الأربعاء, يناير 15, 2025
الرئيسية بلوق الصفحة 69

تشاد تسخر من ادعاءات حكومة بورتسودان عن دعمها لقوات الدعم السريع

تشاد تسخر من ادعاءات حكومة بورتسودان عن دعمها لقوات الدعم السريع

تشاد: السودانية نيوز

تشاد تسخر

سخرت الحكومة التشادية ، ما وصفته بالادعاءات الكاذبة التي يطلقها النظام العسكري السوداني عن دعمها لقوات الدعم السريع في حرب السودان، وعبرت في بيان لها امس الجمعة، عن سخطها العميق إزاء “الاتهامات المتكررة التي لا أساس لها من الصحة، والتي تطلقها السلطات العسكرية السودانية دون دليل مشيرة إلى أنها عملت – وبقوة – من أجل السلام في السودان.

وجاء في البيان:(منذ بداية التوترات، اعتمدت تشاد موقف الحياد الصارم والمتساوي تجاه أطراف النزاع .وإدراكاً منا للمخاطر الكبرى التي قد تنطوي عليها الحرب، بادر فخامة رئيس جمهورية تشاد “محمد ادريس دبي أتنو” إلى استقبال الجنرالين المتحاربين في أنجمينا قبل وقت طويل من اندلاع الأعمال العدائية، في محاولة أخيرة للوقاية والوساطة. ومن المؤسف أن هذه المحاولة للحوار والوساطة لم يتبعها القادة السودانيون، الذين اختاروا طريق السلاح، على حساب تطلعات شعبهم للسلام والديمقراطية).

وأكد البيان على حقيقة أن قائد الجيش السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان، هو الأصل في تكوين الدعم السريع، وإن قائدها الفريق أول محمد حمدان دقلو تم تعيينه نائباً لرئيس السودان.

وتابع البيان:(على مدى 20 عاماً رحبت تشاد باللاجئين السودانيين، وتحملت ثقل الحروب والصراعات في السودان، وعواقب السياسيات الحربية. واليوم تتحمل تشاد عواقب مأساة جديدة أكبر وأشد فتكاً، ولا يمكن تحميل تشاد مسؤولية حرب تنبأت بعواقبها وحاولت تجنبها، وهي تدين بشدة ادعاءات الكاذبة التي يطلقها النظام العسكري السوداني وتدعو المجتمع الدولي للاعتراف بالحقائق).

ياسر عرمان يكتب (اغداً ألقاك ) الحرب لا حواضن لها من الهلالية إلى الضعين

ياسر عرمان يكتب (اغداً ألقاك ) الحرب لا حواضن لها من الهلالية إلى الضعين

ياسر عرمان يكتب

من يظن ان قتل المدنيين في الهلالية أو الضعين بالكلاشنكوف أو بالطيران يمكن تبريره بان الهلالية حاضنة لكيكل أو الضعين حاضنة للدعم السريع مخطئ ولن يفلت من العقاب، فالهلالية بيت لكل السودانيين وانجبت الأستاذ الجليل والشاعر الهادي أدم الذي تغنت بشعره سيدة الغناء ام كلثوم (اغداً ألقاك) وستلتقي الهلالية غداً بالنور والثورة والشباب. وفي مدنية الضعين العظيمة التي زرتها عدة مرات وهي حاضنة لكل السودانيين والسودانيات ومثل ما تضم الرزيقات تضم الزغاوة وبها مسيد الشيخ صباح الخير، وهو صوفي سوداني دينكاوي يقدم الإسلام السوداني على طبق من طعام للفقراء، ومولود في النصف الآخر من السودان في منطقة أويل، ومسيده في مدينة الضعين يضم السودان على ضفتي النهر شمالا وجنوبا. وإسلامه أنفع للناس من إسلام “أميركا وروسيا قد دنا عذابها!!” وهو إسلام دون إدعاءات عريضة. ومسبحته التي يجردها تفوق الألفية، وهي من اللالوب. وبالفعل فإن مسيده لله ولا للسلطة ولا للجاه!! إن للسودان سحره الخاص والعلاقات بين السودانيين بلا حدود. وقد زرت مسيده عند زيارتي للضعين بعد الثورة وادخل في في نفوسنا المحبة والما عندو محبة ما عندو الحبة!

أوقفوا القتل من الضعين إلى الهلالية ومن الهلالية إلى الفاشر فان القتل يدمر مستقبلنا ولنزرع المحبة والسلام لنحصد مستقبل يليق بكل السودانيات والسودانيين.

