الثلاثاء, أكتوبر 14, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 468

الإمارات تخصص 8 ملايين دولار لتخفيف الظروف القاسية التي يواجهها الشعب السوداني !!

0

الإمارات تخصص 8 ملايين دولار . خصصت دولة الإمارات 8 ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية. تهدف إلى التخفيف من الظروف القاسية التي يوجهها الشعب السوداني

ووقعت الامارات ومنظمة الصحة العالمية اليوم الأربعاء بمقر المنظمة بجنيف علي الاتفاق، بشان المبادرات العامة في السودان.

وقالت الامارات عبر بيان ، (في إطار التعاون الكبير الذي يهدف إلى معالجة الأزمة الإنسانية في السودان، خصصت دولة الإمارات 8 ملايين دولار أمريكي لمنظمة الصحة العالمية . ستمول هذه الاتفاقية، التي تم توقيعها في المقر الرئيسي لمنظمة الصحة العالمية في جنيف، المبادرات الصحية الهامة في السودان، والتي تهدف إلى التخفيف من الظروف القاسية التي يواجهها الشعب السوداني الشقيق. وقد وقع الاتفاقية، من جانب دولة الإمارات سعادة سلطان الشامسي، مساعد وزير الخارجية لشؤون التنمية والمنظمات الدولية، وعن منظمة الصحة العالمية المدير العام للمنظمة الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس، وبحضور معالي لانا زكي نسيبة مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، وذلك في مقر منظمة الصحة العالمية بجنيف.

 وتعد هذه المساهمة جزءًا من التزام دولة الإمارات الأوسع تجاه الإغاثة الإنسانية العالمية والتي تدعم جهود منظمة الصحة العالمية في توفير خدمات الرعاية الصحية الأساسية في المناطق المتأثرة بالصراعات. وتستهدف المخصصات على وجه التحديد البنية التحتية للرعاية الصحية، وقدرات الاستجابة لحالات الطوارئ، وبرامج الوقاية من الأمراض.

الإمارات تخصص 8 ملايين دولار: لإنقاذ الأرواح في السودان

 وقالت معالي لانا زكي نسيبة: “إن العمل الذي تقوم به منظمة الصحة العالمية في السودان ينقذ الأرواح كل يوم، ونعتقد أنه من الضروري دعم هذه المهمة المستمرة.

 وتتمتع دولة الإمارات ومنظمة الصحة العالمية بشراكة طويلة الأمد، مما أفاد الشعوب في حالات الأزمات في جميع أنحاء المنطقة. نحن ملتزمون بالتضامن مع الشعب السوداني الشقيق”.

الإمارات تخصص 8 ملايين دولار والمدير العام لمنظمة الصحة العالمية تشدد علي الاحتياجات الإنسانية .

من جهته قال الدكتور تيدروس أدهانوم غيبريسوس: “بدعم من الشركاء والجهات المانحة، ستواصل منظمة الصحة العالمية دعم الاحتياجات الصحية العاجلة لشعب السودان واللاجئين في البلدان المجاورة.

نشكر دولة الإمارات على هذا التعهد السخي.  يجب أن نعمل معًا لحماية حياة الأشخاص الأكثر احتياجا.” وتعد مساهمة دولة الإمارات لمنظمة الصحة العالمية جزءاً من التزام أوسع بقيمة 70 مليون دولار مخصص لتلبية الاحتياجات الإنسانية العاجلة في السودان، من خلال وكالات الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية. ويمثل هذا التمويل جزءًا كبيرًا من تعهد دولة الإمارات الذي أعلنت عنه في أبريل خلال مشاركتها في “المؤتمر الإنساني الدولي للسودان والدول المجاورة” والبالغ 100 مليون دولار.  وبهذا الدعم يرتفع إجمالي المساعدات الإماراتية للسودان خلال السنوات العشر الماضية إلى أكثر من 3.5 مليار دولار.

اليوم العالمي لمكافحة التعذيب: معهد جنيف لحقوق الإنسان يحث الدول الأطراف في الاتفاقية لتاهيل ضحايا التعذيب.

0

 

اليوم العالمي لمكافحة التعذيب , دعا معهد جنيف لحقوق الإنسان جميع الدول الأطراف في الاتفاقية الدولية بشأن مناهضة ضحايا التعذيب.

واكد معهد جنيف لحقوق الإنسان في خطابه بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة التعذيب ضرورة تأهيل ضحايا التعذيب.

