متابعات:السودانية نيوز
اتهمت جهات مناوئة لـ الجيش السوداني ما تصفه بـ«جيش الحركة الإسلامية والموالين له من الحركات المسلحة والكتائب» بتسجيل رقم قياسي في اللجوء إلى دول مجاورة خلال العمليات العسكرية الدائرة منذ أبريل 2023، مشيرةً إلى وقوع 12 حادثة هروب عبر الحدود خلال العامين الماضيين، بحسب ما جاء في سردها الزمني للأحداث.
ووفقاً للرواية المنشورة، جاءت أبرز الوقائع على النحو الآتي:
مايو 2023: عبور نحو 4000 ضابط إلى مصر من الخرطوم.
18 يونيو 2023: انتقال قوات من أم حامية وأم دافوق إلى إفريقيا الوسطى.
أكتوبر 2023: عبور قوات بقيادة جودات من نيالا إلى جنوب السودان.
نوفمبر 2023: وصول قوات إلى تشاد بعد انسحابها من الجنينة.
نوفمبر 2023: انتقال قوات من فرقة الضعين إلى جنوب السودان.
يوليو 2024: عبور قوات من حامية الميرم (اللواء 92) إلى جنوب السودان.
يوليو 2024: عبور قوات من الدالي والمزموم إلى جنوب السودان.
2 ديسمبر 2024: انسحاب قوات من منطقة التبون بالنيل الأبيض إلى جنوب السودان.
2 ديسمبر 2024: انتقال قوات من بوط إلى إثيوبيا.
11 يونيو 2025: عبور قوات إلى مصر عقب سيطرة قوات الدعم السريع على المثلث الحدودي.
2 ديسمبر 2025: دخول قوات إلى جنوب السودان بعد انسحابها من بابنوسة.
8 ديسمبر 2025: وصول قوات من اللواء 90 هجليج إلى جنوب السودان.
وأشارت الجهة التي قدّمت هذا السجل إلى أن تكرار هذه الحوادث «يعكس نمطاً متصلاً من الانسحاب عبر الحدود» منذ اندلاع الحرب، دون ورود تعليق رسمي من الجيش السوداني حول هذه الاتهامات حتى الآن.