٩ نوفمبر ٢٠٢٤

African-European Organization for Humanitarian Action and Development  calls for an independent international investigation committee

African-European Organization for Humanitarian Action and Development  calls for an independent international investigation committee

African-European Organization

In light of the escalating events in Sudan, the Sudanese Air Force, directed by the Port Sudan government dominated by generals affiliated with the Islamist regime of the former administration, continues to carry out systematic airstrikes targeting civilian areas of specific ethnic groups, particularly in Darfur. Regrettably, these attacks, supported by Al-Bara’ Brigades and the National Congress Party, have become part of a structured military strategy intended to sow chaos and instill fear among the population.

Reports indicate that this latest attack, occurring on Friday, November 8, 2024, marks the third strike in just one month on Al-Kuma in North Darfur. The airstrikes targeted civilian homes, shelter centers, and water sources, resulting in widespread destruction and severe civilian casualties.

Details of the Recent Attack

According to local testimony and statements from Abdullah Adam Jazu, Chief of the Ziyadiya tribe, Sudanese Air Force aircraft, reportedly supported by regional actors, carried out severe aerial bombardments in Al-Kuma. The attacks included strikes on shelters housing a large number of women and children, as well as Al-Farouq Boys’ Primary School, which served as one of the city’s largest shelter centers. The airstrikes resulted in the deaths and injuries of more than 67 civilians, predominantly women and children, and caused total destruction of residential areas and critical facilities, constituting a grave breach of international humanitarian law.

African-European Organization for Humanitarian Action and Development  calls for an independent international investigation committee
African-European Organization for Humanitarian Action and Development  calls for an independent international investigation committee

Chief Abdullah Adam Jazu strongly condemned these attacks, stating they form part of a systematic pattern of violence targeting unarmed civilians in Darfur. He further emphasized: “Our commitment to saving our nation and people from this catastrophic situation must be driven by the religious and national duty to put an end to this devastating war.”

In his statement, he highlighted that these massacres echo the atrocities previously committed in Darfur and the Nuba Mountains region, adding that the ongoing targeting of Sudanese citizens in western Sudan will not go unpunished.

Legal Assessment of the Attacks

These deliberate attacks on civilians constitute flagrant violations of multiple international treaties and laws, including:

  1. The Geneva Conventions: Mandate the protection of civilians and civilian objects during armed conflicts, explicitly prohibiting their direct or indirect targeting.
  2. International Humanitarian Law: Forbids the use of military force against civilian objects and critical infrastructure, categorizing indiscriminate and disproportionate attacks on civilians as war crimes.
  3. International Criminal Court (ICC): Criminalizes intentional bombings aimed at destroying specific communities as part of a systematic policy of ethnic cleansing.

The persistence of such systematic and planned attacks intensifies accusations of genocide and crimes against humanity in Sudan, especially as these acts are directed at specific ethnic groups, falling under the scope of ethnic cleansing.

Demands and Recommendations

  1. International Investigation: The African-European Organization for Humanitarian Action and Development calls for an independent international investigation committee to assess the facts surrounding these repeated attacks and ensure the perpetrators are brought to justice.
  2. Immediate International Intervention: The organization urges the international community, including the United Nations and the African Union, to take urgent measures to protect civilians in Sudan and prevent the continuation of these crimes.
  3. Diplomatic Pressure: Major countries, including the United States and the European Union, should impose strict sanctions on individuals and entities connected to these attacks to ensure a halt to the bombings against civilians.

The African-European Organization for Humanitarian Action and Development stresses that these repeated crimes against Sudanese civilians require immediate international action. Silence on these practices is tantamount to indirect support for the perpetrators. Therefore, the international community must stand by the Sudanese people and support their legitimate struggle for peace and stability.

المنظمة الأفريقية الأوروبية تدين استهداف الطيران الحكومي للمدنيين وتطالب تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة

المنظمة الأفريقية الأوروبية تدين استهداف الطيران الحكومي للمدنيين وتطالب بتشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة

متابعات :السودانية نيوز

المنظمة الافريقية الأوروبية

ادانت المنظمة الأفريقية الأوروبية للعمل الإنساني والتنمية، قصف طيران الجيش علي محلية الكومة امس الجمعة ،

ودعت المنظمة في بيان ،إلى تشكيل لجنة تحقيق دولية مستقلة لتقييم الحقائق المحيطة بهذه الهجمات المتكررة وضمان تقديم الجناة للعدالة.

وحثت المنظمة المجتمع الدولي، بما في ذلك الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، على اتخاذ تدابير عاجلة لحماية المدنيين في السودان ومنع استمرار هذه الجرائم.

وشدد البيان (يجب على الدول الكبرى، بما في ذلك الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي، فرض عقوبات صارمة على الأفراد والكيانات المرتبطة بهذه الهجمات لضمان وقف القصف ضد المدنيين.

وأكدت المنظمة ،أن هذه الجرائم المتكررة ضد المدنيين السودانيين تتطلب تحركاً دولياً فورياً. وأن الصمت على هذه الممارسات يعد بمثابة دعم غير مباشر لمرتكبيها. لذلك يجب على المجتمع الدولي أن يقف إلى جانب الشعب السوداني ويدعم نضاله المشروع من أجل السلام والاستقرار.