وقال المعهد في بيان (إذ نحتفي بهذا اليوم ندعو كافة الدول للانضمام للاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب والبروتوكول الإختياري الملحق بها، وتنفيذهم تنفيذا فعالا، وكذلك سائر المعاهدات والصكوك القانونية علي الصعيدين العالمي والإقليمي ذات الصلة بمنع التعذيب وسوء المعاملة، كما ندعو كافة الفاعلين للعمل على تأهيل ضحايا التعذيب وإنصافهم وتعويضهم وإدماجهم ومحاسبة المتهكين وتقديمهم للعدالة

ويحتفل العالم اليوم الموافق السادس والعشرين من يونيو باليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب، وهو اليوم الذي دخلت فيه اتفاقية الأمم المتحدة لمناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة القاسية أو غير الإنسانية أو المهينة حيز التنفيذ في عام  1987 ، وبتاريخ 12 ديسمبر / كانون الأول 1997 أعلنته الجمعية العامة للأمم المتحدة يوما عالميا.

ويعتبر التعذيب من أبشع الجرائم التي شهدتها الإنسانية وعرفت فيها حقبا سوداء تجرد فيها الإنسان من إنسانيته وظلم أخيه الإنسان أيما ظلم، وقد تفنن الطغاة في أساليب التعذيب حتى فاقت وحشيتها كل خيال أو تصور، وعلى الرغم من تقدم الإنسانية إلا أن التعذيب لا يزال يمارس في مختلف أرجاء العالم وبأشكال مختلفة بل تطورت أساليبه وتعددت وسائله مع تطور العلوم والتكنولوجيا، وللأسف لم تطو البشرية هذه الصفحة المظلمة من تاريخها بعد، مما حدا بالأمم المتحدة والمنظمات الإقليمية لصك الاتفاقيات والمعاهدات والبروتوكولات لمناهضة التعذيب مثل اتفاقية مناهضة التعذيب وغيره من ضروب المعاملة أو العقوبة القاسية أو اللاإنسانية أو المهينة، والبروتوكول الاختياري الملحق بها، المبادئ المتعلقة بالتقصي والتوثيق الفعالين بشأن التعذيب، مدونة لقواعد سلوك الموظفين المكلفين بإنفاذ القوانين وغيرها من الصكوك والمواثيق لمكافحة الإفلات من العقاب، وأنشأت الآليات لتأهيل وتعويض ضحايا التعذيب مثل صندوق التبرعات لضحايا التعذيب التابع للأمم المتحدة.

اليوم العالمي للتعذيب ضرورة التشديد علي ضمان المساءلة عن أي عقوبة أو عمل انتقامي أو تخويف

التعذيب ينتهك كرامة الضحية وهو فعل منحط منبوذ في كافة الديانات السماوية والنظم الأخلاقية، وهو جريمة بموجب القانون الدولي لا تسقط بالتقادم، ويعد جريمة ضد الإنسانية إذا مورس على نحو منتظم وبشكل واسع النطاق، وتنص الصكوك الدولية على عدم جواز تبرير التعذيب تحت أية ظروف بما فيها النزاعات المسلحة، كما تنص على إلزام كافة الدول بحظر التعذيب بغض النظر عن موقفها من الانضمام للمعاهدات الدولية التي تمنع التعذيب.

وحث معهد جنيف لحقوق الإنسان جميع الدول الأطراف في الإتفاقية الدولية التي لم تصدر بعد الإعلانات المنصوص عليها في المادتين 21 و 22 من الاتفاقية فيما يتعلق بالشكاوي بين الدول والشكاوى الفردية علي القيام بذلك، والنظر في إمكانية سحب تحفظاتها علي المادة 20 من الإتفاقية، وبالوفاء بالالتزامات والتعهدات الطوعية وتنفيذ التوصيات الصادرة عن الآليات التعاقدية وغير التعاقدية.

كما يحث معهد جنيف لحقوق الإنسان الدول على ضمان المساءلة عن أي عقوبة أو عمل انتقامي أو تخويف أو أي شكــل آخــر مــن أشـكال الإيذاء غير القانوني ضد أي شخص أو جماعة أو جمعية، بما في ذلك الأشخاص المحرومون من حريتهم، بسبب تعاونهم الحالي أو السابق – أو سعيهم إلى التعاون – مع أي هيئة وطنية أو دولية من هيئات الرصد أو الوقاية العاملة في مجال منع ومكافحة التعذيب، عن طريق كفالة إجراء تحقيقات نزيهة ومستقلة ووافية دون إبطاء بشأن أي عقوبة أو انتقام أو تخويف أو أي شكــل آخــر مــن أشـكال الإيذاء غير القانوني يدعى وقوعه، وتقديم الجناة إلى العدالة، وإتاحة وصول الضحايا إلى سبل انتصاف فعالة، وفقاً للواجبات والالتزامات الدولية في مجال حقوق الإنسان، ومنع تكرار هذه الأعمال.

