والإقليمي ، ليس هذا وحسب وانما محاولة بعض حلفائه من التيارات  الإسلامية المتطرفة ، استدراج منظمات إرهابية متطرفة من الإقليم وادخالها في اتون الصراع الداخلي السوداني، ما يستدعي تدخلا دوليا يرون انه سيسلم ويقبل بإدماجهم في الحل السياسي المقبل.

إجتماع طارئ لقادة النازحين في مخيم كلمة بخصوص تفشي المجاعة

0

 

إجتماع طارئ لقادة النازحين في مخيم كلمة بخصوص تفشي المجاعة

زالنجي:السودانية نيوز

اجتماع طارئ .عقدت امس الثلاثاء الموافق 6 أغسطس  ، إجتماع طارئ بين قادة النازحين بمخيم كلمة ، وكانت الغرض من الإجتماع هو مناقشة الأوضاع الإنسانية الكارثية وتفشي المجاعة وشح الغذاء وانعدام الأدوية المنقذة للحياة والعلاج ومواد الإيواء ، وارتفاع أسعار المواد الغذائية الرئيسية في الأسواق ، مع هطول الأمطار الغزيرة مما أحدث أضرارا كبيرة في المنازل ، وتكدس الاوساخ في الساحات ، والبرك التي تؤدي الى توالد الباعوض في معسكرات النازحين بدارفور ولا سيما مخيم كلمة بجنوب دارفور .

وطالب المجتمعين ،حسب الناطق الرسمي باسم المنسقية العامة للنازحين واللاجئين ادم رجال ، في بيان، الجهات الدولية الأمم المتحدة ووكالاتها بالتدخل العاجل والفوري لإغاثة النازحين ومساعدتهم من خطر الموت جوعاً وبشكل جماعي وان تكون الاستجابة الإنسانية بسرعة شديدة حسب الحوجة الماسة لإنقاذهم من المعاناة المستمرة منذ عقدين من الزمان.

وشدد الناطق باسم المنسقية ادم رجال ،إن هذا الوضع اللا انساني يزداد تعقيدا مع مرور كل يوم ونطلق الانذار بأن الموت  والمرض يخيمان في كل شبر .

واعلنت الأمم المتحدة المجاعة رسمياً في بعض مناطق إقليم دارفور السوداني

حيث أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسيف) انتشار المجاعة في مخيم زمزم للنازحين بمدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور.

ويعني إعلان المجاعة هذا، أن مستوى انعدام الأمن الغذائي وصل إلى المرحلة الخامسة وهي المرحلة الأخطر التي تصنف بالكارثية، وفقاً للمعايير التي وضعتها الأمم المتحدة.

وقد تم هذا الإعلان استناداً على تقرير “لجنة مراجعة المجاعة” التابعة للأمم المتحدة، وهي الجهة الوحيدة المخول لها بالتحقق من شروط المجاعة والإعلان عنها.

وقال محمد جمال الدين المنسق الإعلامي لبرنامج الغذاء العالمي في السودان لبي بي سي، إن مخيم زمزم للنازحين “هو المخيم الوحيد الذي تمكنا من إعلان المجاعة فيه”.

وحذر جمال من أنه هناك احتمالية كبيرة لإعلان المجاعة في 13 منطقة أخرى في السودان، ما لم تصل المساعدات إليها، من بينها الخرطوم والجزيرة وكردفان وجميع ولايات إقليم دارفور، وكلها مناطق “تعيش ظروفاً أشبه بالمجاعة.

حلم الثورة وتحديات الانتقال كتاب للصحفي حسين سعد

0

حلم الثورة وتحديات الانتقال كتاب للصحفي حسين سعد

حلم الثورة, صدر في نهاية ٢٠٢٣م للصحفي حسين سعد كتاب بعنوان السودان حلم الثورة وتحديات الانتقال ويشمل الكتاب الصادر من دار الأجنحة للطباعة والنشر والتوزيع يشمل٢١٠ صفحة تضم مقدمة تعتبر توثيق مهم للفترة التي اعقبت ثورة ديسمبر المجيدة.

وقسم الكاتب كتابه الي ستة فصول تناول الفصل الأول خلفية للمبادرات التي استبقت سقوط المعزول والتقلبات الداخلية والاقليمية بينما تناول الجزء الثاني واحدة من القضايا المهمة وهي قضية المطامع الخارجية والصراع علي الداخل السوداني.