وتشير التقارير إلى أن هذا الهجوم الأخير، الذي وقع يوم الجمعة 8 نوفمبر 2024، يمثل الضربة الثالثة في شهر واحد فقط على الكومة في شمال دارفور. استهدفت الغارات الجوية منازل المدنيين ومراكز الإيواء ومصادر المياه، مما أسفر عن دمار واسع النطاق وإصابات بالغة بين المدنيين.

تفاصيل الهجوم الأخير

وفقاً لشهادة محلية وتصريحات من عبدالله آدم جازو، شيخ قبيلة الزيادية، قامت طائرات القوات الجوية السودانية، بدعم من جهات إقليمية، بقصف جوي عنيف في الكومة. وشملت الهجمات ضربات على ملاجئ تؤوي عدداً كبيراً من النساء والأطفال، فضلاً عن مدرسة الفاروق الابتدائية للبنين، التي كانت بمثابة أحد أكبر مراكز الإيواء في المدينة. وأسفرت الغارات الجوية عن مقتل وإصابة أكثر من 67 مدنياً، معظمهم من النساء والأطفال، وتسببت في تدمير كامل للمناطق السكنية والمرافق الحيوية، مما يشكل انتهاكاً خطيراً للقانون الإنساني الدولي.

وأدان الزعيم عبدالله آدم جازو بشدة هذه الهجمات، قائلاً إنها تشكل جزءاً من نمط منهجي من العنف يستهدف المدنيين العزل في دارفور. وأكد كذلك: “إن التزامنا بإنقاذ أمتنا وشعبنا من هذا الوضع الكارثي يجب أن يكون مدفوعاً بالواجب الديني والوطني لإنهاء هذه الحرب المدمرة”.

وفي تصريحه، أكد أن هذه المجازر تعكس الفظائع التي ارتكبت سابقاً في دارفور ومنطقة جبال النوبة، مضيفاً أن الاستهداف المستمر للمواطنين السودانيين في غرب السودان لن يمر دون عقاب.

التقييم القانوني للهجمات

تشكل هذه الهجمات المتعمدة على المدنيين انتهاكات صارخة للعديد من المعاهدات والقوانين الدولية، بما في ذلك:

اتفاقيات جنيف: تلزم بحماية المدنيين والأهداف المدنية أثناء النزاعات المسلحة، وتحظر صراحة استهدافهم المباشر أو غير المباشر.

القانون الإنساني الدولي: يحظر استخدام القوة العسكرية ضد الأهداف المدنية والبنية التحتية الحيوية، ويصنف الهجمات العشوائية وغير المتناسبة على المدنيين كجرائم حرب.

المحكمة الجنائية الدولية: تجرم القصف المتعمد بهدف تدمير مجتمعات محددة كجزء من سياسة منهجية للتطهير العرقي.

إن استمرار مثل هذه الهجمات الممنهجة والمخطط لها يزيد من اتهامات الإبادة الجماعية والجرائم ضد الإنسانية في السودان، خاصة وأن هذه الأفعال موجهة ضد مجموعات عرقية محددة، تندرج تحت نطاق التطهير العرقي.

الجزيرة نزوح قسري للقري (1)

الجزيرة نزوح قسري للقري (1)