كما نهيب بجميع الدول بأن تتعاون مع المقررة الخاصة للأمم المتحدة المعني بمناهضة التعذيب وتساعدها في أداء مهامها، وأن تقدم لها جميع المعلومات اللازمة التي تطلبها وأن تستجيب لنداءاتها العاجلة وأن تنظر بجدية في طلباتها زيارة بلدانها وأن تقيم حوار بناء معها وتنفيذ توصياتها.

ختاما نجدد إلتزامنا بمعهد جنيف لحقوق الإنسان تجاه حقوق الإنسان كافة والحق في الحماية من التعذيب خاصة.

تمرد مصابي العمليات العسكرية بمستشفى بورتسودان والبرهان يتهرب من مقابلتهم !!

0

 

تمرد مصابي العمليات . كشف شهود عيان عن تمرد مصابي العمليات العسكرية بمستشفى السلاح الطبي بورتسودان ودخلوا في اعتصام منذ الرابع والعشرين من الشهر الجاري بسبب ما وصفوه بالإهمال المتعمد من قبل قيادة القوات المسلحة.

وأكد أحد المصابين مفضلاً عدم ذكر اسمه عدم وجود ادوية او رعاية صحية وآن بعض المصابين فارقوا الحياة بسبب الإهمال وانعدام حتى الاكل و الشرب، وأشار الى أنهم قدموا شكاوى متكررة لكنها لم تجد أي استجابة ونتيجة لذلك قام عدد من المصابين بالاعتداء على اللواء اسامة الجميعابي قائد المستشفى و وشتموه بأسواء الالفاظ حيث لم يجد طريقة للهروب من جموع الغاضبين سوى الخروج عبر النافذة (شباك) المكتب مستعيناً بحرسه الشخصي.

 وتواصلت احتجاجات المصابين ليوم ٢٥/٦ حيث تحركوا بعدد ٢ عربة بوكس نحو قيادة المنطقة واشتبكوا لفظياً مع قائد المنطقة ونعتوه بأبشع الصفات حيث حاول العميد الركن عوض عزالدين رئيس شعبة استخبارات المنطقة التدخل حيث تعرض هو الآخر للشتم.

وأكد أن جميع المصابين يمتلكون أسلحة شخصية وقنابل قرنيت ولا تستطيع أي جهة الاقتراب منهم، وأضافوا ان الجيش تجاهل كل المصابين ، ولا جهة تقوم بمعالجتهم الامر الذي ادي الي تذمر العديد ، بجانب اسرهم . يذكر ان هناك إدارة متخصصة بمعالجة مصابي العمليات العسكرية.

تمرد مصابي العمليات واعتقالات المحتجين ؟

وكشفت المعلومات أن الاستخبارات العسكرية ببورتسودان اعتقلت ضابط برتبة نقيب يعمل في التخدير واتهم بانه طابور خامس كما تم اعتقال الطبيبة (م) التي قامت بتصوير المصابين وتم ضربها بشكل عنيف من قبل النقيب أيمن والنقيب أحمد عبد السلام بتوجيه من العميد الركن عوض عزالدين قائد الاستخبارات.

وأشار المصدر الى أن مستشفى السلاح الطبي ببورتسودان تم تحويلها الى ثكنة عسكرية وجميع العنابر تم تحويلها الى مخازن للأسلحة والذخائر وتحويل مسجد المستشفى الى عنبر يتواجد به ٤٠ مصاباً.

وتشير المعلومات الى أن توترات الأوضاع بالمستشفى أجبرت اللواء الجميعابي على ترتيب لقاء عاجل بالفريق البرهان لتدارك الامر الا ان البرهان قام بتحويله لوزير الصحة حيث وقال للواء الجميعابي أن لديه أمور أهم من موضوع المصابين.

الامن المصري يغلق جميع المدارس السودانية !!

0

 

الامن المصري يغلق .أخطرت السلطات المصرية إدارات المدارس السودانية بإغلاقها إلى حين إبراز الأوراق والتصاديق اللازمة للعمل، وفقا لإدارات المدارس. ومنحت المدارس الطلاب إجازة بداية من اليوم الأربعاء، لحين إشعار آخر تنفيذاً للقرار.

في السياق أصدرت السلطات المصرية، قرارا بإغلاق جميع الأعمال والأنشطة التجارية غير المقننة الخاصة بالسودانيين في القاهرة اعتباراً من 30 يونيو الجاري.

وقال شهود اعيان ” للسودانية نيوز” ان جميع الطلاب تفاجأوا اليوم عند ذهابهم الي المدارس ، بان السلطات أصدرت قرارا بأغلاق المدارس السودانية ، وقاموا بطرد الموظفين التابعين لوزارة التربية والمعلمين وطلبة جامعة الامام الهادي الممتحنين في مدرسة الصداقة السودانية وقاموا برفع جميع الكراسي والكتب من المدرسة واخبروا المعلمين المتواجدين بالمدرسة بانهم سوف يغلقون جميع المدارس السودانية.

