؏ــڜــڦ ڛۜــڔمۘــدۑْۧ هويدا الماحى وَرُبَّ سُمُوقِ الْهَلَاَلِ سَنَسُمُّهُ وَسَمًّا لَا يُفَارِقُهُ
؏ــڜــڦ ڛۜــڔمۘــدۑْۧ
الاتنين اجناد الهلال ..محال يحصل خصام بين الفاضل والعليقى.!
استراليا/عشق البلد
جنود الوطن لبوا النداء خاضوا المعارك بالدماء..امدر القديمة امان ..والمهندسين امان عقبال بقية احياء أمدرمان والخرطوم وبحرى كمان وكل ارجاء السودان امان يا الله
يا الحاسدين هلالنا..يا القاصدين دمارنا
شوفوا غيرنا وغير هلالنا..ما رايحين تنالوا “شعرة”
من “لحمتنا” و تلاحمنا وصمودنا ووئامنا
ديل قلبين عاشقين الهلال
الاتنين أجناد الهلال
والاتنين دنياهم سلام
محال يحصل خصام بين (الفاضل والعليقى).!
السوباط يلا الحق .. الآن حَصْحَصَ الحقّ
قاتل الله” الوشاة” بالمجلس ..ويل للواشي الراشى..سَنَسِمُهُ ورب الهلال
وَسْـــمًا لا يُفارِقــهُ ..كمــا يُحَـزُّ بِحَـمْى المِيسَـمِ النَّجِـرُ (اى والله)
“أجغموها”السوسة البتنخر فوق عضم استقرار الوطن الهلال
قال الله تعالى:(بِالْمُهْتَدِينَ..فَلا تُطِعِ الْمُكَذِّبِينَ..وَدُّوا لَوْ تُدْهِنُ فَيُدْهِنُونَ..وَلا تُطِعْ كُلَّ حَلاَّفٍ مَّهِينٍ هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ)
-قبال يومين فضح الله ستره وذاع أمره وعم القرى والحضر..سعى سعيا حثيثا لذر الرماد في العيون تمويها وتضليلا لأحداث التصدع والانشقاق في مجلس سمو الهلال
وقد تخير وقتا اتجهت فيه الافئدة صوب استهلالية استحقاقات تمهيدى الأبطال فسعى سعيا حثيثا خسيسا خبيثا لإحداث جلبة تصرف الأنظار عن معسكر الاعداد بتونس قبيل مباراة اهلى بنغازي..ليجد ضالته في احد المنتميين للقبيلة الاعلاميه
كما سرب دنسه إلى احدى الإصدارات التى تلقفت الخبر المدسوس لتقع فى شركه النحس..ما حدا بالصحفي (الماجن)..البحث عن (دوبلير) من بين امة سمو الهلال ليستكتبه..تحت اسمه بقية الدنس ويحمل عنه وزره بين العالمين
فخاب مسعاه…إذا لابد من كشفه وتعريته وكنسه إلى مزبلة التاريخ.
ذاع وعم القروبات وانتشر
ثمح اول التبادى وكتين الامتناع كان بين (التلاتى) نفر ..منو السربه..الغفر.؟
الخبر مفاده:(اجتماع بين السوباط و الفاضل التوم و الطاهر يونس…مثلث خطير). يعنى نقول للعليقى غنى (السوباط نسى العشره واختار سوايا حبيب)..؟ ولا الترتيب للمجلس القادم وما الغايه المنشوده من وراء التسريب؟ بعدين ربما هو اجتماع للصلح بين الطاهر يونس والفاضل التوم ولا ما كدى؟