الجزيرة نزوح قسري

شهدت ولاية الجزيرة عقب دخول الدعم السريع الي الولاية التي تحتضن شيخ المشاريع الزراعية مشروع الجزيرة والمناقل في ديسمبر 2023م انتهاكات واسعة النطاق بقري ومدن الولاية في كل من ود النورة والولي والحصاحيصا وازرق والسريحة وابوعشر وام دقرسي والهلالية والبشاقرة شرق والتكينة ورفاعة وبانت وقراها، ومدني والحوش وقراها وجنوب الجزيرة لكن الهجمات التي نفذتها قوات الدعم الرسيع عقب انضمام كيكل الي القوات المسلحة كانت اكثر عنفا وشهدت ممارسات عنيفة لحقوق الانسان شملت القتل والاعتقال والاغتصاب والنزوح القرسي للقري والمدن،لكن شرق الجزيرة كانت اكثر القري والمدن التي شهدت انتهاكات فظيعة حيث هجرت قري بكاملها ونهبت ممتلكات اهلها وتقع محلية شرق الجزيرة بالبطانة وشرق النيل الازرق حدودها من الناحية الشمالية محلية شرق النيل بولاية الخرطوم ومن الناحية الجنوبية محلية ام القري وشرقا ولايتي كسلا والقضارف وتشتهر مدينة رفاعة -العاصمة الإدارية للمحلية- بتاريخها في مجال التعليم، إذ تأسست فيها أول مدرسة لتعليم البنات في السودان عام 1903 على يد الأستاذ بابكر بدري. وتزخر المنطقة بتراث تاريخي ، وتحتضن آثارا قديمة مثل قصر نعامية وقبور العنج،وتقدر مساحة محلية شرق الجزيرة بحوالي 8449 كيلومترا مربعا، وتمثل ما نسبته 31% من مساحة ولاية الجزيرة، وتعد جزءا من سهل البطانة، الذي يتداخل في أربع ولايات سودانية، وهي مناطق رعوية،وتتقسم محلية شرق الجزيرة الي خمس وحدات ادارية وهي وحدة رفاعة ووحدة ارياف رفاعة التي تضم عدد كبير من القرى منها: العزيبة وضواحيها وبانت والتكلة والتراجمة وأم حريزات وحشيش وقرفة وحمدت الله الحمر والرضمة ود آدم وود الأمين وأم عكش وعوفينه والبلعلاب اللعوتة والسيلات الفاطراب والنجاضة الأحامدة والدخاخين والخبير والسرفاب والحدبات والحنضلاب وهناك وحدة الهلالية التي تضم عدد من القري بجانب وحدة تمبول وتتبع لها 128 قرية ومن أهم القرى الحدودية لتمبول مجمع قرى كريعات (العيشاب والجعلين والشايقية والسدارنة أوطيبة عبد الهادي) وكريعات اللعوته والطليح واخيرا وحدة ودراوة التي تضم عدد من القري مثل العيدج والبشاقرة شرق والنابتي وود عشيب والمحس والديم وحلة بلولة والبعابيش والرزقاب وعد النور والغصينام وغيرها من القري. وفي اكتوبر 2024م
انتهاكات فظيعة..
سيطرت قوات الدعم السريع على مدينة تمبول بشرق الجزيرة ، في أعقاب معارك مع القوات المسلحة السوداني على خلفية إعلان انشقاق قائدها بالولاية وفي وقت سابق قالت منسقة الامم المتحدة بالسودان نكويتا سلامي ان قوات الدعم السريع شنت هجوم كبير علي انحاء شرق الجزيرة ،وقالت سلامي إن مقاتلي الدعم السريع أطلقوا النار على المدنيين بشكل عشوائي، وارتكبوا أعمال عنف جنسي ضد النساء والفتيات، ونهبوا الأسواق والمنازل على نطاق واسع، وأحرقوا المزارع من جهته قال مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الاوربي جوزيب بوريل انه وردت معلومات تفيد بارتكاب قوات الدعم السريع عمليات قتل جماعي واغتصاب وطالب بوقف المجازر ضد المدنيين في ولاية الجزيرة ومحاسبة الجناة وفي المقابل وصفت تقارير لمنظمات انسانية عالمية وصفت هذه المنظمات تصعيد الهجمات في شرق ولاية الجزيرة بكونه واحدًا من أشد أعمال العنف منذ اندلاع الصراع. وأشارت إلى وصول تقارير عن حالات عنف جنسي واعتقالات تعسفية واحتجاز لأطفال، إضافة إلى حالات إصابة أطفال نازحين بجروح ناتجة عن إطلاق النار، ما يزيد من خطورة الوضع الإنساني وتحديات الوصول للنازحين.
صعوبات عديدة..
وفي الاثناء اكد تقرير نشرته مصفوفه تتبع النزوح التابعة لمنظمة الهجرة الدولية اكد التقرير وصول اعداد كبيرة من النازحين الي ولايات كسلا والقضارف ونهر النيل في حالة تنقل مستمر، وقد رصدت المنظمة تزايد عدد النساء والأطفال بين النازحين، بنسبة 50%، ما يزيد من الضغط على الموارد المحلية والإيواء. ويواجه النازحون صعوبات في تلقي المساعدات الإنسانية، مع إبلاغ العديد منهم عن فقدان وثائق الهوية. من جهته كشف المفوض السامي للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين فيليبو غراندي في بيان أمام اللجنة الثالثة للجمعية العامة للأمم المتحدة يوم الأربعاء الموافق السادس من نوفمبر 2024م، حول أرقام النزوح في السودان وكسرها حاجز ال11 مليون لأول مرة. وسلط غراندي الضوء على الأزمة السودانية بعد وصول عدد النازحين قسرا في أنحاء العالم إلى 123 مليون شخص، وهو ما تفاقم بسبب الصراعات المستمرة في السودان ومناطق أخرى. وقدرت تحديثات الهجرة الدولية الأسابيع الماضية عدد النازحين في السودان بعشرة ملايين 916 ألف و305 فردا.
تجاهل شامل..