الامن المصري : تعليق بتعليق كل الانشطة السودانية التجارية لحين توفيق أوضاعها ؟

واكد عدد من السودانيين بالقاهرة ان هنالك قرار بأغلاق جميع المدارس السودانية بجمهورية مصر ، واقوى ما رشح بأن السلطات المصرية اصدرت قرار بتعليق كل الانشطة السودانية التجارية لحين توفيق اوضاعها والبداية بالمدارس وبالفعل رشح بان هنالك عدد من المدارس اغلقت ابوابها ذكر منها مدارس القبس المنير بانها منحت طلابها اجازة لمدة اربعة ايام لحين انجلاء الموقف حاولنا الاتصال بهم لكن هواتفهم مغلقة.

وحول اغلاق عدد من المدارس ابوابها قال ليس لديهم علم بذلك لكن قال المعتاد المدارس السودانية دائما تتضامن في مواجهة مثل هذه القرارات وحدث ذلك العام الماضي نفس القرار تم الاغلاق وتمت تسوية الامر وعادت المدارس لممارسة نشاطها..

من جهة اخرى شن بعض المراقبين السودانيين هجوما عنيفا على ملاك المدارس السودانية في مصر ووصفوهم بالجشعين وانهم يمارسون المغالاة في رسوم الدراسة رغم الظروف القاسية التي تمر بها الاسر الفارة من الحرب في المقابل لا توجد عقودات تحفظ حقوق المعلمين واجورهم زهيدة ويتم استغلال وضعهم السئ كما ان هنالك بعض المدارس ترتكب مخالفات كبيرة مثل التلاعب في موضوع الاقامات وايضا فيهم من دخل في شراكات مع مصريين بلغت ملايين الجنيهات وكذلك عدم التزامهم بتطبيق الاشتراطات السليمة لفتح مدارس وذلك لا ينفي وجود بعض النماذج المميزة..

موجة نزوح واسعة بسنار جراء الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع

0

موجة نزوح واسعة . شهدت ولاية سنار موجة نزوح واسعة وسط المدنيين ، جراء الاشتباكات بين الجيش والدعم السريع في محيط المدينة، وفقا لمصادر..

‏قال شهود عيان، إن منطقة جبل موية بولاية سنار، شهدت حركة نزوح واسعة وسط المدنيين بعد سيطرة الدعم السريع عليها، وأفاد الشهود عن نزوح المئات من سكان قرى جبل مويه باتجاه مدينة سنجة ومدينة ربك، سيرا على الأقدام.

و نشر موالون للدعم السريع مقاطع لانتشار قواتهم في “جبل موية”، بينما يقول أحدهم “اطمئنوا واقعدوا ساكت”، في إشارة إلى السكان..

وقالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إن الصراع في السودان أجبر أكثر من 600 ألف شخص، غالبيتهم من النساء والأطفال، على الفرار إلى تشاد.

وذكرت المفوضية، في بيان، أن الأزمة الإنسانية في شرق تشاد بلغت “نقطة حرجة”، ودعت إلى تقديم دعم دولي “عاجل” للاجئين السودانيين على الحدود مع تشاد.

وأشارت إلى “وصول أكثر من 115 ألف شخص منذ بداية عام 2024”.

وأوضحت المفوضية أن “تدفق اللاجئين لا يظهر أي علامات على التراجع، حيث عبر يوميا خلال مايو/ أيار الماضي نحو 630 شخصا​​ معبر أدري” الحدودي بين تشاد والسودان.

وقالت المفوضية إنها وسعت مع شركائها مخيمات اللاجئين وبنت قريتين للعائدين التشاديين، مشيرة إلى أن تلك الجهود “غير كافية لتلبية الاحتياجات الهائلة” للاجئين في تشاد.

موجة نزوح واسعة ووصول 630 شخصا​​ معبر أدري” الحدودي بين تشاد والسودان.

وذكرت أن “ثلث الوافدين الجدد (إلى تشاد) يعيشون حاليا في ظروف مزرية في مواقع عشوائية على طول الحدود”.

وحذرت المفوضية الأممية من “تدهور الوضع بسرعة” على حدود تشاد، حيث لا تزال احتمالات حدوث المزيد من النزوح مرتفعة مع استمرار القتال في مدينة الفاشر السودانية والمناطق الريفية المحيطة بها في شمال دارفور.

وفي وقت سابق الثلاثاء، كشفت تنسقية مقاومة الفاشر (ناشطون)، في بيان، بسقوط “4 شهداء في معسكر أبو شوك، و16 جريحا تم نلقهم إلى المستشفى السعودي والبعض منهم حالتهم حرجة”، جراء تجدد القتال بالفاشر الذي اندلع في 10 مايو الماضي بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع، رغم تحذيرات دولية.