اما الفصل الثاني فقد خصصه الكاتب لقوى الحرية والتغيير ومستقبل الثورة وشرح الكاتب من حلال تحليل رصين لمستقبلها وتجاذباتها والمستقبل الي اين من خلال معرفة الفاعليين الرئيسين وتتبع مسارات مكوناتها وصراع المحاور فضلا عن خطر الانتخابات المبكرة.

كما تناول الكاتب في كتابه قضية مهمة وهي تسيس النقابات المهنية مشيرا الي إن كل تغيير سياسي حدث بالسودان كانت النقابات اولي ضحاياه حلا او تجميدا شأنها شان الأحزاب السياسية فالحركة النقابية في السودان ضاربة في القدم وشديدة التأثير.
أيضا تناول الكتاب قضية مهمة وهي التدخلات العسكرية في السياسة السودان ومراحلها منذ الفترة الأولي قبل انشاء قوة دفاع السودان والمرحلة الثانية ما قبل الاستقلال والمرحلة الثالثة وهي الحكم العسكري الأول والمرحلة الرابعة في العام ١٩٨٥م والمرحلة الخامسة في العام ١٩٨٦م والمرحلة السادسة عقب انقلاب الجبهة الاسلامية في العام ١٩٨٩م.

كما استعرض الكاتب ما اسماه دبلوماسية الموانئ وانعكاسات ذلك علي القرن الأفريقي والاهمية الجيوستراتيجية لهذه المنطقة.

وذيل الكاتب كتابه بخاتمة قال فيها إن السودان يعيش متغيرات شديدة السيولة في الأحداث السياسية بل إن هذه التغييرات الديمغرافية والصراعات الاثنية والمشكلات قد لا تكون مسبوقة وتفتح الأبواب علي جملة من التحديات وتتطلب هذه المتغيرات السريعة التعاون علي تحديث خارطة الواقع للتعامل معه وتحديد مجموعة المبادرات لان واقع بلادنا في هذه اللحظة التاريخية يستدعي وعيا بطبيعة الأحداث المتعددة الأبعاد فتعقيد المشهد السياسي وغموضه يجب أن يكون دافعا لشعور كل القوي السياسية لأهمية تحمل المسؤولية وتجاوز الاختلافات والتجاذبات والحسابات الي ما يجمع وما يساعد علي إنقاذ البلاد والشروع في إصلاح الأوضاع وتحقيق الإنجازات والمشاريع الكفيلة بإنجاح الانتقال التنموي والاقتصادي والاجتماعي المطلوب فمسؤولية قوي الحرية والتغيير كبيرة وتاريخية في هذه اللحظة.

دولة الإمارات تعرب عن قلقها البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في السودان

0

دولة الإمارات تعرب عن قلقها البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في السودان

السودانية نيوز:وكالات

دولة الامارات. أعربت وزارة الخارجية الإماراتية عن قلقها البالغ إزاء الأزمة الإنسانية المتفاقمة في السودان وانعدام الأمن الغذائي الشديد الذي يؤثر على أكثر من 25 مليون مواطن سوداني.

وتأسفت في بيان عن اعلان المجاعة في أجزاء واسعة في ولاية شمال دارفور ، وخاصة في مخيم زمزم الذي يأوي أكثر من نصف مليون نازح، واحتمال حدوث مجاعة في مخيمي أبو شوك والسلام، والولايات السودانية التسع الأخرى التي يعيش سكانها في ظل مستويات جوع كارثية.

 وفي نفس الوقت رحبت دولة  الإمارات بالاجتماع الذي عقده مجلس الأمن والذي رّكز على الضرورة الملحة لمواجهة حالة المجاعة في السودان، وتشدد على أهمية أن يواصل المجتمع الدولي تركيزه على السودان.

وكانت مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين دعت إلى التحرك بعد إعلان المجاعة في السودان ووقف إطلاق النار، لوصول المساعدات والعاملين الإنسانيين لتقديم الإغاثة المنقذة للحياة وتكثيف دعم المانحين الدوليين لهذه الأزمة الإنسانية.