الجزيرة نزوح قسري للقري (1)
الجزيرة نزوح قسري للقري (1)

وبدورهم أكد خبراء أمميون أن الصراع بين القوات المسلحة السودانية وقوات الدعم السريع اتسم “بالتجاهل الشامل للقانون الدولي الإنساني وقانون حقوق الإنسان” وأدى إلى وضع إنساني كارثي للسكان المدنيين وادان الخبراء في بيان مشترك صدر يوم الثلاثاء الموافق الخامس من نوفمبر 2024م ، أدان الخبراء المستقلون الارتفاع الحاد في العنف ضد المدنيين في السودان، حيث أصبح 11 مليون شخص، أكثر من نصفهم من الأطفال، نازحين داخليا وقالوا إن الاستخدام العشوائي للذخائر والغارات الجوية والأسلحة المتفجرة من قبل جميع الأطراف يؤدي إلى وقوع إصابات فورية ويعرض المدنيين لخطر الذخائر غير المنفجرة على المدى الطويل. كما أدت تكتيكات الحصار مثل تلك المستخدمة ضد مدينة الفاشر، والقيود الصارمة التي يفرضها الطرفان على المساعدات الإنسانية، واحتلال الأراضي الزراعية أو تدميرها، والهجمات ضد العاملين في المجال الإنساني إلى تفاقم المجاعة، التي من صنع الإنسان.
جرائم على أساس العرق
وأدان الخبراء بشدة الهجمات الأخيرة لقوات الدعم السريع في ولاية الجزيرة، مشيرين إلى التقارير المزعجة التي تلقوها عن تعرض المدنيين للتهجير القسري والتعذيب وسوء المعاملة والإعدام بإجراءات موجزة والاحتجاز التعسفي على أساس عرقهم. وقالوا هذا يضيف إلى نمط متزايد من الفظائع ضد الأقليات العرقية التي قد ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية،واضاف الخبراء إنهم ما زالوا منزعجين بشدة من الاستخدام المنهجي للعنف الجنسي كسلاح حرب، مؤخرا في ولاية الجزيرة وعلى نطاق أوسع أثناء الصراع، وخاصة من قبل قوات الدعم السريع. وقد تبين أن هذه الحملة واسعة النطاق، التي تستهدف النساء والفتيات بشكل أساسي، تشمل الاغتصاب والاستعباد الجنسي والزواج القسري والاتجار بالبشر في ظل ظروف من العنف الشديد الذي يرقى إلى التعذيب الي ذلك ناشدت 70 منظمة دولية المجتمع الدولي اتخاذ إجراءات عاجلة لحماية المدنيين في السودان، في ظل تصاعد العنف والاعتداءات المسلحة على قرى ومناطق مختلفة في ولاية الجزيرة وسط السودان، مما تسبب بنزوح أكثر من 135 ألف شخص وفقاً لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا)
صناعه الموت.
وفي المقابل قال الحزب الشيوعي في منطقه الجزيره والمناقل في بيان له بعنوان (الجزيرة وصناعة الموت)انه منذ دخول قوات الدعم السريع ولايه الجزيره تدور بها ويلات الحرب لتشمل القرى والمدن ظلت قوات الدعم السريع تمارس النهب والقتل والتهجير القسري لسكان القري لتكتمل الصوره البشعه والقتل الجماعي بمذبحه السريحه وتمبول حيث استخدمت الاسلحة بكافه انواعها ضد المواطنين العزل حيث تجاوز عدد القتلي 140قتيل في السريحه ونزوح اكثر 120الف من شرق الجزيرة في ظل غياب المجتمع الدولي والمنظمات الدوليه التي تقف عاجزه لحمايه المدنين،واضاف البيان ان ماحدث في تمبول والسريحه وقرى شرق الجريره من قتل واختفاء قسري يرقي لمستوى جرائم الحرب والاباده الجماعيه ولابد من محاسبه مرتكبيها ولاينجو او يفلت احد من العقاب(يتبع)

الحزب الاتحادي الموحد يثمن زيارة حمدوك للندن وبروكسل ويطالب بفرض حظر طيران على كل السودان

الحزب الاتحادي الموحد يثمن زيارة حمدوك للندن وبروكسل ويطالب بفرض حظر طيران على كل السودان

هولندا: السودانية نيوز

الاتحادي الموحد

ثمن الحزب الاتحادي الموحد ما طرحه رئيس تنسيقية “تقدم” دكتور عبد الله حمدوك ، في زيارتيه للندن وبروكسل ولقاءاته مع عدد من كبار القيادات فيها، من رؤي لمعالجة الأوضاع الإنسانية الكارثية في البلاد .

وطالب الحزب في تصريح صحفي المجتمع الدولي بإتخاذ تدابير وإجراءات عاجلة لحماية المدنيين في السودان . وفرض حظر طيران على كل السودان من اجل حماية المدنيين العُزل من القصف الجوي، بما في ذلك المسيرات.وتفعيل قرار الجمعية العامة المعنى بمبدأ مسئولية الحماية.وإنشاء مناطق آمنة للمدنيين ، وشدد الحزب ضرورة تفويض ونشر قوات حماية

واجراء عملية إنسانية موسعة عبر كافة دول الجوار وعبر خطوط المواجهة دون أى عوائق وذرائع ومساءلة من يعوقعون العون الإنساني المنقذ للحياة.