وأوضحت مفوضية اللاجئين أن نداءها لعام 2024 من أجل الاستجابة الإنسانية في شرق تشاد “يعاني من نقص التمويل حيث تم الحصول حتى اليوم على 10 بالمئة فقط من المبلغ المطلوب وقدره 214.8 مليون دولار”.

! The Women’s UG contributed to receiving the displaced people

0

The Women’s Union generously contributed to receiving the displaced people fleeing the scourge of senseless war inside the liberated territories controlled by the Sudan Liberation Movement/Army, led by Mr. Abdel Wahid Mohamed Ahmed Al Nour.

This was done in coordination with the Civil Authority of the Movement in the liberated territories, which made great and unprecedented efforts to provide assistance to families displaced from the city of El Fasher; dispute the meager resources and capabilities at hand  We solemnly renew our appeal to humanitarian organizations to intervene immediately to save innocent people and address the worsening humanitarian situation, that many described as catastrophic, and indeed its worse than catastrophic.

A video describing the extent of the destruction of infrastructure in Abu Shouk camp and the effects and pain inflicted on the displaced due to artillery shelling by the Rapid Support Forces.

Darfuri armed groups attacking the RSF    The Women’s Union generously

In April 2024, the situation boiled over. The paramilitaries and the once-neutral Darfuri armed groups declared war on each other. With the RSF laying siege to the city and launching sorties inside it, Darfuri armed groups attacking the RSF and the army keeping up its bombardment, fighting has continued to grow more intense. Civilians are trapped in terrible conditions, with nowhere to go for safety or food. If the conflict continues to escalate, and particularly if the RSF overruns the city, many fear large-scale massacres along ethnic lines. Battles are also spreading across North Darfur. The U.S. has levied sanctions on RSF commanders, and threatened stronger penalties to prevent an all-out RSF assault, but thus far these measures have proven insufficient to halt the spiral.

Conditions in Darfur outside El Fasher are hardly better. Humanitarian experts report that pockets of Sudan – especially in Darfur – are slipping into famine-like conditions. While both the army and the RSF have egregiously violated international humanitarian law, the Sudanese who are starving are concentrated in RSF-held territory, and the army-led government has refused for months to allow aid shipments to pass directly into these areas. In February, General Abdelfattah al-Burhan’s government – operating from Port Sudan after being forced to relocate from Khartoum – rescinded permission for the UN to deliver assistance from Chad into RSF-held territory. After further negotiation, Burhan’s administration offered an aid corridor via a lone frontier crossing at El Tina, which is still under its control, but senior humanitarian officials say this route may prove unviable for a large-scale relief effort. It is subject to constant renegotiation, and it could soon be closed by seasonal rains.

Sennar at risk of partial encirclement

0

Sennar at risk of partial encirclement

We reported Monday that the Rapid Support Forces’ (RSF) attack on Jebel Moya “had the appearance of a fast-moving raid, rather than a full-scale invasion of the kind that targeted Wad Madani last December.”

Today we are partially modifying that assessment. Several factors lead us to conclude that the RSF operation in Sennar State is more serious than a mere tactical raid, though it remains unclear if they have the strength or intention to attack Sennar City itself, or are merely threatening it.

In the first place, RSF have kept control of Jebel Moya rather than withdrawing, contrary to some reports that the Sudan Armed Forces quickly recaptured the area. SAF attempted a counterattack Monday afternoon, unsuccessfully.

Secondly, RSF brought artillery with them to Jebel Moya. Initially, we stated that videos of these artillery trucks probably were filmed along the Wad al-Haddad axis, north of Sennar City. Subsequently, however, we verified through geolocation that they were on the Kosti-Sennar road, only 22 km west of Sennar City.

Thirdly, recently there have been increased RSF troop movements in Al Jazira State, north of Sennar. RSF announced the arrival of reinforcements in Jazira State and held a big rally three days before the assault on Jebel Moya. The large gathering was used for propaganda purposes, as RSF’s media team released a video (below) showcasing their strength. Such a large gathering would also have been an opportunity to discuss operational issues, command

structures, and means of communications.

Fourthly, civilians began fleeing Sennar en masse yesterday, amid reports of RSF incursions into the city outskirts. While this is not itself evidence that RSF intend to assault the city, it does suggest a lack of public confidence in SAF’s defenses. The evacuation began during the day and continued into the night. Videos from Sennar showed civilians leaving in buses,

riskshaws, cars, and lorries.

https://x.com/i/status/1805624285488103560

وزارة الصحة بشمال دارفور تتأسف للوضع الصحي بالولاية

0

وزارة الصحة بشمال دارفور. اعربت وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية، بولاية شمال دارفور عن اسفها للوصع الصحي بالولاية .

