الجمعة, سبتمبر 20, 2024
الرئيسيةاخبار سياسيةمبادرة الفاشر تعلن عن تشكيل لجنة للقاء اطراف النزاع لوقف الحرب تضم...

مبادرة الفاشر تعلن عن تشكيل لجنة للقاء اطراف النزاع لوقف الحرب تضم عبدالواحد النور واخرون

مبادرة الفاشر تعلن عن تشكيل لجنة للقاء اطراف النزاع خلال (48) ساعة لوقف الحرب تضم عبدالواحد النور واخرون

الفاشر : السودانية نيوز

مبادرة الفاشر .اعلنت مبادرة الفاشر بأنها ستقوم خلال (٤٨ ساعة) بالتواصل مع قيادات الأطراف المتحاربة (الجيش وقيادات القوات المشتركة -الدعم السريع ) دعما لجهود وقف الحرب واهدار الدماء، وبحث السبل الناجعة لحماية المدنيين

وكونت لجنة من (10) اشخاص من ضمنهم رئيس حركة جيش تحرير السودان ، عبد الواحد محمد احمد النور والبروف صديق تاور  الشريف الصديق الهندي ، وسارة نقد الله واخرين

وقالت اللجنة في بيان (تعلن مبادرة الفاشر بأنها ستقوم خلال (٤٨ ساعة) بالتواصل مع قيادات الأطراف المتحاربة (الجيش وقيادات القوات المشتركة -الدعم السريع ) دعما لجهود وقف الحرب واهدار الدماء، وبحث السبل الناجعة لحماية المدنيين .

والمبادرة أطلقتها حركة جيش تحرير السودان بقيادة رئيسها الرفيق عبد الواحد النور بالشراكة مع القوى والتنظيمات المدنية والسياسية والرموز الوطنية بغرض حماية وتأمين الفاشر، لقد تطورت الأحداث بمدينة الفاشر خلال الأيام الماضية وتحولت إلى حروب طاحنة وخراب ودمار .

تعلن مبادرة الفاشر بأنها ستقوم خلال (٤٨ ساعة) بالتواصل مع قيادات الأطراف المتحاربة (الجيش وقيادات القوات المشتركة -الدعم السريع ) دعما لجهود وقف الحرب واهدار الدماء، وبحث السبل الناجعة لحماية المدنيين .

لجنة التواصل مع أطراف الحرب :

١/ القائد عبد الواحد محمد نور رئيس حركة جيش تحرير السودان.

٢/ بروفيسور صديق تاور عضو مجلس السيادة السابق.

٣/ الشريف صديق الهندي رئيس الحزب الإتحادي التيار العام.

٤/ الأستاذة سارة نقد الله.

٥/ الأستاذ عالم عباس،

٦/ الأستاذة درة قمبو.

٧/ د. إيمان عبد الرحمن.

٨/ الأستاذ مدثر فضل موسى.

٩/ الأستاذ أحمد السنهوري.

١٠/ السفير إبراهيم جعفر السّوري وآخرون.

ويشهد السودان، منذ أبريل عام 2023، حربا دموية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع بقيادة، محمد حمدان دقلو، الملقب بـ “حميدتي”، أوقعت عشرات آلاف القتلى وأدت إلى نزوح أكثر من 11 مليون شخص داخل السودان وإلى دول الجوار.

كما تسببت بأزمة إنسانية كبرى دفعت البلاد إلى حافة مجاعة لم يشهدها العالم منذ المجاعة في إثيوبيا في ثمانينيات القرن الماضي.

مقالات ذات صلة

ترك الرد

من فضلك ادخل تعليقك
من فضلك ادخل اسمك هنا

الأكثر شهرة

احدث التعليقات