وطالب القوي السياسية والمدنية والمجتمعية بتوحيد وبذل كل جهودها من أجل تنفيذ هذه المطالب صيانة لوحدة بلادنا وحماية شعبنا مما يتعرض له من إنتهاكات مروعة

 وأضاف البيان (إستعراضه الشفاف للآثار التي سببتها وما زالت تسببها الحرب من مقتل أكثر من مائة وخمسين الف مواطن وتشريد اكثر 12 مليون نزوحاً ولجوءاً وتدمير لقطاعى الصحة والتعليم والبنى التحتية والقطاعات الإنتاجية وما يتعرض له المدنيون من من أهوال ومخاطر في انتهاك صارخ للقانون الانسانى الدولى وقانون حقوق الانسان والإنهيار الوشيك للدولة وتعدد الجيوش وظهور لافت لأمراء الحروب وتحشيد وتجنيد المدنيين وتنامى خطاب الكراهية والاصطفاف الإثنى والجهوى مما يهدد بانزلاق السودان الى ما هو أسوأ من الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا عام 1994.

واردف البيان(تابعنا خلال الأيام الماضية النشاط المكثف للدكتور عبدالله حمدوك رئيس تنسيقية تَقدُم  في زيارتيه للندن وبروكسل ولقاءاته مع عدد من كبار القيادات فيها.

نحن في الحزب الإتحادي الموحد نُثمن ما طرحه د. حمدوك خلال لقاءاته تلك من رؤي لمعالجة الأوضاع الإنسانية الكارثية في البلاد واستعراضه الشفاف للآثار التي سببتها وما زالت تسببها الحرب من مقتل أكثر من مائة وخمسين الف مواطن وتشريد اكثر 12 مليون نزوحاً ولجوءاً وتدمير لقطاعي الصحة والتعليم والبنى التحتية والقطاعات الإنتاجية وما يتعرض له المدنيون من من أهوال ومخاطر في انتهاك صارخ للقانون الإنساني الدولي وقانون حقوق الانسان والانهيار الوشيك للدولة وتعدد الجيوش وظهور لافت لأمراء الحروب وتحشيد وتجنيد المدنيين وتنامى خطاب الكراهية والاصطفاف الإثنى والجهوى مما يهدد بانزلاق السودان الى ما هو أسوأ من الإبادة الجماعية التي شهدتها رواندا عام 1994.

نحن في الحزب الاتحادي الموحد نشارك د. حمدوك مخاوفه بتمزُق السودان إلي كيانات عديدة ستصبح بؤرة جاذبة لجماعات التطرُف والإرهاب كما نؤيد بشدة مطالبه

الدعم السريع :الطيران الحربي نفذ هجوما علي مركز ايواء للنازحين اودت بحياة اكثر من 60 قتيلا من الاطفال والنساء

الدعم السريع :الطيران الحربي نفذ هجوما علي مركز ايواء للنازحين اودت بحياة اكثر من 60 قتيلا من الاطفال والنساء

الكومة:السودانية نيوز

الطيران الحربي نفذ هجوما

قالت قوات الدعم السريع ، ان الطيران الحربي نفذ اليوم الجمعة هجوما علي مركز ايواء للنازحين بمحلية الكومة ولاية شمال دارفور اودت بحياة اكثر من 60 قتيلا  من الاطفال والنساء .

وقالت في بيان (الطيران الحربي لمليشيا البرهان الإرهابي اليوم “الجمعة”؛ هجوماً غادراً على مركز إيواء النازحين بمحلية الكومة في ولاية شمال دارفور، مرتكباً مجازر شنيعة أودت بحياة أكثر من 60 شخصاً من الأطفال والنساء وكبار السن.

وتعمّد العدوان الآثم لمليشيا البرهان، تدمير مدرسة الفاروق الأساسية التي تأوي أكثر من 35 أسرة نازحة بمدينة الكومة، وسقط مئات الجرحى نتيجة القصف بأكثر من 7 صواريخ وقنابل متفجرة، أحالت المخيّم الآمن إلى كتلة من اللهب التهمت أجساد الضحايا في مشاهد مروعة وصادمة، كما طال الدمار مصدر المياه وعدد من المنازل السكنية في المدينة.