وطالبت وزارة الصحة بولاية شمال دارفور ، منظمات الأمم المتحدة العاملة في المجال الإنساني والصحي بتوفير الإحتياجات الدوائية والغذائية.

وقالت الوزارة في بيان ،ان القصف المدفعي ادي الي تدمير المستشفيات الصحية بمدينة  الفاشر، حيث تدهور الوضع الصحي وتابع البيان ( نتاسف  لما آل إليه الوضع الصحي بولاية شمال دارفور عقب تدمير الدعم السريع لمستشفى الكلي وهو المستشفى الوحيد بالولاية الذي يقدم خدمات غسيل الكلى لعشرات المرضى من مختلف ولايات دارفور ، وكذلك مستشفى إقراء التخصصي الذي تم إستهدافه بالقصف صباح امس الثلاثاء الموافق 25/6/2024 والذي أدى إلى وفاة شخص وجرح اخرين.

وشددت الوزارة في بيانها ’أن الاستهداف المستمر للمستشفيات بالقصف الممنهج, زاد من معاناة المرضى بالفاشر وأدى الى خروج شبه كامل للمستشفيات عن الخدمة .

وأضاف البيان (بدأ بخروج المستشفى التعليمي عن العمل منذ بداية الحرب ثم تبعه مستشفى الأطفال الذي تم استغلاله ثكنة عسكرية من قبل قوات الدعم السريع ، ثم تبعه مستشفى بابكر نهار، أيضا المستشفى الجنوبي الذي ظل صامداً يقدم خدماته طوال فتره الأشهر الماضية رغم التدوين المستمر عليه حتي خرج مؤخرا عن الخدمة، ثم المستشفى السعودي النساء والتوليد وهو المستشفى الوحيد المتخصص في ولاية شمال دارفور، وأخيرا  تم استهداف مركز غسيل الكُلي الذي يقدم خدماته للمواطنين مما ينذر بكارثه صحيه وشيكه.

وأشار البيان {إن استمرار الدعم السريع المتعمد في حصار مدنية الفاشر وفي تدمير وتخريب المستشفيات بالقصف المدفعي ما هو إلا إمعان في استهداف المرضى والكوادر الطبية } وحرمان المواطنين من تلقي الخدمات الصحية بهدف تهجيرهم من المدينة، دون مراعاة للقوانين الدولية التي تجرم المساس بالمؤسسات المدنية والمرافق الطبية.

وأضاف البيان، إننا في وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية ندين هذا السلوك الإجرامي لهذه للمليشيا ونطالب المجتمع الدولي أن يقوم بواجبه إزاء جرائم وانتهاكات المليشيا المحظورة بموجب القانون الإنساني الدولي.
وقد قالت مصادر في وقت سابق ، ان القوات المشتركة احتلت عدد من المراكز الصحية بمدينة الفاشر ، واتخذتها مناطق ارتكاز .

 

مبادرة مجلس السلم والأمن الافريقي: يكرر الدعوة للقاء مباشر بين حميدتي والبرهان

0

 

الاتحاد الافريقي يهيئ المسرح الإقليمي والدولي لفرض السلام

 التمسك بالحل العسكري قد يدفع الى تهميش السودان غارقا في الدماء

ملخص تقدير موقف: ذوالنون سليمان/ الباحث في مركز تقدم للسياسات

مبادرة مجلس السلم والأمن الافريقي. دعا مجلس السلم والامن التابع للاتحاد الافريقي في ختام اجتماعاته على مستوى رؤساء الدول، طرفي النزاع في السودان الى حضور منبر جدة، مؤكدا على استحالة الحل العسكري للأزمة الحالية وأن الحوار السوداني الشامل هو المخرج الوحيد للأزمة.

 قرر الاجتماع إنشاء آلية رئاسية رفيعة المستوى بقيادة الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني، رئيس الدورة الحالية لمجلس السلم والأمن الأفريقي لترتيب اجتماع مباشر بين قيادة الجيش والدعم السريع من أجل التفاوض على وقف عاجل لإطلاق النار

مبادرة مجلس السلم والأمن الافريقي، يحث أطراف الصراع في السودان

 حث مجلس السلم والامن الافريقي أطراف النزاع على المشاركة الكاملة في عملية سلام موسعة وأكثر شمولاً في جدة، بمشاركة الاتحاد الأفريقي والهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية والدول المجاورة (ايغاد).

 قررت اللجنة الأفريقية إرسال بعثة تقصي حقائق إلى السودان باعتبارها إحدى أدواتها التقييمية للصراع, ومن منطلق مسؤولياتها في إطار ولايتها.