وقال منسق المفوضية الإقليمي للوضع في السودان مامادو ديان بالدي في تصريح صحفي، إن علامات التحذير كانت موجودة منذ أشهر، والآن جاء التأكيد المأساوي على وجود مجاعة في منطقة شمال دارفور بالسودان، حيث يموت النساء والأطفال والرجال النازحون من الجوع وسوء التغذية والمرض، مشيراً إلى 10 ملايين شخص نزحوا منذ بداية الحرب في العام الماضي، وتفاقم الكارثة الإنسانية كل يوم ، ما يهدد باجتياح المنطقة بأكملها.

وكان تقرير التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي الذي صدر يوم أمس الخميس، وكشف عن وجود مجاعة في مخيم زمزم للنازحين بولاية شمال دارفور .

وأُعلن اليوم الخميس الماضي، عن تفشي المجاعة في أجزاء من ولاية شمال دارفور السودانية، لا سيما مخيم زمزم للنازحين داخليا، وسيستمر ذلك خلال الشهرين المقبلين

ذكر تقرير لجنة مراجعة المجاعة بالتصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أن الصراع المتصاعد المستمر منذ 15 شهرا بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع “أعاق بشدة وصول المساعدات الإنسانية ودفع بمخيم زمزم النازحين إلى براثن المجاعة”.

وتصنف هذه المبادرة العالمية – التي تضم وكالات الأمم المتحدة وشركاء إقليميين ومنظمات إغاثة – انعدام الأمن الغذائي إلى خمس مراحل. والمجاعة هي المرحلة الخامسة من التصنيف وتعني أن واحدا على الأقل من بين كل خمسة أشخاص أو عائلة يعانون من نقص حاد في الغذاء ويواجهون خطر المجاعة.

وأوضح التقرير أنه يُعتقد أن حوالي 320 ألف شخص قد نزحوا منذ منتصف أبريل في الفاشر. ويُعتقد أن حوالي 150 ألفا إلى 200 ألف منهم قد انتقلوا إلى مخيم زمزم بحثا عن الأمن والخدمات الأساسية والغذاء منذ منتصف مايو.

وفقا لتقرير لجنة مراجعة المجاعة، فإن “المحركات الرئيسية للمجاعة في مخيم زمزم هي الصراع وعدم وصول المساعدات الإنسانية، وكلاهما يمكن تصحيحه فورا بالإرادة السياسية اللازمة”.

وقد أدت القيود المفروضة على وصول المساعدات الإنسانية – بما فيها العراقيل المتعمدة التي تفرضها الأطراف الفاعلة في النزاع – إلى تقييد قدرة منظمات الإغاثة بشدة على توسيع نطاق جهودها للاستجابة بشكل فعال

مبادرة دارفور للعدالة والسلام تستنكر قصف الطيران علي مدينة غبيش بولاية غرب كردفان

0

مبادرة دارفور للعدالة والسلام تستنكر قصف الطيران الحكومي علي مدينة غبيش بولاية غرب كردفان

الخرطوم: السودانية نيوز

مبادرة دارفور . استنكرت مبادرة دارفور للعدالة والسلام ، قصف الطيران الحكومي علي مدينة غبيش بولاية غرب كردفان ، وقالت في بيان ان هذه الأفعال المستمرة التي يقوم بها الجيش وكتائبة وعناصر الحركة الإسلامية بتهديد أمن وإستقرار وحياة المواطنين الأبرياء الذين يقعون خارج نطاق العمليات العسكرية وهو ما يكشف عن النوايا المستبطنة للحركة الإسلامية للإستمرار في الحرب وقطع الطريق أمام الجهود المبذولة من المجتمع الدولي بالذهاب إلي منبر التفاوض بجنيف الداعي إلي وقف العدائيات تمهيدا لسلام شامل ، ما يؤكد نواياهم المستمرة  في تهجير المواطنين الذين يعانون من الحرب ومن شبح المجاعة الماثل.

نحن في مبادرة دارفور للعدالة والسلام وإزاء هذا الوضع الكارثي والمتعمد من قبل الجيش وكتائبه الجهادية نجدد دعواتنا للأمم المتحدة ومجلس الأمن ومنظمة العفو الدولية بالشروع الفوري وحشد الجهود الدولية  بحظر الطيران وأن يلحقوا بشعب السودان الذي يتهدده الموت بالجوع والمرض والقصف.