إن الاستهداف الممنهج ضد المدنيين العُزل، يشكل جرائم حرب وإبادة متكاملة الأركان، وانتهاك صريح للقانون الدولي الإنساني. نطالب المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية والمهتمين بالشأن الإنساني، بتحمل مسؤولياتهم في التصدي لجرائم الإبادة العنصرية بحق الشعوب السودانية وإدانة هذه الهجمات البربرية.
وتدعو قواتنا السودانيين بكافة قطاعاتهم المجتمعية والسياسية، إلى التضامن مع أسر ضحايا الطيران الإجرامي.
ونؤكد أن قواتنا ستمضي بعزمِ في إنهاء سيطرة الدولة القديمة، وتحرير القرار السوداني المرتهن للخارج عبر “جنرالات العمالة” في بورتسودان، وإعادة بناء السودان على أسس جديدة عادلة ترفع المظالم عن جميع الشعوب السودانية.

الرحمة والمغفرة لشهدائنا الأبرار
الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع

الأجهزة الأمنية بولاية شمال كردفان تلقي القبض على عدد كبير من المخالفين عليهم تهم جرائم جنائية

الأجهزة الأمنية بولاية شمال كردفان تلقي القبض على عدد كبير من المخالفين عليهم تهم جرائم جنائية

مدير جهاز المخابرات بشمال كردفان : محتاجين لترسيخ مبدأ سيادة حكم القانون

العوض : المجتمع عندما يكون منضبطا بالقانون تقل جرائمه الجنائية.

محمد العوض : شمال كردفان بها متهمين عليهم شبهه إرتكاب جرائم جنائية وستتم محاكمتهم عبر السلطة القضائية من غير إي تأثير، وليس لدينا مصلحة في إدانتهم ، وليس متضررين من تبرئتهم بقدر ما يهمنا ترسيخ مبدأ سيادة حكم القانون تمهيدا لتأسيس الدولة السودانية ما بعد حرب ١٥ أبريل .

متابعات : الزين كندوة

القبض على عدد كبير من المخالفين

قال مدير جهاز الأمن والمخابرات العامة بولاية شمال كردفان العميد العوض محمد العوض :  بأن الجميع محتاج في هذه الفترة من عمر الدولة السودانية أن يعمل جاهدا لترسيخ  مبدأ سيادة حكم القانون ، والناس أمام ( القانون سواسية ).

وقال العوض في تصريحات صحفية محدودة :  بأن الأجهزة بولاية شمال كردفان ألقت القبض علي عدد كبير من المخالفين لمواد القانون ، وعليهم شبهه تهم جرائم جنائية ، وهؤلاء جميعهم سيخضعون للمحاكمات العادلة والناجزة عبر السلطات القضائية من غير إي تدخل أو تأثير من جهة .

وأضاف العوض  نحن محتاجين جدا أن نذهب في هذا الإتجاه تحقيقا لمبدأ العدالة ، وعلي أن يمر إي متهم بطريق القضاء بغض النظر عن تبرئته أو إدانته، نحن ليس لدينا مصلحة في الحالتين بقدر ما إننا نسعي لترسيخ مبدأ سيادة حكم القانون، وأضاف العوض محمد العوض يجب أن يعمل الجميع علي هذا المبدأ ،لتقويم السلوك البشري حتي ينصلح حال الدولة ، وتكون فعلا دولة مؤسسات وتتساوي فيها الحقوق والواجبات والمسؤوليات .

وأضاف العوض قائلا : عندما يكون المجتمع منضبطا بالقانون تقل فيه الجرائم ، لذلك نحن بولاية شمال كردفان سنعمل بهذا المنهج توطئة لتأسيس الدولة السودانية مابعد حرب ١٥ أبريل  التي ستقوم علي أساس مبدأ سيادة حكم القانون والعدالة الإجتماعية .

نذر مواجهات عنيفة بين سكان حي الناظر والنازحين المستوطنين بالمدرسة

نذر مواجهات عنيفة بين سكان حي الناظر والنازحين المستوطنين بالمدرسة

متابعات : الزين كندوة

نذر مواجهات

حذرت لجنة إنجاح العام الدراسي بحي الناظر مربع (٤) بالأبيض من نذر مواجهات عنفية بين سكان  الحي والنازحين المستوطنين بالمدرسة منذ فترة الحرب .

وقال عضو اللجنة الأستاذ أزهري محمد عبدالرحيم ، إن الوضع أصبح غير محتمل أبدا ،ولقد ضاق الحال بالسكان من سلوك النازحين داخل المدرسة  ، ولقد أصبح كل الطلاب والمعلمين والمعلمات تحت ظل الأشجار وموجات البرد.