تحليل:

اعتمد الاتحاد الافريقي خارطة طريق لحل النزاع في السودان، وذلك في اجتماع مجلس السلم والامن رقم 1156، الذي عقد في 27 مايو 2023، على مستوى رؤساء الدول والحكومات، واعتبارها مظلة شاملة لجهود السلام لحل النزاع في جمهورية السودان، تقوم على 6 ركائز وهي:

إنشاء آلية التنسيق، والوقف الفوري للأعمال العدائية، والاستجابة الإنسانية، وحماية المدنيين والبنية التحتية المدنية، ودور دول الجوار، واستئناف عملية سياسية شاملة وتمثيلية كاملة وذلك بالتنسيق مع منبر جدة.

مبادرة مجلس السلم والأمن الافريقي، لبحث ترتيبات وقف اطلاق النار

 كرر الاجتماع دعوته السابقة لقائد الجيش عبد الفتاح البرهان و قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو للقاء المباشر في قمة عنتيبي المقبلة لبحث ترتيبات وقف اطلاق النار توطئة لاستكمال العملية السياسية وفق خارطته المعلنة, وذلك بعد أن فشل لقاءهما في قمة “الايقاد” الاستثنائية حول السودان في يناير المنصرم نتيجة لمقاطعة البرهان القمة على الرغم من حضور ومشاركة قائد الدعم السريع,

تظهر الدعوات تمسك الاتحاد الافريقي بدوره ومبادرته التكاملية مع منبر جدة والمبادرة المصرية وحراك جامعة الدول العربية بعد إعلانهم تنظيم مؤتمر للأطراف السودانية في الفترة المقبلة, واستعداده القيام بدور مستقبلي في السودان وفق مسؤولياته الإقليمية لا سيما بعد قرارات مجلس الامن الدولي وجلساته المتكررة حول الازمة في السودان والحرب في دارفور.

عسكريا لا تغيير جوهري:

 لازال الدعم السريع مسيطرا على ميدان الحرب، ويحظى بالدعم والسند الدبلوماسي الإقليمي والدولي من خلال استجابته لنداءات ومبادرات المؤسسات الإقليمية، فيما تراجع الموقف العسكري للجيش منذ مقاطعة قائده للقمة الاستثنائية، وتباعدت الشقة بينه وبين حلفائه الجهاديين، مع بروز تيار وسط القيادة العسكرية يدعو علانية لإبعادهم عن العمليات العسكرية وتفضيل الحل السياسي كبديل للحسم العسكري. ولعل التطور الأبرز في الأيام الماضية، كان ما يصفه الدعم السريع بهزيمة الجيش وحلفائه من الحركات المسلحة في شمال دارفور، الامر الذي يزيد من تعقيدات المشهد ويباعد فكرة الحل السياسي عبر التفاوض

مبادرة مجلس السلم والأمن الافريقي، ومواقف تقدم والكتلة الديمقراطية

فرغت تنسيقية القوي الديمقراطية المدنية “تقدم”  -الحليف السياسي الأقرب للدعم السريع بخلفية الاتفاق الإطاري- من تنظيم مؤتمرها التأسيسي والاستعداد لمباشرة مهامها وفق الخارطة الافريقية التي يحظون بدعمها، وذلك في مقابل تحفظ ومقاطعة غير معلنة من قوي الحرية والتغيير الكتلة الديمقراطية وتحالف ميثاق السودان الداعمين للجيش والإسلاميين الذين يتمسكون بضرورة فك احتكار قوى الاطاري للعملية السياسية وإدارة الانتقال, والسماح بمشاركة عناصر النظام القديم وحزب المؤتمر الوطني فيها, من خلال سيطرتهم علي جهاز الدولة العسكري والأمني والمدني.

الخلاصة:

  • تحركات الاتحاد الافريقي ومنظمة الايقاد في السودان تشير لاستعدادهما لتفعيل دورهما في السودان من خلال المشاركة في الترتيبات الإقليمية والدولية الرامية للتدخل لإنهاء الحرب وذلك بعد فشل طرفيها في حسمها عسكريا مع عدم توفر إرادة الحل السياسي في ظل انهيار الوضع الإنساني وتعقده واقتراب البلاد من حافة الحرب الاهلية، بكل مخاطرها الأمنية على المنطقة الهشة، وذلك جنبا الي جنب مع المساعي الروسية والإيرانية لتوظيف الازمة لصالح تعميق وجودها بالمنطقة.
  • خطوات الاتحاد الأفريقي تأتي في إطار تهيئة الملعب وتشكيله لخطوات قادمة للمؤسسات الإقليمية والدولية ، وفي ذات الوقت الضغط علي الجيش وشركاءه من أجل الانخراط في العملية السلمية والالتزام بخارطة الاتحاد الافريقي للحل، الأمر الذي يضع البرهان أمام خيارات التدخل الدولي لفرض السلام في السودان في حال عدم امتثاله لمقررات الاتحاد الافريقي بالمشاركة في منبر جدة وحضور الاجتماع المباشر مع حميدتي والالية رفيعة المستوي.