وتابع البيان (لم يستفيق مواطني معسكر زمزم بالأمس من الخوف والذعر بفعل قصف الطيران للأبرياء هناك لتتجدد مأساة أخري أكثر بشاعة اليوم الثلاثاء 6 أغسطس 2024م في مدينة المزموم وللمرة الرابعة بعد إنسحاب الجيش منها في أواخر شهر يوليو 2024م حيث قام طيران الجيش المختطف بواسطة عناصر النظام البائد وكتائبه بقصف مدينة المزموم مخلفا عدد من الشهداء وهم :-

1/ زهراء احمد (حي التامة)

2/حسن ادم كلك (حي التاما)

3/ ثلاثة من اولاد عبدالرحمن ادم بحر (نادي الشعلة)

4/ وديحي بابكر (حي التاما)

5/محمد ضو البيت (حي  الحمر الردمية)

وإثنين لم يتم التعرف علي هوياتهم حتي الآن وجار حصر الأضرار والمصابين.

لتضاف هذه الجرائم إلي مئات الجرائم التي يقوم بها هذا الجيش في حق المدنيين العزل.

وفي ولاية أخري وتكرارا للمأساة نفسها قام الطيران الحربي بإستهداف مدينة غبيش بولاية غرب كردفان والذي أدي بدوره إلي مقتل وجرح العشرات.

وقال مصدر “لسودانية نيوز” من منطقة غبيش أن الطيران إستهدف مدينة غبيش بالبراميل المتفجرة وقتل عددا من المدنيين وهدم عشرات المنازل وسط المدينة من بينها منزل وكيل الناظر ومنزل عمدة المدينة.

وقال ذات المصدر إن الطيران روع المدنيين بإسقاطه للبراميل المتفجرة ، والآن الكل خارج منازلهم ، وإنتقد المواطنين الجيش وذلك لإيواء مدينة غبيش لآلاف النازحين القادمين من مدينة الفاشر ، وإستهجنوا هذا السلوك البربري المتوحش الذي قام به  خاصة وأن المدينة لا توجد بها  قوات للدعم السريع ، وأضاف المصدر أن الجيش يريد تهجير أهالي غبيش ، والجدير بالذكر أن القتلي والجرحي لم يتم حتي الآن التعرف على أعدادهم ، علما أن القصف شمل السوق وبعض الأحياء ومناطق سكن النازحبن.

Open letter to U.S. Special Envoy for Sudan and Personal Envoy of the UN .

0

Open letter to U.S. Special Envoy for Sudan and Personal Envoy of the UN

Secrete ry-General

Open letter

We sincerely thank you for your efforts to convene peace talks to res.olve the crisis that threatens Sudan and the wider region. We appreciate the efforts of all involved t‹› end this destructive war and create pathways for change for Sudan’s devastated population. We hope that talks in Geneva, Switzerland will be able to bring about constructive dialogue and to build on earlier discussions that were convened in Jeddah, Saudi Arabia.

In a spirit of openness and collegiality, Justice Africa, Sudan respectfu!lIy asks that you consider the following points when engaging in talks with the warring parties. Justice! Africa, Sudan is a civil society organization that is focused on creating a sustainable future for the c‹ountry, supporting peace and democratic processes and advocating for social justice and development. Besides providing community engagement and capacity building project for more than 20 years, we also currently fund emergency room food provisions to those who are without any other options. Building on that experience, we ask that, above all, the people of Sudan are prioritized iri any agreements made. Allied to this, we ask that any long term inclusive political process, must be o›wned by the Sudanese people themselves through representative government, rather than through ar med belligerents.
Accordingly, we kindly ask you to consider the following:
Geneva peace talks between the Sudan Armed Forces (SAF) and the Rapid Support Forces (RSF)
Over many years now, hostilities in Sudan have resulted in the proliferation of militias and other interested actors, many of whom do not have peace as their primary gc›al. We respectfully ask that in convening the talks in Geneva, strenuous efforts are made to exclude groups that will cannot exert influence to stop the current violence. We firmly believe that negotiations must only include the two main warring parties: the Sudan Armed Forces (SAF) and the Rapid Support Forces (RSF). In tandem with these issues and bearing in mind previous failures to adhere to peace agreements and civilian protection, we respectfully ask an agreement includes documented actions that involve:

1) Cessation of hostilities
2) Delivery of humanitarian assistance — In addition to the role of UN agencies and international humanitarian organisations, it is important to engage emergency rooms, local civil society organisations and services and change committees, in delivering humanitarian assistance.
3) Establishment of monitoring forces, to ensure full compliance with all the terms of the agreements.
4) Mechanisms for each party to take responsibility for the actions of its proxies and allied fighting groups. This means for SAF: Darfur armed movements, National Congress Party militias, Popular Defence Forces (friendly Forces) and Mobilizers and for the RSF: allied tribal militias (Ogada). This also means that:
i) All the aforementioned proxies must be included in any DDR process, which includes cantonment and immediate withdrawal form houses, hospitals and any civil used premises.
ii) SAF and RSF must jointly be involved in disarming any person or groups whom are not part of the security forces or the army the limiting the proliferation of ‹arms as that
represent serious threat to the public and peace and security,
5) Accountability and justice for victims of human rights violations -This means that the warring parties must accept an open transparent justice and accountability processes based on the outcome of the UN Human Rights Council Fact Finding Mission and any other national independent investigation committees. This must also include a process of reparation and compensation for victims of the mass human rights violation and crimes committed by’ both parties to the war.
6) Reform of armed forces and security sectors- The two warring parties and their proxies must accept the process of army and security reforms to ensure Sudan army and other security organs are non -partisan, non-tribal and above all, a professional fighting force that is only deployed in the interests of the entire nation.
Engagement of civil society movements and political parties in an interim arrangement
We contend that any agreement must learn from past interim periods, such as 1956, 1964 and 1985 and 2019. Agreements must also be minded to the irreconcilable tensions that occur when warring parties are part of political arrangements. This means that while the SAF and RSF may be considered in terms of military, they must not be part of interim governance arrangements. Instead, Sudanese civil and democratic forces must engage in an open dialogue so they can agr‹°e on the following:
i) The terms of the interim constitution
ii) Interim administrations, which must be composed from technocrats with no role for any military personal or political party members on the executive.
iii) An Interim government programme to include:
a) Re-establishing government institutions that have been destroyed due to the war, such as the police, judiciary, civil service etc
b) Addressing forced migration including the repatriation of IDPs and refugees
c) Rebuilding Sudan’s main economic sectors to overcome the impact of war
d) Rebuilding the service sector to include schools, hospitals and universities
e) Providing support for the private sector to overcome damages caused by the war
f) Establishing commissions to address reconciliation, the constitution and so on.

An IDP committed Suicide in Abu Gibiha South Kordofan state

0

An IDP committed Suicide in Abu Gibiha South Kordofan state

Abu Gibiha: Aldudanianews

An IDP committed Suicide

In Sunday 4th August 2024, an Internal Displaced Person (IDP) called Mohamed Ammar Wad Al Naw killed himself because he was not able to feed his family. his children stayed for three days without food. Mohamed , moved from Khartoum North ( Al Samrab Neighbourhood) to Abu Gibiha South Kordofan state escaping from the ongoing war he settled in Abu Zar AL Gfari School which is used to accommodate IDPs , with his wife , mother and five children , one of his wife relatives told us that he earlier told his wife that he is unable to feed them and better for him to die , then he went to a nearby stream called Khor El Dikair , poured petrol on his body and ignited it , he died immediately,

Over twenty thousand IDP moved to Abu Gibiha towm from Khartoum, El Obied (North Kordofan) Habyla, Dalami, Khor EL Dilib and Sidra, all that due to the fighting in those areas, around 5573 IDPs staying in the schools 3332 are children and there are around 6345 IDPs staying in some neighbourhoods with people they know. No one provides then with any assistance they mainly relying on some local volunteers with very limited resources.

Due to road closure, the prices of essential goods have rocketed and the majority of people have no income and no support provided from the local government or humanitarian organisations. The case of Mohamed is just one example.

We Urge

Sudan Armed Forces (SAF) and the Rapid Support Forces (RSF) to immediately reach cessation of hostilities agreement and open the roads for humanitarian convoys to reach millions of people in desperate need of humanitarian assistance.

The international community to commit more resources in support of the humanitarian operation in Sudan.

For more information please contact: Justice Africa Sudan Info@justiceafricasudan.org-        @AfricaSudan