ومن جانبه كشف الأستاذ أحمد إبراهيم محمد إن من التوقع تحت إي لحظة من اللحظات أن يهجم السكان علي النازحين داخل سور وفصول المدرسة خصوصا هم حوالي (١٩ ) أسرة تضم حوالي( ٨١) فرد ، وبالمقابل هناك عدد ( ١٥٠٠ ) طالب وطالبة بمدرسة الشروق الإبتدائية  بنين ونبات بحي الناظر ، بالإضافة لمدرسة متوسطة مستضافة بالمباني ، هذا بخلاف المعلمين والمعلمات الذين يفوق عددهم العشرين معلما .وقال إبراهيم كل هذا العدد من الطلاب والمعلمين أصبح تحت الأشجار مقابل إيواء حدد (٨١ فرد) في الأصل تم لهم تخصيص مأوي ويتم الصرف عليهم دوليا لانهم نازحين حسب القانون الدولي.

وأضاف إبراهيم نحن ما قمنا به إتجاههم كان حد الممكن حسب ظروفهم وقتذاك ، ولكن الآن الواقع تغير تماما ونحن كمجتمع أصبحنا أكثر حوجة للمدرسة ولتعليم أولادنا.

وذكر احمد ابراهيم إن احد أهداف هذه الحرب تعطيل العملية التعليمية لاطول فترة ممكنة حتي يكون هناك جيل سوداني كامل خارج التعليم ، لذلك نلاحظ الإستهداف الممنهج للمؤسسات التعليمية سوي كان بالتعليم العام أو العالي.

وذكر ابراهيم لقد حدثت مضايقة ومعاكسات شديدة  للمعلمات ، لأن هناك شباب فوق سن العشرين عاما ، ويوجد صبيان أخرين في سن المراهقة وسلوكهم إستفزازي للغاية ، وهذا السلوك جعل سكان الحي يرفضون وجودهم تماما بمباني المدرسة فضلا عن فرضية يجب إخلاء الفصول وسور المدرسة لينتظم الطلاب في الدراسة ، ولجملة هذه الأسباب كادت أن تحدث( مصيبة) لولا تدخلنا كلجنة بحجة ضرورة إبلاغ جهات الإختصاص قبل الإقدام لتنفيذ إي خطوة تصعيدية ، ولقد قابلنا المدير التنفيذي رئيس لجنة الأمن بمحلية شيكان الاستاذ عبدالناصر عبدالله محمد، وخاطب جهات الإختصاص ، ولكن لم يتم تحريك ساكن في الملف ، علما بأن المدارس بشرق المدينة تم إخلائها فورا بمجرد تم الإعلان عن بداية العام الدراسي ، وهذا السلوك الإجرائي من جهات الإختصاص جعل سكان حي الناظر مربع (٤) غير راضين تماما  عن الجهاز التنفيذي بكل مستوياته ومسؤولياته . لذلك نحن ننتظر قرارات مفوضية العون الإنساني ، ولجنة الأمن بمحلية شيكان ، ولجنة الأمن بالولاية حتي صباح الثلاثاء الموافق ( ١٢ نوفمبر ٢٠٢٤) وبعد ذلك اذا لم يتم إتخاذ القرار المناسب ، وترحيل النازحين وإخلاء المدرسة قد لا نستطيع السيطرة علي ردة فعل سكان حي الناظر مربع (٤) _  وليس لدينا تصور للنتائج ، لذلك نناشد لجنة الأمن بالولاية بإتخاذ التدابير الوقائية اللازمة قبل فوات الأوآن ..

وصول منحة أمريكية الي بورتسودان.. والمبعوث الأمريكي يلتقي مجموعة من النساء بيوغندا

وصول منحة أمريكية الي بورتسودان.. والمبعوث الأمريكي يلتقي مجموعة من النساء بيوغندا

يوغندا:السودانية نيوز

وصول منحة أمريكية

كشفت الوكالة الأمريكية للتنمية عن وصول منحة 18 ألف طن من الذرة الحمراء إلى ميناء بورتسودان لتوزيعها على المتأثرين بانعدام الأمن الغذائي.

مكتب المساعدات الإنسانية التابع للوكالة الأمريكية للتنمية الدولية: بينما يواجه مئات الآلاف من الأشخاص خطر المجاعة، يبذل العاملون الإنسانيون قصارى جهدهم لتأمين مساعدات منقذة للحياة للسودانيين بهدف مكافحة الجوع المنتشر على أوسع نطاق.

من جانبه التقي المبعوث الأمريكي الخاص إلى السودان، توم بيرييلو، مساء امس الخميس بيوغندا مجموعة من تحالف النساء من جميع ولايات السودان، لمناقشة الأوضاع في السودان ، وإمكانية إحلال السلام ، ومشاركة المرأة .

 وقال المبعوث الخاص توم بيريللو عبر منصة “اكس”(خلال تواجدي في كمبالا، تشرّفت مجددًا بلقاء تحالف من النساء من جميع الولايات السودانية الثماني عشرة، بما في ذلك مناصرات من النيل الأزرق وجبال النوبة ونيالا والخرطوم وكسلا والجزيرة. لا تستهينوا أبدًا بقوة وشجاعة ورؤية المرأة