تمكن الاتحاد الافريقي ومجلسه للأمن والسلم ، من مقاربة كل المبادرات بما فيها المبادرة المصرية ومنبر جدة والدخول الجديد لجامعة الدول العربية على ساحة المبادرات من اجل وقف الحرب.

سارعت العديد من القوى المتحالفة مع الجيش والإسلاميين ، بالتشكيك في نوايا الاتحاد الافريقي والرئيس موسيفيني ، لا بل وانتقلت الى الاساءات لشخصه ونزاهته، الامر الذي يضع مبادرة مجلس امن الاتحاد الافريقي في مهب الريح كما حصل مع جولات منبر جدة ، وربما تدفع كل الأطراف الفاعلة الى انتظار المزيد من النكبات والانهيار الشامل للدولة ، بانتظار ان يحسم احد الأطراف المتحاربة المعركة ، لتتقدم مبادرات السلام على أساس وقائعها الميدانية ولكن بشروط المنتصر .

مفوضية اللاجئين تقرر توسيع خطتها لمساعدة السودان لتشمل دولتين هما ليبيا وأوغندا

0

 

قالت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، إنها قررت توسيع خطتها لمساعدة السودان لتشمل دولتين أخريين هما ليبيا وأوغندا، بعد وصول عشرات الآلاف من اللاجئين إليهما في الأشهر الماضية.

وقال المفوض السامي لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي ( مع استمرار انتشار تأثير النزاع في السودان، تسعى المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين وشركاؤها إلى الحصول على موارد إضافية لدعم ملايين الأشخاص الذين أجبروا على الفرار.

وشدد غراندي ان شركاء المعونة الآن يحتاجون إلى 1.5 مليار دولار، ارتفاعا من 1.4 مليار دولار في يناير، لمساعدة وحماية ما يصل إلى 3.3 مليون شخص أجبروا على الفرار، فضلا عن المجتمعات المحلية في البلدان المجاورة، حتى نهاية العام.

وأضاف لقد تم دمج بلدين جديدين، ليبيا وأوغندا، في الاستجابة الإقليمية للاجئين، بالإضافة إلى جمهورية أفريقيا الوسطى وتشاد ومصر وإثيوبيا وجنوب السودان.

وكشف غراندي ان مفوضية  اللاجئين لم تتلقي حتى الآن، سوى 19% من الأموال المطلوبة للاستجابة للاجئين، وهي نسبة غير كافية على الإطلاق لتغطية الاحتياجات الأساسية للأشخاص الذين أجبروا على الفرار. إن تكلفة التقاعس عن العمل لها عواقب وخيمة على اللاجئين. وقد تم تخفيض الحصص الغذائية بشكل كبير، مما أدى إلى انعدام الأمن الغذائي الشديد، وتفاقم استراتيجيات التكيف الضارة. وفي جمهورية أفريقيا الوسطى، لا يزال 24,000 لاجئ بدون أي شكل من أشكال المساعدات الإنسانية، بينما لا يزال 180,000 وافد جديد إلى تشاد ينتظرون إعادة توطينهم بعيداً عن المناطق الحدودية. وفي مصر، هناك ما يقرب من 75 ألف طفل لاجئ غير ملتحقين بالمدارس. ويحتاج جنوب السودان بشكل عاجل إلى توسيع مخيمات اللاجئين ومستوطناتهم لتجنب الاكتظاظ الشديد في المرافق القائمة.

وفي ليبيا، سجلت المفوضية أكثر من 20,000 لاجئ سوداني وصلوا إلى البلاد منذ أبريل 2023، مع تقديرات بوصول عدد أكبر بكثير إلى شرق البلاد. ومع استمرار وصول المزيد من اللاجئين منذ تصاعد القتال في منطقة دارفور، فإن الخدمات المحلية المتاحة في جميع أنحاء البلاد تعاني من ضغوط شديدة. وتضطر العائلات اللاجئة إلى النوم في العراء بسبب نقص المأوى. كما أن المرافق الطبية لا تستطيع مواكبة الاحتياجات المتزايدة، مما يعرض الأطفال بشكل خاص لخطر سوء التغذية.

وقد أظهرت البلدان المجاورة تضامناً كبيراً في الترحيب بالفارين من الحرب، لكن الخدمات في المجتمعات المضيفة لا تزال فوق طاقتها، مما يجعل من الصعب للغاية على اللاجئين الاستقرار وكسب العيش وإعادة بناء حياتهم.